مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول

كانت جميلة للغاية... وفارغة للغاية من جهة أخرى.

رواية جميلة لكن طويلة نوعا ما

لا ترتقي ابدا لوصفها كرواية

رواية كلاسيكية الافكار

من أجمل الروايات ..

رواية اكثر من رائعة

يقول السيناريست دوايت سوين" أن (القصة) ذات الفاعلية والتأثير هي التي تجذب الجماهير وهي تنجح في هذا لإستخدامها عنصري الرغبة والخطر لخلق جو التوتر"

ما تعنيه كلمة الرغبة لدي سوين هي في إشتياق البشرية للسعادة ودكتورة مني هنا إخترت السعادة في الحب بين وليد ورغد

والخطر هو الشئ الذي يهدد هذه الرغبة "السعادة" الحب بين الطرفين

خلقت قصة حب بين طرفين في اول مائة صفحة.. هنا خلقت الرغبة وهي رغبة فطرية لدينا جميعا لم تحتاج لبذل مجهود كثيرا فيها

بعدها لاح الخطر بتهديد هذه السعادة المتمركز في عمار ونجح في دوره وأتمه علي أمل وجه

بعد معاناته في السجن وألامه يخرج منه لتهئ الكاتبة رغبة جديدة وهي رجوعهما لبعضهما ثم في نفس الوقت تخلق الخطر وهو خطوبتها من سامر

هو يتهمها بالخيانة وهي تتهمه بالخيانة ولا أحد يعرف أنهما بريئان فقط نحن من نعرف وهي رغبة أخري تخلقها الكاتبة لتزيد جو التوتر والترقب لدينا وهي الشئ الوحيد الذي يربطنا بالرواية -إن صح تسميتها بهذا الاسم-

ايضا ابطال الرواية ..الرغبة والخطر الذي يهدد الرغبة بينهما هو يحبها ويري سامر يهدد وهي تحبه وتري هجره للبيت تهديد بقي في هذا أن تزيد لدينا حدة الخطر قليلا في الدماء التي تسيل من فمه ..شئ يجعلنا نلهث وراء الرواية بدون مبرر أدبي إلا الفطرة "البحث عن السعادة" ... لهنا توقفت !

ربما سألت نفسك عدة مرات حينما تتذكر نفسك وأنت في موقف مؤثر لماذا لم تدمع عيناك ..أأنت خالي من الاحساس .. لا تلم نفسك صديقي أنت طبيعي رغد فقط من سرقت دموعك حتي تملأ بها عينيها .. كنت أتسائل من أين لها بكل هذه الدموع

استطاعت خلق جو من التشويق فقط إعتمادا علي غريزتنا .. أذكر أنني لم أكن أهتم بإسلوب الرواية أو التركيز في كلماتها.. فقط ألهث وراء الاحداث

في النهاية أراه سرد للأحداث أكثر من كونه رواية أدبية

قد أكون قاس بعد الشئ عليها لكني كنت أنهيت لتوي ثلاثية غرناطة ثم بدأت في قرأتها بعدها بيومين تقريبا

مقارنة قاسية

يقال أن المقياس الصحيح للعمل الادبي الجيد هو ألا يمكن تلخيصه,فلو إستطعت تلخيص رواية ما في بضعة سطور,لكان هذا دليل علي ردائتها وإندراجها تحت ما يسمي بالقصة الخبرية وهي أحط أنواع القصص

في الجزء الثاني من إسطورة الجاثوم سطر أحمد خالد توفيق بضعة الاسطر هذه .. لو إستطعت تلخيص رواية في بضعة سطورا ما بالك بنقدها وتحليلها في سطور ..تحليل ونقد وتلخيص 1600 صفحة في بضعة سطور ..تبا

ماذا تنتظرون من رجل يكتب مراجعة عن قصة رومانسية :D

اختي العزيزه فهي اختي الحبيبه احببتني وحبتها وهي كانت اسمها ايه وايات كانت ايه تعمل مقالب ايه و يوم من الايام ايه تعبت م طول المقالب اللي هي تعملها في ايه كانت ايه تصدق راحت ايه تعبت ايجار هم الرد اذا كانت ايات ما تعرفهاش المرض كان س م ك يوم عن يوم عن ايات يا معه ايات كانت سمات واتس مات ولا ايه صاحبتك السن من ايات وفجاه ايه تعبت وماتت فايات زعلت وتعبت وكان تروح عند القبر بتاع ايه وكانت تبكي وهي حزينه وكانت ايات تبكي واياك تتعذب تقدرها ذلك اتعب اياته ايه راحت ايات وقعت من طولها وكانت تدعى دحنان اختها وتعمل مقالب كانت عايزه تعرف ليه اختها ماتت علاج راحت تدور في الشارع عند الدكاتره لكن ما عرفتش ايه هو سبب موتها افتكرتك من ايامه ست عجوزه قالت لها ان اختك ايه هتموت راحت ايات زعقت فيها وقالت لها انت كذابه راح حصل ان الست الكبيره قالت لها مفاجاه راحت قعدت ادور على ست الكبيره وقالت لها انا عايزه اختي ترجع هاني ولما رجعت هادي انا حاسه جراحك راحت الست العجوزه جاوبتها اصلها الميتين ما بيجوش تبكي وقالت لها ان انا عايزه اختي لو كان اختي هنا احبها هابعد عنيها المقالب في يوم فرح ايات تعبت ايات وتسمى مات بسبب شوكه في ايه خالد الدم وماتت ايات دورت على الست الكبيره و كانت عاوزاها ترجع لها اختها الست الكبيره قلت لها الميت مبيرضعوش راحت قالت لها حاجه انت هاشوف اختك في ايه هات لها ايه هتيجي لك في المنام وايام ما كانتش عايزه تنامي علشان ما فيهاش عايزه تبكي قدام اختها راحت قاعد تعبت وقالت انا حنام دقيقتين وستات لاختها راحت نامت قالها في المنام اختها ايه وقالت لها انت ليه بتعذبيني في قبري راحت قالت كثير ضبطها وبتبكي طماطم كبيره راحت ايات قالت لها لسها انا عايزه اجي لك ما دخل الجنه معك سهله ينفعش كملي حياتك لا انا عايزه اعيش معك لا ازاي روحي شوفي عريسك اطلع عليك عريس ايه انا تعبت في حياتي العريس قال مش قادره انا مش قادره انا عايزه ابقى جنبك واسمع ايات ماتت بس انا جزء ثاني من اختي العزيزه والسلام عليكم انت كتب الكتاب ده ايه يا عصام

الرواية طويلة جدا ورغم تقليدية فكرتها إلا انها أرغمتنى على تكميلها يوم تلو الأخر دونما توقف أو ملل وبكل فضول فى البداية تخيلت أن السبب هو رومانسيتها الإعتيادية وتساءلت لم وهو أمر تقليدى ؟ ولكن الفكرة لم تكن أمامى أبدا شاب أحب فتاة تربت على يدية وفعل من أجلها جل ما يستطيع ليراها سعيدة هانئة ولكنه الإنتصار فى النهاية ..إحساسك أنك تبلغ غاية أمانيك بعد كل هذا الجهد والمعاناة من حروب وفقدان لأعز الناس فكرة أن الحب يصنع المعجزات وأنه قادر على الصمود أمام كل شىء وأى شىء ..كونه حبا بريئا طفوليا كبر معهما تشعر وكأنه هبه الرحمن لكليهما وهذا ماأضفى سحرا على الرواية ..الحوار جاء جيدا ومميز والوصف كذلك للطبيعة والإسترسال فى غيبر ملل لرواية تفاصيل كل واقعة بشكل يعطيها حقها لدى القارىء .أجد بعض التصرفات خارجة عن المألوف كفعل عمار مع الصغيرة لمجرد الإنتقام من مشادة حدثت بينه وبين رفيقة ..ولكن تقبلتها بصدر رحب كقارىء لأن الرواية بها من الجهد والتماسك ما يستحق فعليا .إن شاء الله أتابع جديدها أى الكاتبة لأنها قلم يتميز بروح جديدة حتى وإن كانت فكرة الرواية تقليدية وهنا تكمن روعتها فى أن يتملكك كل هذا الشغف وأنت تقرؤها ..حتى أننى حزنت مع بطليها وسعدت معهم ..تألمت لفراقهما وأنتشيت طربا عندما إجتمعا ..رواية رائعة وحقا أسعدتنى قبل أن تعجبنى ..

2.5 stars

تأخذنا المؤلفة في رحلة الى زمان و مكان مجهولين، فلا ندري في اي بلد نحن و لا اي سنه، مما يجعل من الصعب تخيل الشخصيات و الاماكن، لكن الذي ساعدني على تخطي هذا هو الشبه الكبير بين اسلوب المؤلفه و افلام الانمي او الكرتون، انا فعلا شعرت بأني أشاهدها، و أسماء الشخصيات عززت هذا الشعور حيث انها تشبه كثيرا اسماء الدبلجة، "وليد" "سامر" " نوار" وفي معظم الاحيان تشبهها في تصرفاتها كذلك خاصة في المبالغة في ردات الفعل و ووصف مشاعرها

هذا لا يعني أني لم استمتع بقراءة الروايه، بالعكس، لقد استمعت بها كثيرا، فهي رواية مختلفه كثيرا عن الرويات المنتشرة هذه الايام، لا يوجد فيها فلسفه او وصف مطول مليئ بالعبارات الممله، انما وان كان فيها تفاصيل كثيره جداً. الا انها تعتمد على الحوار و التفاعل ما بين الشخصيات مما يجعلها ممتعه و كأنك تشاهد ما هو مكتوب.

لكن اعتقد انها طالت اكثر من اللازم و دخلت في أمور كثيره في نهايتها مما جعلني اقلب العديد من الصفحات لأصل سريعا الى نهايتها التي كانت متوقعه.

وانا اقراءها كنت افكر انها ربما تكون "fan fiction" الا أني لم استطع ربطها باي شي اعرفه، سواء كان قصه او فلم او حتى انمي. اسلوب المؤلفة في رأيي مبتدأ لكن ممتع جداً و انا واثقه انها ستكتب قصص جميله بإسلوب افضل، ستمتعنا بها.

واخيرا انتهيت من تلك الرواية التى ظلت تحاصرنى لأسابيع انبهرت جدا بها فى

البداية فانا لم أقرأ رواية مليئة بتلك التفاصيل الكثيرة فى كل زاوية من زواياها كتلك الرواية ..اعتقد ان اهم ما يميز تلك الروابة هى القدرة على سرد

كل تلك الاحداث بطريقة لا تشعرك بالملل ولاتنسيك ماذا حدث فى الصفحات التى قبل ذلك ..فكل الاحداث والتفاصيل مربوطة بالتى قبلها وهذا مايجعك تعيش احداث الرواية وكأنك تشاركهم كل تلك التفاصيل ..

وايضا من المميزات انها رواية ليست متعبة ذهنيا بل تتميز بالسلاسة فى اسلوبها والبساطة الشديدة دون ان يكون الاسلوب ركيك او مبتذل

كنت اتمنى ان يكون فيها الكثير من الصور الادبية خاصة وان موضوع الرواية مناسب جدا لمثل تلك الصور

من احدى السلبيات وهى التطويل المبالغ فيه (تنفع مسلسل تركى 200حلقة ) لم اشعر انها تستحق كل تلك الصفحات بل كان هناك الكثير من المشاهد المكررة ولكن مع ذلك هذا التكرار لم يصيبنى بالملل ابدا

وايضا لم تعجبنى النهاية ابدا فبعد كل ذلك وكل المعاناة التى عانينها مع الابطال ألا نستحق القليل من البهجة فى النهاية ..النهاية كانت اشبه بفيلم ابيض واسود ..

واخيرا شخصية وليد شخصية خرافية وهمية احببته بشدة شخصية لا تتكرر الا فى

مثل تلك الروايات

حقا احببت تلك الرواية كثيرا :)

رائعه بسيطه تجسد معانات شعب

وتجسد واقع اليم يعيشه الكثيرون

وتجسد كيف لك انت تعااني طوال حياتك بسبب انك

وبمنتهي البساطه تفعل ما هو صواب

وتحمل الكثير من القيم المجتمعيه التي راقت لي

علي عكس الكثير من الروايات الاخري التي تهدم كل القيم

الاخلاقيه والسلوكيه والمجتمعيه والدينيه

تجسد كم من الممكن ان تتشابك دروبنا فالحياه

وكيف يمكن ان تولد غني وفي لحظه رغم غناك تعيش كالفقراء ولحظه

اخري تعيش العيشه المتوسطه ما بين هذا وذاك ولحظه اخري تعود فقيرا

من جديد وبعدها تعود للثراء الفاحش وبعدها تعود للفقر ولكن

وسط كل هذا يظل شئ واحد هو الثابت الذي لا يتغير

هو شخص وثقت به ووثق بك قد يختلف موقع هذا الشخص من الاعراب

عندك لكن فالنهايه هو لك كل ما فالحياه تهتم به ولا تستطيع ان ترفض له

طلبا لا تستطيع ان تراه حزينا الا وتعاني مثله او اكثر

رغم الطول الشديد للروايه التي تعدت ال 1100 صفحه الا انك لا تشعر

بالملل ابدا نعم قد تشعر برغبه شديده ان تسرع فالقرااه لرغبتك في

معرفه ما ستنتهي علي هذه القصه الملحميه

ببساطه هذه القصه تجسد روعه ما افتقدنا في هذا الزمن تجسد شخص

اختار شخصا واثر مصلحته عن اي شئ اخر

وكانت النهايه انه كان له

فانت لي بدايته وانت لي نهايته

رواية عاطفية .. تفاصيلها كثيرة .. وحزينة ..

تماما كما أحب =D

أول رواية أقرأها وشخصياتها يشبهون من حولي إلى هذا الحد ..

لامستني كثــــيراً ..

بشفافيتها ورقتها ..

من إحدى الروايات التي جعلتني حواراتها الابتسام أو البكاء بعفوية .

جميل كثرة الأحداث .. لكن أحياناً تجعلها تتشابه لدرجة كبيرة .. وتفقد الحبكة أهميتها

أعتقد يمكن اختصار بعضها .. وحذف قليل منها ...

لتقليل من الحشو بقدر الإمكان .. والتخلص من عدد الصفحات الكبير الممل أحياناً ..

تمنيت لو كان الأسلوب أرفع درجة و أجمل لتتخلى الرواية قليلاً عن بساطتها المفرطة ..

القصة وتشابكها وحزنها وتنوع شخصياتها و طريقتها في السرد جميلة جداً

والأحداث في البداية والوسط رائعة ..

لكن انتظرت نهاية أكثر سطوراً .. الكاتبة أنهت الرواية بعد طوووول صفحات بتسارع أحداث فلم تأخذ الخاتمة حقها ..

قبيل ال1600 بصفحات .. وضعت موسيقا حزينة لأنخرط في الأحداث والحزن أكثر فأكثر

وبعد طوول قراءة وانتظار لدموع ستنسكب من عيني مع صوت الموسيقا الحزين .. انتهت الرواية بالفرح .. ببساطة !!!!!!!

خاب ظني خيبة كبيرة ..

على العموم ... استمتعت :) <3

تلخيص عام...

هذا الكتاب الثاني لي في مشروع قرائتي الأبدي وبدأت قرائته بنصيحة من صديق...

في اقل مرة قرأت فيها هذا الكتاب قرأت ما يقارب 100 صفحة فهذه الرواية هي مزيج بين الحب والعاطفة، الكره والخيانه، الحرب والسلام، الفقر والغناء، وسخرية القدر التامة من الشخوص في القصة. فعلا هي اجل رواية ممكن توجد نفسك ملتصق فيها ذهنيا ونفسيا وما ان تتركها حتى تبدأ تفكر متى تعود لتتابع القرائة مجددا...

ولكن مع هذا توجد امور بسيطة ربما لا تعجبني انا شخصيا، فمثلا طول الرواية فهذه الرواية هي واحدة من اطول الروايات على الاطلاق بما يتجاوز 1600 صفحة والأمر الآخر هو كثرة النكد او التفاهة كما انا احسبها في علاقة الحب ربما لا قصة حب بدون نكد ولكن انا لم استلطف هذا النوع من النكد لولا بلاغة التعبير لدى الكاتبة الموهوبة..

اتعبتني كثيرا هذه الرواية لم اكد انتهي منها حتى تنفست الصعداء هي رواية جميلة جدا لكني لم اجد مبرر لكل هذه الاطالة احسست اني امام اكثر من رواية في رواية واحدة فالاحداث كانت اكثر من ان تستوعبها رواية واحدة حتى اني احسست بالندم وانا في عمق الرواية اني قراتها حيث وجدت نفسي غير قادرة على الانقطاع قبل انهائها في الوقت ذاته لم اعد اطيق صبرا لتلاعب الكاتبة بالشخصيات اخذت حيزا كبيرا من عقلي هذه الرواية فاني ماكنت اتوقف لبعض الوقت عن قرائتها لسبب او لاخر الا واجد نفسي اسرع حتى اعود للقراءة غير اني اعتقد ان هذا من علامات نجاح الرواية فهي رواية مشوقة جدا صراحة انصح بقرائتها

كانت هذه الرواية بمثابة تحدي بالنسبة لي بسبب عدد صفحاتها , ولولا كثرة الاراء التي دعمتها بشكل قوي ما كنت لاقبل بهذا التحدي ,, وياليتني لم اقبله ,,

قرأتها ,, عشت تفاصيلها واحببتها لدرجة اني وجدت نفسي التهم صفحاتها بسرعة غير اعتيادية ,,

وعند حد معين ,, بدأ الملل يتسلل الي وصرت اجاهد لانتهي منها فقط لاعرف النهاية التقليدية المتوقعة ,,

شعرت اني اقرأ رواية حب كدست كاتبتها كل انواع المصائب والمشاكل التي خطرت على لذهنها لتزيد من صفحاتها ,,

القصة بحد ذاتها قد تكون جميلة ,, لكن طولها احرقها !!!

شخصياً استمتعتُ بها أيما متعة ،

حُسنُ سردٍ ، مع جزالة اللغة ، وعذوبة الوصف !

قرأتها في 5 أيام لأتشبع بأحداثها ويزداد ثرائي الأدبي من نهجها ،

لم أشعر معها بأي ملل أو رتابة !

وإن كنتُ أعتبُ على الكاتبة في إنهاء أحداثها الأخيرة سريعاً ،

فأسلوب سردها من البداية انتهج الهدوء ودقة العرض ، ثم أفاجأ

(من بداية أحداث هروب البطل مع أخيه و ابنة عمه )

بتسارعٍ في سرد الأحداث !

فما منع الكاتبة أن تزيدنا 100 صفحة أخرى تستفيض فيهم وصفاً

و نستمتع نحن بنهاية تسير على خطى البداية !

رواية اعجبتني كثيراً ، كنت اقرأها ككتاب الكتروني على جهازي المحمول و خلال يومين فقط انهيت مايقارب الـ ٢٠٠ صفحه ! و على الرغم من ذلك ذهبت لاحضار الكتاب من المكتبه .. رواية جذبتني بشكل لا يوصف .. انها اول رواية اتحمس لقرائتها بهذا الشكل لاينفك الهاتف على ان لا يفارق يدي ومتحمسة جدا لمعرفه النهاية .. اقحمتني بدوامة بلغتها السهله واحساسها الدافئ و تعابيرها الرائعه ووصفها الدقيق لادق التفاصيل ! منى المرشود ، سيدتي خالص شكري وتقديري لحرفكِ ودام عطائكِ .. ودي .

الرواية بأتم معنى الكلمة رائعة ،

وليد قلبي ، صغيرتي رغد ، شقيقي سامر ، صديقي سيف ، مخطوبتي أروى ، عدوي عمار ،

رقائق البطاطا ، و المثلجات عند الرحيل ،

كلها ذكريات مكانها في القلب في القلب فقط !

كانت اول رواية قرأتها و هي من ادخلني الى عالم الروايات الرائع ، بالرغم من انها طويل بعض الشئ و لكنها فعلا ادخلت الفرحة و السعادة الى قلوبنا ،

بارك الله فيك منى المرشود و جزاك الله خيرا على روايتك الوحيدة و الرائعة هذه .

انت لي ❤️