أنتَ لي - الجزء الأول > مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول

مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول

ماذا كان رأي القرّاء برواية أنتَ لي - الجزء الأول؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أنتَ لي - الجزء الأول - منى المرشود
تحميل الكتاب

أنتَ لي - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة جميلة بمعنى الكلمة اذهلتني شحصية وليد اذ انه من اروع الرجال يعني جعلته فارس احلامي رائع بمعنى الكلمة شخصيته كل شيء حقيقتا دكتورة منى ابدعت ابدعت اقدم لكي فائق التهاني على هذا الكلام والاسلوب الرائعين

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بجد الرواية كأنها حقيقية وانت بتقرأها يعنى...........خرااافة المؤلفة مني المرشود عبارة عن قطعة فنية بجد لازم تقرأها وشوف ازاي هتنفعل وهتحب وهتكره زي الابطال اللي ف الرواية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه رائعه ترتكززز ع الحوااار اكثر من وصف المشااعر تستحق القراءه رغم طول الروايه الا انهاااا مسليه وممتعه

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كقصه طويله جدا و كان ممكن اختصارها ف اقل من كده بكتير

    اللغه و الحبكه جميله جدا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تحميل وقراءة رواية انت لي pdf - مني المرشود من هنا ****

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اجمل كتاب قرأته بحياتتي واتمنى انسى الاحداث وارجع اقرا الكتاب🧡🧡

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    افضل و اجمل رواية قراتها روعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة الى ما قبل النهاية ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا تضيع وقتك بقرائته

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية أكثر من رائعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    20 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في العادة لا احب هذا النوع من الروايات ، لا أميل له ، أراه مستهلكا و نصوص واقعية غير واقعية ! ، كانت اختي تقرأ هذه الرواية فسألتها من باب الفضول عن أحداثها ، فحكت لي ما قرأته وطفقنا نتحاور عن الاحداث الاولى التي قصتها لي "هل كان هذا الموقف يستحق ، هل كانت ردة فعل الشخصية متناسبة مع الموقف وهكذا ،، " وظللت ذاك اليوم اسأل أختي عن الاحداث الجديدة وهي تقصها علي ، وبعد ذلك بات الفضول ينمو ويتسرب داخل مخي فأملت برأسي نحو شاشة جهاز اختي وشرعت أقرأ عن بعد ، أعجبني الأسلوب ! أو بالأحرى جذبني ! هل انا حقا اقرأ رواية عربية عاطفية ؟ شعرت بسعادة ، بعد ذلك قررت الجلوس برفقة اختي ونقرأ سوية ، ولكن الامر تطور فيما بعد ولم أقدر ولم احتمل ان اجاري اختي وانتظرها ، فعندما غلبها النعاس ليلة البارحة وأغلقت لها جهازها ركضت نحو جهازي لأقوم بتحميل الرواية على عجل وشرعت أقرأ و أقرأ ، في الليل وبمفردي ،، وليس هكذا فقط حتى جاء الفجر ، وليس هكذا فقط بل في صباح اليوم وليس هكذا فقط بل في وقت الظهيرة ايضا ، والعصر ،،، باختصار قضيت يومي هذا بأكمله وأنا غارقة بين أسطرها ، ياله من وصف جميل ويالها من مشاعر عميقة ، ويالها من أحداث حية ! إنها العاطفة الجياشة التي امتلأت بها أسطر هذه الرواية الجميلة ، والوصف الدقيق للشخصيات بدا أسطوريا ، أشعر بالتفصيل بما شعر وليد ، وكذلك رغد ، ولا تخفى عنا خيبات سامر ، بصراحة شعرت بذاك الشعور المنتظر والمحبب والمحزن أيضا ، ألا وهو شعورك بأنك فقدت صديقا عزيزا عليك عندما تنتهي من قراءة شيء ما ! فتودعه في الصفحات الاخيرة بقلق وترقب ، الكاتبة بارعة للغاية وذكية جدا ، استغلت جوانب اجتماعية وشرعية لإضفاء لمسات رومانسية وعاطفية للرواية ، ما أحوجنا لمثل هذا الذكاء ! خير و أبهى من نسخ واقع يميل للانحلال والذي غالبا يكون غير واقعي البتة لحشر مشاهد تدعي انها ثمرات العواطف ، الطريق المختصر السهل المستهلك الشائع الذي كثر وتكاثر بين صفحات الروايات الرومانسية حتى نفرنا عنها وبخسنا العاطفة حقها !

    في هذه الرواية تجتمع معاني كثيرة ، العائلة والحب ، الأزمات والمواقف ، الذكريات وتقلبات الدهر ، والبعد والقرب في الوقت ذاته ، الشر الطيب ، القسوة المقبولة ، الاتهام وسوء الفهم ،التضحية، والحيرة

    انا خرجت من هذه الرواية بمعنويات مرتفعة ، و بفخر كبير وسعادة واسعة ، إذا ، فأدبنا المعاصر يمتلك أقلاما منعشة للحياة من شتى الجوانب ، لم ينتهي الأمر بعيد ، البريق يشع والأمل فضي مستمر ، تلك العتمة المضببة تخيم على الأجواء بسبب كثرة منتجيها ! ولكن انتشارها لا يعني انعدام النور الفضي ، لدينا أقلام تبدع بذكاء واستقلالية ، ولا تكتفي بنسخ الهيكل بل واستيراده من أرض بعيده !

    أحببت وليد للغاية ، و رغد ، كذلك سامر ، بصراحة كل الشخصيات في الرواية تستحق الحب " باستثناء ذاك الوغد " مع وضع الاولوية طبعا لشخصياتنا المحببة أكثر ♡

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا انكر ان الرواية رائعة جدا وجميلة باسلوبها السهل البسيط .. لكنها في نفس الوقت تثير فيني رغبة في قتل الكاتبة عندما كانت تتلاعب بالشخصيات ومشاعرهم بشكل مستفز ومزعج لي .. وايضا كنت انزعج من كونها تحفاظ على البعض من تعاليم الدين وترمي ببعضه الاخر عرض الحائط .. (كأن تجعل وليد مؤمن يؤدي صلواته باستقامة تامة .. وفي نفس الوقت تجعل منه مجرم يستطيع قتل اي شخص بسهولة بغض النظر عن امر الدين بهذا الامر وضرورة كبح الغضب والنفس) .. كما وانها ايضا ( ترينا كيف ان رغد تخاف الغرباء والاختلاط بهم بدون وجود احد من العائلة برفقتها ,, لكن فس نفس الوقت نجدها تذهب وتجيء من الكلية رفقة زميلات لها لم تتعرف عليهن الا منذ وقت ) .. وايضا ( توقفت عن اخبارنا بامور دانا التي لا تعلم اي شيء مما يمر مع اخوتها وابنة عمها لفترة طويلة من الرواية ) .. كما وانها ( كانت تقطع الاتصال بين الاخوة لاسباب غير مقنعة فلا احد يرغب بان يقطع اخبار اخوته مهما كان السبب) .. لا انكر انها جميلة ورائعة لكنها مليئة بالتغراث الواضحة ^^

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    راااااااائعة .. الحقيقة تستحق 4 نجمات ونصف .. النصف الضائع فقط للتطويل المبالغ فيه .. باستثناء ذلك فالرواية ممتعة جدا وشيقة جدا وخصوصا في نهايتها .. خيال الكاتبة خصب والاحداث منمقة ومتناسبة بشكل كبير .. تشعر انك امام قصة حقيقية وليست عملا مؤلفا .. الحقيقة اني استمتعت بها جدا وكنت اتلهف دائما على معرفة الاحداث.. الرواية مؤثرة بشكل كبير وتحتوي على الكثير من المشاعر الانسانية المختلفة التي برعت الكاتبة في تحريكها بداخلي .. برعت ايضا في جعلي اعيش الشخصيات واشعر باحساس كل شخصية على حدة بالرغم من انها بالغت كثيرا في وصف الغيرة بين رغد ووليد .. استأت جدا لنهاية اروى بالرغم من ان الكاتبة لم تذكرها بالتفصيل مع انها زادت في تفاصيل مواقف اقل اهمية ...

    النهاية بالرغم من اقتضابها الا انها مؤثرة جدا .. جدا جدا .. وهي امتع وافضل فصول الرواية وتليها الفصول الاولى من الرواية وهي التي شجعتني على استكمالها .. سأشعر بفراغ كبير بعد انتهاء هذه الرواية فقد كانت اصبحت جزءا من حياتي اليومية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يا لها من رواية !!!

    رواية أرجعتني الى الوراء كثيرا.....رواية أوضحت لي معنى الحب الحقيقي...

    رواية أثبتت ما أردت فهمه من حيال كبت المشاعر المخيف !!

    أرى نفسي الان تائهة من لا شيء!! أو بالاحرى من شيء أريد اخفائه ونادمة على اخفائه!!!

    انتهيت من قراءة الرواية وقد شعرت نفسي في عالم مختلف كليا ...

    نسيت نفسي بشكل مخيف !!

    كنت أتذمر كثيرا من "وليد" حينما ينادي "رغد" بالخائنة!! فقد آلمني ذلك كثيرا لا أعلم لماذا ولكن شعرت بعدها انني اندمجت مع الرواية بشكل مخيف فعلا...

    "انت لي " هذا ما اتوقع من كل من يقرأ هذه الرواية سواء ذكر ام انثى ان يرددها وبكل فم ملأن عند الانتهاء من قراءة هذه الرواية......!!!!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    " أنت لي "

    رغد البالغة 5 أعوام قالتها ل وليد البالغ احدى عشر عاما وما إن سمعها العالم ما نطقت به الصغيره وهو ما يفتأ بالحول بين الاثنان ..

    هما شخصان بل عصفوران بل تؤأما روح, ما إن تفرقا حتى زادا ألما ووجعا وما استطاع العالم ( الناس, الزمن, السجن, الفقد, المراره كل شيء ... ) بالاستعياب انها لبعضهما بل يقوم بابعداهما ويقول هل من مزيــد !!؟

    والعصفوران الجريجان يتحدان كل شيء امامها لكي يبقيان تحت جناح احداهما الاخر

    وما بقي شيء من قسوه,ظلم.عنف,اجحاد.وقلة حظ ... وتآمر كل القوى على ابعادهما وككل نهايات الرواية تتنهي بـ التقاء الحبيبان برغم أنف الجميع

    ويجتمع الحبيبان ♥

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من الروايات التي التهمت صفحاتها من شدة شوقي لاكمالها .. انهيتها بزمن قياسي ،، مما دفعني لقراءتها مرة أخرى

    كان تقييمي الأولي لها مئة من عشرة ،، أما تقييمي الثاني فكان لا يتجاوز الست ،،

    لا أنكر مدى تشويق أحداثها ولكن الرواية المتقنة لا تكتفي بجمال الأحداث ،، فيجب أن تتميز أيضا بأسلوب السرد ، بالغنى الأدبي وبتميز الخاتمة

    كانت النهاية مملة رتيبة ومتوقعة ، وكنت كقارئ أحتاج إلى مزيد من التفاصيل في وصف النهاية المنتظرة ،، بالإضافة إلى أسلوبها الأدبي البسيط " والفقير جدا "

    ولكن وبالرغم من ذلك "" أحببتها ♥♥

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    نسبيا تعتبر رواية ضخمة لكن اسلوب الكاتبة سلس وسهل للقراءة...

    رواية مفعمة بالاحاسيس ما بين الحب والطفولة واليُتم والمسؤولية..

    اعتراف: تعبت من الانتظار لمعرفة نهاية الرواية مما دفعني لقراءة النهاية ومن ثم العودة لتكملة الصفحات الاخيرة..

    لا اعرف اذا كان طول الرواية هو السبب.. ام الفضول..ام التعب من القراءة ؟!!!

    *** رأيي الخاص: كان باستطاعة الكاتبة ان تحذف الكثير من المشاهد لانها متشابهة وهذا ما جعل الرواية تطول ل1602 صفحة..

    ومع ذلك انصح بقراءتها :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي قصة حب رائعه جدا و استمتعت بأحداثها و شدتني اليها من الصفحات الأولى , إلا أني أرى أن بها الكثير من التطويل و كان يمكن اختصار الروايه لتصبح عدد الصفحات اقل بكثير , و ارى ان النهايه السعيد التي اختزلت جدا هي ظلم للقارئ الذي تعذب مع وليد و رغد على مدار 1600 صفحه ان يرى النهايه السعيده فى آخر صفحتين فقط , الاسلوب رائع جدا و أعطيتها أربعة نجوم فقط بسبب التطويل و المط فى الاحداث و اختزال النهايه .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ان تقرأ اكثر من الف صفحة عن قصة حب .. امر مبالغ فيه جدا

    لا انكر انها مشوقه ودراميه بشكل جيد ,, لكن سرعان ماتسلل الملل الىّ

    اذكر انى كنت اقفز خلال الصفحات فقط لاصل للنهايه سريعا

    ومن الغريب ايضا ان تقرأ مئات الصفحات المليئة بالبكاء والفرقه والالم .. لتصطدم بنهاية غاية فى السعاده فى قدرلا يتجاوز العشر صفحات , لا احد يكره النهايات السعيدة لكنها فى بعض الاوقات تبدو غير منطقيه على الاطلاق

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون