إنّ الأمر شبيه بمعاملة الخوف على أنّه ضيف شرف في وعيك. أودّ اقتراح شيء مختلف، وهو أن تُعاملي خوفك كطفل خائف ظهر عند بابك. اعترفي به، تحدّثي معه، واكتشفي من أين جاء، وما الذي يُقلقه.
سوف تُلاحظين أنّك إذا طلبتِ من خوفك أن يُخبرك ما الذي يُزعجه، سوف يبدأ غالبًا بعبارة: «ماذا لو…».
أسرار عن الحياة : على كل امرأة أن تعرفها > اقتباسات من كتاب أسرار عن الحياة : على كل امرأة أن تعرفها > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب