مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول

لست أدري ما أقول تحديداً عن الرواية..تارة أنبهر بها وتعجبني لحد كبير جداً وتارة تشعرني بملل رهيب ورغبة في الانتهاء سريعاً,وتارة أشعر أني أقرأ سيناريو لفيلم عربي بحت..

أخيراً ..أستطيع القول أن الرواية أعجبتني في مجملها..برعت الكاتبة في الحبكة الدرامية للرواية من بدايتها وحتى الفصل قبل الأخير..برعت أيضاً في إثارة التشويق للقارئ بحيث تجبره حتماً على استمراره في القراءة ومعرفة ما ستؤول إليه الأحداث!!..

أعجبني كذلك شكل العلاقة بالمجمل وتحليل الكاتبة وصياغتها لها..اللغة رائعة والوصف مبدع وعميق

أعترف اني أعجبت حقيقة بتحليل الكاتبة الدقيق لكيفية تطور شكل العلاقة

بينهما ..بل أراها أبدعت في هذا

كذلك..لم يعجبني الطول الرهيب للرواية بشكل يثير الملل حتماً والتعب أيضاً,..لازلت لا أستوعب أني انتهيت أخيراً من قراءة 935 صفحة !!!!!!

مليئة بالمتناقضات في قلب أحداثها مما أثار لديّ أسئلة كثيرة ولم أرَ أو ألمح لها إجابة حتى .. غير أنها مليئة بالمبالغات المفرطة ..جداً

نهاية القصة أجبرتني على الضحك حقيقة .. ليست سعادة.. انما شعرت وكأنني أشاهد مشهدا مجسماً لفيلم عربي لا أكثر..النهاية لا تليق تماماً بالحبكة الدقيقة التي أجهدتنا بها الكاتبة ..

الرواية مجهدة ومؤلمة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ..طوال 51 فصل إلا آخر ربع في الفصل الأخير مشاكل قمة التعقيد انتهت بحلول جذرية في جزء صغير من آخر فصل ليس يناسب أبداً حجم الإجهاد الذي ناله القارئ من بداية الرواية ..

لا أعتقد أني سأنصح يوماً أحد بقراءتها من عدمها يعني ..

فأنا لم أخرج منها بشيئ غير الألم على أي حال

في البداية اعترتني الحيرة كم من الوقت سأستغرق فس قراءة الرواية, وهل سيصيبني الملل!

ولكن ما ان باشرت في قراءتها حتى انغمست في احداثها,جذبتني لغتها الغنية,وتعابيرها المميزة. الرواية مليئة بالاحداث بعضها لم اتوقعه الامر الذي زادني اعجابا بالرواية وبث في نفسي الحماس لانهاءها.

أحببت عرض الكاتبة د.منى المرشود للعلاقة بين وليد ورغد وما تبعها من عراقيل وقفت في وجه هذه العلاقة وكيف انقلبت احداث الرواية لتاخذنا الى مكان جديد , يصارع فيه الحبيبان كل بطريقته.

لكثرة الصعوبات التي واجهتهما والتي اتحدنت مع القدر لتمنع حبهما لم أكن أتوقع لهما الالتقاء من جديد. وصدقا انتشيت عندما اجتمع الحبيبان في نهاية الرواية,وما يميز هذه الرواية ايضا النهاية السعيدة المقتضبة نوعا ما.

رواية تستحق القراءة ولا يغرك طولها ففحواها في منتهى الجمال.

غريبة هى كل تلك الاحاسيس والمشاعر التى امتلأت بها هذه السطور

فهى اكثر بكثير من ان يحملها انسان واحد

ان يصبح حلمك هو عذابك الابدى

وتصير الحياه درب من الالام

لا اعرف

هل جاءتنى تلك الروايه فى الوقت المناسب تماما

ام جاءتنى فى الوقت الخاطىء تماما

ربما ان كنت ناقده ادبيه

لم اكن لاعبأ بتلك الروايه

ولكنى لست بناقده

ولا اعبا بذلك

فقط انا اراها انسانيا

فكيف اغفل عن

احاسيسها المتدفقه بين الشطور

تاره تؤلمك حتى البكا

وتاره تضحك ملء القلب

وعلى قدر ماكانت النهايه سعيده

الا انها مربكه

كيف اختصرت كل سنوات العذاب تلك بكلمه واحده

وانهت كل شىء بفصل واحد

لم اجد النهايه واقعيه

فاحيانا من كثره الاحزان

نفقد معنى السعاده

الرواية جميلة نوعًا ما لكن ما افسد جمالها كلام رغد عن سامر ( لماذا علي أنا أن أتزوج رجلا مشوها ؟؟) ( سامر ... بجسمه النحيل ... و قوامه الهزيل... و وجهه الطويل ... المشوه ... ) (فهو أقرب الناس إلي ، و هو يحبني كثيرا ، و هو مشوه بشكل يثير نفور

بقية الفتيات ...) (و من سامر المشوه طبعا ...

لم أكن لأرسم شيئا مشوها كوجه سامر ... إنه لا يصلح عملا فنيا ... ) تمنيت لو ان شخصية رغد المدلله الصغيرة اكثر لطفًا وانسانية كان بإمكان الكاتبة ان تنهي علاقتها بسامر بشكل ارقى وبلا جرح مشاعر

اما وليد شخصيته وتصرفاته كلها معذور بها كشخص عانى وقاسى وابتعد ثم عاد ليصدم بواقع مؤلم

قرأت منها قدر كبير ولكنني تركتها لا لعدم جمالها فهي بغاية الجمال وليس لعدم جذبها اياي فأنني كنت اتصبح كل يوم بقراءتها لشريكاتي في السكن الجامعي .. كانت رفيقتنا في الغربة .. احببتها واظنها احببتني .. بكيت لأجلها وبكت لأجلي .. هي رواية بغاية الجمال تتحدث عن حب طفولي يكبر فينا .. عن تعلق طفلة بفتى وتبقى تحبه الى ان يكبر ويبعد عنها .. هي تجهل سبب البعد وهو لا يستطيع بالافصاح .. هي تصاب بهستيريا الوحدة لأجل ما حدث لها في طفولتها .. انها يتيمة وهو كافلها ومتكفل بها .. ولكن ملاحظة هي ليست قصة حب في فلسطين !!

من أكثر الروايات التي قرأتها تشويقاً وإثارة

لطالما صحوت في أسبوع قراءتي لها وأنا أحلم برغد ووليد

أعترف أنها مؤلمة حد البكاء

أحداثها أكثر من رائعة ..

تسارعت أنفاسي بين سطورها

علّي أجد مخرجاً لهذا الحب الذي اختارته الحياة دون غيره

لتضع كل يوم في طريقه عائقاً جديداً يشتته ويفرق بين طرفيه

تمنيت إنهاءها في جلسة واحدة .. إلا أن ظروفي العاثرة حالت دون ذلك

كما أنها تصلح لأن تكون سلسلة تلفزيونية مميزة

حدوتة ملتوتة ^_^

عن قصة حب طويلة عريضة فى كمية صفحات مهولة وتخض

وليد ورغد

بعض قصص الحب تأسرك وتجذبك الى عالم العاشقين

والبعض الاخر يشعرك أن الامور غير طبيعية

وروايتنا تنتمى الى النوع الثانى

وليد أحب رغد بشكل غير طبيعى ويصل الى اللامنطقية

رغد مزيج غريب بين الدلع المفرط والانانية فهى كثيرا لا ترى سوى نفسها فقط

لم تروق لى القصة ولكن بذل فى كتابتها جهد كبير منحها فى رأى نجمتين على اقصى تقدير

يا ان هذي الراوية تهببببببببببببببل

وربييي تهبلللل تهبللل تهبل تهبلللل ما اتعب و انا أقول انها تهبل

ومع انها طويلة ما حسيت ان الكاتبة مطت في الكلام او زادت في الوصف زيادة عن اللزوم كبعض الروايات الطويلة

و مع هذا حسيت أني عشت في الرواية ..بكيت..ضحكت..حزنت..فرحت

والي حلو فيها بعد ان الأحداث حقتها غريبة و غير متوقعة..احداث ما تخطر ع الباال

جد جددد تهبل💜💜💜💜

روايه اكتر من رائعه فعلا

روايه بكيتني وضحكتني وعيشتني معاها بالدقيقه والثانيه

روايه نجحت دكتوره مني المرشود فيها انا توصف ادق ادق الاحاسيس والمشاعر لابطالها

اتكلمت بلسان كذا شخصيه ونجحت جدا انها توصلي احساس كل واحد فيهم

انا مش عارفه اتكلم عن الروايه لاني مش هوفيها حقا .. بس طريقتها وحده في انها تشرح معني الاسم ( انت لي ) ده فوق الخيال فعلا

ابسط ما اقوله في هذه الرواية انها رائعة بأتم معنى الكلمة عشت الاحداث بل صرت أتخيل نفسي معهم.....كاتبة عظيمة اسلوب رائع مشوق الى ابعد الحدود حيث من أول قراءة للصفحة الاولى تنجذب للمتابعة ومن شدة اعجابي بها قرأتها مرتين و غير مبالية بطولها الشديد ملاحظة صغيرة....لم تفصلي في اسباب و طريقة انفصال أروى عن وليد عدا ذلك ممتازة امنحك 4نجوم ونصف

لا أستطيع ان افهم كيف حصلت على هذا التقييم العالي

مشاعر التعلق والحب بطفلة ذات تسع سنوات تثير اشمئزازي

اللغة الفوقية التي تم التحدث بها عن أهل المزرعة صدمتني

الشخصيات السطحية من أول القصة حتى أخرها بلا أي تطور ..شخصيات سخيفة ضعيفة مغرورة ومريضة !

ثم قصة الحر والحرارة والاشتعال والفرن التي تم تكريرها ١٧ ألف مرة طوال القصة .

قريت الروايه دى على اجزاء مكتوبه فى منتدى

وبالتالى كان الفضول بالنسبه ليا هو العامل الاساسى عشان اكملها وانى اعرف النهايه ايه

حبيت تفاصيلها

وكان ممكن اديها 4 لولا انى فى بعض الاجزاء حسيت بالملل والتطويل بدون داعى واحساسى انها ممكن تخلص من بدرى اوى فقط بأختلاف سطر واحد فى بدايات أحداثها

ولكن احداثها كثيره وممتعه

من أسخف الروايات المؤلفه كانت فاضيه يوم تكتبها

كل الروايه أتساءل هذولي مالهم حياه؟ مالهم هدف غير عن الرومنسيه والحب ؟ هذا جانب صغير من الحياه إذا ما توفر مفروض حياتنا تحمل لكن هي حاطه أنه بدون الجانب هذا ما نقدر نعيش

أتمنى ما تكتب المؤلف روايه ثانيه

وبعدين ليش البهذله ذي

وشخصية البطله شينه صراحه

هي في الحقيقة نجمتان ونصف...

الرواية ليست سيئة لكنها ايضاً ليست ممتازة... بريئة بعذوبة لكن ربما إلى درجة التسطيح... معقدة بطريقة سهلة "الفكفكة" جداً...

قرأتها في فترة كنت احتاج فيها أن أرى أن حتى القصص الصعبة تنتهي نهايات مشرقة وأن الخير ينتصر دائماً.

ربما لذلك أحببتها!

رواية رائعة جدا جدا فوق الخيال رومانساية لابعد الحدود وجميلة جدا لايمكن وصف شعوري عند قرائتهاا رائعة رائعة ممزوجة بكل حزن فقدان اصناف المشاعر رومانسية - حزن - مرح -امل - فقدان - ايثار- تضحية - حب - اخلاص - رعاية روواية فوق فوق الخيال بجد اعجبتني