مراجعات كتاب رأيت رام الله

من الكتب القليله التي يستمتع بقرأتها اكثر من مرة ، قرأتها ثلاث مرات وفي كل قراءة اشعر بنفس الطعم اللذيذ، اتذوق نفس النكهه الشهيه اتنفس نفس العطر الشذي ، رأيت رام الله لحن موسيقى شجي مهما استمعت اليه لاتمل منه،، لحن الغربه لحن الشتات لحن اﻷغتراب ، رأيت رام الله موال لغربه شعب وتشتيت اهله الي اشلاء مبعثره وشظايا منتثره في كل دول العالم وهو اغتراب الشعب الماكث هناك عن بلد تغيرت وتبدلت بفعل ايد غاشمة اثيمه، رأيت رام الله نواح صامت وبكاء بلادموع لوطن سقط من الخريطه و لازال ساكن في قلب شعبه، رأيت رام الله يتواري فيها التاريخ وتتنحي الجغرافيه ليظهر انين شعب معذب،

لا يوجد من الكلمات ما أستطيع به وصف ما شعرت به أثناء قرائتى لهذا الكتاب الرائع.لقد أتى لنا مريد البرغوثى بكل المشاعر الإنسانية المعروفة فى هذا الكتاب , شرح معقد و بسيط فى آن واحد لما مر به. شعور المجهول الدائم المختلط بالحب و الحنين و الحزن. قضية هذه الآمة فى قصة شخص حال وطن متخبط لا نعلم متى ىكتب له الله العزة مجددا. صورة واضحة لكل مبصر يرى فيها إنزلاق القضية الفلسطينية نحو النسيان الإجبارى.

تجربة إنسانية فريدة بلغة رشيقة مشاعر صادقة ..تارة تتألم و أخرى تبتسم ..لا يمكن وصف الكتاب بسيرة ذاتية أو ربما أجد أن هذا الوصف يقلل من شأنه .. على عكس بعض الكتاب يبتدأ الكاتب بمقدمات جذابة إلا أنه هنا شعرت أن جماله يزيد بعد المنتصف تقريبا

كان لابد من المعاناة والألم حتى يولد هذا العمل .. شكرا مريد البرغوثي على ساعات المتعة التي أمضيتها في قراءته ..

يستحق القراءة لبلاغته وسرده الرائع وصراحته واهمية الفترات التي يكتب عنها من خلال حياته التي قضاها ويقضيها حتى الان في الوطن ثم المنافي

لم أحب تكرار جملته "أقصد في نفس الوقت" في أكثر من موضع.

ماسوى ذلك، هو كتاب مهم من ناحية السيرة الذاتية والسرد الروائي ومقتطفاته الشعرية ورأيه السياسي الذي اتفق معه في أغلب المواضع

أكثر من رائعة هي تمثل رحلة العودة إلى موطنه بعد 30 عاماً من الغربات، بصراحة أدمنتها.

"رأيت رام الله" تعتبر سيرة ذاتية لمريد بقالب روائي مبدع، حازت على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997

تستحق القراءة بشدة.

أجمل ما في الرواية هي تلك التفاصيل اللذيذة عن حياة الفلسطينيين التي جمع فيها ما يميزهم وما يعيبهم أحيانًا؛ تفاصيل يعرفها الفلسطينيون الذين بقوا في ارضهم واللذين نزحوا واللذين لجؤوا

ممتازة

من أجمل ما قرأت

جميييل

كل الخوف وانت تقرأ هذا المؤلف. أن تعود بعد اربع عشر عام من الغربة. يجب عليك ان تعلم ماذا سيحل بك عندما تعود

هل ستجد شجرة التين. والعجوز البخيلة. هل ستقف على الحدود وتتذمر هل بقي كل شيء كما هو هناك بعيد في عواصم المهجر. يفصلني عن بلدي آلاف الكيلو مترات واربع عشر عام

رأيت رام الله .. رائع في وصف مدي الاشتياق لوطنه و مدي حزنه و أسفه علي ما جرت به المقادير .. ثلاثون عاما من الغربة الاجبارية يصفها لنا و يصف كيف أنه كان يصف لابنه رام الله و لكن بعد ما زارها و بعد ثلاثون عاما لا يدري ماذا يقول لابنه .. فرّج الله الكرب

' الموتى لا يطرقون الباب"

قرأت "رأيت رام الله " لأنني أنا أيضاً كنت أريد أن أرى

الرواية تتكلم عن حياة مريد من الطفولة ودراستو وزواجه وزيارتو للفلسطين بعد 30 سنة

الترجمة للانجليزي (اظن باهداف سويف) بتجنن!

كتاب جميل

الكتاب المظلوم .. بسبب التوقعات العالية ..

حين تقرأ عن فلسطين ..فتوقعاتك عالية ..

وحين تعرف ان الكاتب زوج رضوى و رائعتها " الطنطورية" فتوقعاتك تصل حد السماء ..

وحين تعرف ان الكاتب والد الشاعر تميم و قصيدته في القدس ... فلا حدود لتوقعاتك ...

وتبدأ القراءة .. فحتما ستصاب بخيبة الامل .. بسببك لا بسبب الكاتب ..

سيرة ذاتية عن فلسطيني هاجر قهرا عن وطنه رام الله ... يعبر فيها عن كمية من العواطف و الحزن مع الغضب ..

جمييل جداً لكن ! المصطلحات غريبة شوي أو بالأحرى ؟ قوية!

لذلك ما أنصح أي مبتدأ بالقراءة أن يقرأ !.. ممكن متوسط أو متقدم بالقر اءة :)

لغة الكاتب ماشاء الله جميلة ، لم أحبذ سيرته كثيرا شعرت ان الكتاب به اطالة زائدة . لم استطع اكمال الكتاب وصلت عند المنتصف

ارل