مراجعات رواية عزازيل

رواية بديعة لكاتب مبدع

الموضوع مهم ولكن التطرق للموضوع لم يكن بالشكل الكافى بالاضافة الى تصوير عزازيل فى صورة رائعة لدرجة ان بعض القراء أحبته

ولكن فى النهاية اقول ان العمل فى المجمل اكثر من رائعة

لم أكن مرتاحة أبدا كان القلق يساورني طوال قرآتي لها شعرت أنني ارتكب خطيئة لا تغتفر

ولغتها الأدبية زهيدة لم استمتع كثيرا بتذوقها

في الحقيقة شعرت أني بغنى عنها كـمسلمة أولا وكإنسانة مثقفة ثانيا

لقد تم خداعي بالفعل....

ما هذه الحبكة وهذا الاسلوب ظننت فعلا ان القصة حقيقة .حتى عرفت انها ليست بالصدفة . كنت ما زلت اكذب من قال هذا حتى اكده آ خرون .

يوسف زيدان اديب رائع بالفعل....

الرواية تعبر عن تجسيد لواقع مرير عاشه هيبا من التخبط والحيرة من دينه خلال تذكره ما فعله الرهبان المسيحيين الاوائل

مسكين هيبا .. الصعيدى الذى وقع فى غرام الاسكدنرية

من اجمل الكتب الي ممكن تقراها كتاب يثير تسائلات عديدة عن العقيدة و الديانة و اثر الموروثات الفكرية و العقائدية القديمة عليها و ضعف النفس البشرية امام مغريات الحياة

لقد قرأت تقريبا 75% من هذا الكتاب (عزازيل), النصف الاول رائع جدا, لكن في النصف الثاني منها لم استطع تحمل الملل الروائي به لاكملها

أول تجربة لي في قراءة هكذا مواضيع.

لقد أبدع زيدان في السرد و الوصف فللحظة تصدق أنها فعلا رقوق تاريخية حقيقية .

رائعة جدا .

فيها كمية وصف دقيق لليحصل بينو وبين اوكتافيا

شخصيا مشبحب الوصف الدقيق لاشياءبالنسبالي مش هستفيد منها

قرات14 رق ولم اكملها

هذه الرواية الثانية ليوسف زيدان التي يصف العرب فيها بالمكر والخداع والخيانة ويرى بطله فيهم انهم من أراذل الناس!!!!!!

"اكتب يا هيبا ، فمن يكتب لن يموت أبداً".

هذه الرواية عظيمة .. عظيمة جداً. علّني أجد كلماتٍ تفيها حقّها لاحقاً.

رواية أدبية وتاريخية تمزج بين واقع تاريخى ورؤية الكاتب فى صورة أدبية تجعلك تشعر بأنك انتقلت بالزمان لزمن الراوى

كتاب رائع جداً. و ترك فيّ انطباعاً لم يسبق لغيره أن تركه فهو ينقلك بالزمان والمكان و يجسدك في غمار الحدث .

رائعه جدا لدرجه راودتني احلام بخصوصها ولكنها الحمدلله لم تؤثر في او في معتقداتي .. ولكن كروايه هي ناجحه

لقد ظللت أسبوعا كاملا تحت تأثير هذه الرواية. أعتقد أنها علامة فارقة في الأدب العربي المعاصر.

شكرا يوسف زيدان على نبع الروحانية الذى نهلت منه روحى العطشى السقيمة حتى ارتوت شكرا جزيلا

من الروايات القليلة التي جعلتني انتظر ان يطل المساء كل يوم لاغرق في احداثها

تحفة ادبية

عزازيل من اجمل ما كتب يوسف زيدان

والراهب هيبا شخصيه اثرت فيا كثيرا وودت لو قابلته

كتاب رائع و شجعني علي متابعه الكاتب و الفتره التي يتحدث عنها الكتاب ضمن فترات اخري

لا يمكن أن أصف متعتي مع هذا الكتاب و جمال تجربتي مع المؤلف ، راائعة جدا

لا شيء يعلو روعة التاريخ .. رواية متقنة عن راهب يسير بين الحياه والدين