رأيت رام الله .. رائع في وصف مدي الاشتياق لوطنه و مدي حزنه و أسفه علي ما جرت به المقادير .. ثلاثون عاما من الغربة الاجبارية يصفها لنا و يصف كيف أنه كان يصف لابنه رام الله و لكن بعد ما زارها و بعد ثلاثون عاما لا يدري ماذا يقول لابنه .. فرّج الله الكرب