اقتباسات من كتاب جلسات نفسية

الفراغ مفسدة عظيمه وكلما زاد فراغك زادت مشاكلك.

ولهذا فمهمتك يا صديقي أن تنتبه لنفسك قليلًا، أن تكف عن سؤال ماذا يريد الناس. وتسأل ماذا أريد أنا!

وما دمت في طريق إصلاح نفسك فأنت على خيرٍ -وإن تأخرت- المهم ألا تترك الطريق.

يخليك تخرج من حالتك الكئيبة لحياة نشيطة مرة روعة

بكاء الإنسان واعترافه بحاجته أو حتى عجزه لا يمثل مشكلة، بل المشكلة أن يدَّعي الإنسان عكس ما يشعر به.

بكاء الإنسان واعترافه بحاجته أو حتى عجزه لا يمثل مشكلة، بل المشكلة أن يدَّعي الإنسان عكس ما يشعر به.

ليست العبرة فقط في بذل الجهد، لكن العبرة في اختيار ما تبذل فيه جهدك

وكان من معاني الحزن التي توصلت لها:

‫1. فهم آلام الآخرين.

‫2. استعادة فهم الحياة وطبيعتها (عدم العيش في أحلام وردية).

‫3. إعادة ترتيب الأولويات (وقفة مع النفس).

‫4. معرفة الحكمة من وراء ما حدث.

‫5. اكتساب قوة نفسية وخبرات لمواجهة ظروف الحياة.

فمع استمرار الضغط على الطفل وتأنيبه المستمر يتحول الأمر لديه من رفض الخطأ إلى رفض النفس.

التربية هي أصل السواء النفسي أو المشكلات النفسية.

فالحزن والألم والضعف لا يعني أنك معترضٌ على قضاء الله وقدره

إن الضعف الحقيقي هو ألَّا نقبل هذا الضعف، أن نفضل المعاناة التي نحياها ونحن نتظاهر بالقوة

كتاب جميل جداً وانصح فيه😩💜.

لعلف

في حضارةٍ أخرى ليس الموت نهاية المطاف وإنما موعد لقاء الله، وليست الحياة ميدانًا للتنافس وجمع اللذات وإنما فرصة الإنسان للترقي والتزكية والتأهل لما بعد الموت.

الحياة سوقٌ والكل معروضٌ في هذا السوق.

إذًا فمَن أنا؟

‫ أنا المخلوق من قبضةٍ من ترابٍ ونفخة من روح الله.

«إن امتلاك زمام قصتنا –تعني العيش كما أنت والظهور بنفسك الحقيقية- يمكن أن يكون صعبًا لكنه لا يماثل قضاء حياتنا هاربين منه تَقبُّل نقاط ضعفنا مخاطرةٌ، لكنه لا يقارب خطر اليأس من الحب والانتماء والمتعة وتلك التجارب التي تجعلنا بأكثر

فأنت تختار بين أن تحمل هموم الدنيا كلها، ولن تستطيع، أو تحمل همَّ الآخرة والله يكفيك هموم الدنيا.

«القادرون على الإيمان بأن ما يحدث على الأرض ليس إلا مقدمةً وجيزةً للوجود الأبدي، سوف يعادلون أي ميلٍ لحسد الآخرين بفكرة أن نجاح الآخرين سحابة صيفٍ سريعة الزوال مقارنةً بحياة خالدة، أما عندما ينبذ الإيمان بحياةٍ أخرى بوصفه مخدرًا صبيانيًّا