عزازيل > مراجعات رواية عزازيل

مراجعات رواية عزازيل

ماذا كان رأي القرّاء برواية عزازيل؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عزازيل - يوسف زيدان
تحميل الكتاب

عزازيل

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    إبداع يفوق الوصف !

    هيبــا !

    الراهب عليل النفس ، ...

    حلم النبوغ في الطب ، الأمل في إدراك الإيمان

    الملئ بالوساس و صرعاته الداخلية و حائر فى شهواته !

    و إن كنت أعترض حقاً ع تسميه لنفسه إقتباساً من هيباتيا التى خذلها بعد أن تذكرته من رؤيته لمرة واحدة !!!

    عزازيـل !

    “أنا يا هيبا أنت ، وأنا هم. ترانى حاضراً حيثما أردت ، أو أرادوا. فأنا حاضر دوماً لرفع الوزر ، ودفع الإصر ، وتبرئة كل مدان. أنا الإرادة والمريد والمراد ، وأنا خادم العباد ، ومثير العباد إلى مطاردة خيوط أوهامهم.”

    “لكل منا عزازيل يحاوره يساوره هو شماعة أخطائنا”

    و لكنى لم أرى عزازيل بصورة الشيطان !!

    اراه بصورة " الصوت الداخلى " كلنا لدينا هذا الصوت

    !!!

    هيباتيــا !

    آه يا قلبى :|:'(

    أستاذة كل الأزمان

    والفهمُ أيها الأحبة، وإن كان فعلاً عقلياً، إلا أنه فعلٌ روحىٌّ أيضاً. فالحقائق التى نصل إليها بالمنطق وبالرياضيات، إن لم نستشعرها بأرواحنا؛ فسوف تظلُّ حقائق باردة، أو نظلُّ نحن قاصرين عن إدراك روعة إدراكنا لها

    أتخيلها فى وصفها " جميلة حقاً " و تألمت نفسياً و جسيدياً لوحشية مقتلها !!!

    أمضيت ليلتى أعانى من سماع صرخاتها فى أذنى :|

    أوكتافيا ، ..

    أحبته و كانت صادقة و كانت الخطيئة له

    مارتـا !

    “غناؤها سرى بخدرٍ في ظاهر بدني ، ثم غاص في باطني . وأخذني صوتها إلى أفقٍ بعيدٍ لا نهاية له ، ثم راح يؤرجحني ، ويملؤني شجناً على شجن ، حتى أذهلني عني .”

    ! أحسستُ جمالها و بصوتها

    حتى و إن كانت لم تكن لتسافر ، لم أعتقد أن هيبا سيتزوجها !

    بل كان ليهرب !

    أرى أن هيبا ضعيف الإيمان !

    و إنسان سلبى ! ظلم أوكاتفيا و مرتا و خذل هيباتيا !

    هو ملكٌ لصراعاته الداخلية و لعزازيل !

    د.يوسف زيدان

    أبدع روائياً حقاً

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ملخص مناقشة رواية عزازيل الكائنة عمان 06/02/2013 (3 ساعات)

    كانت من أجمل المناقشات وأروعها بشهادة الحضور، كان الحوار ثرياً جداً في الحديث عن الصراع الديني عن العلم وخاصة (العلم الطبيعي كالفيزياء والرياضيات والفلك)، كذلك تطرقنا في مناقشتنا للحديث عن التعصب الديني وعن التقديس إن كان التقديس يولّد تعصباً أم لا. وعن الإيمان العاطفي الذي كان يجتاح الراهب هيبا.

    لم يحسم يوسف زيدان أي قضية دينية، وقد كان من أروع الآراء التي في مناقشتنا رأي أحد الأفراد (بلقيس) حيث قالت: لو كان يوسف زيدان مسيحيّاً لكتب رأيه في القضايا وفصل، ولكنّه مسلم، فتحفّظ في تعبيره عن رأيه في الآراء الكنسية.

    كما وتساءل الحضور عن سبب تسمية الرواية بعزازيل، وإن كان دور عزازيل محورياً أم لا، وكان من أبرز الآراء في الجلسة، رأي (سبأ): عزازيل هو السبب في قتل هيباتيا والتعصب الديني ومقتل والد هيبا وحبيبته، عزازيل موجود في كل واحد فينا.

    كما ودار التساؤل عن دافع الكتابة للأحداث فوضح لنا (طه) رأيه وقد كان الأقرب للصواب: غريزة الخلود والبحث عن الخلود هي دافع الكتابة لدى الإنسان، وقد ورد في الرواية قول عزازيل اكتب يا هيبا، فمن يكتب لا يموت...

    وقبل الختام طرح محور العنوان، بعد قراءة الرواية ماذا ستسمي الرواية لو أردت أن تعطيها اسما مناسباً:

    (بلقيس): الهروب من الله إلى الله

    (قاسم): الهروب من الإله إلى الله

    - شكوك في نفس راهب

    (ياسمين): عزازيل.

    ومن ثم انتقلنا إلى محور الختام، حيث أنهى يوسف عزازيل الرواية بكلمة (حرّاً)، فكأنه قال توته توته ولم تنته الحتوته، فترك النهاية مفتوحة للقارئ ينهيها كيف يشاء.

    أو أنه انتهى بخلاصة، حرّاً... كذلك يجب أن تكون.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أولاً: الرواية من الناحية التاريخية جميلة جدااا :)

    ثانياً: احب اقول الشخصيات الي عجبتني في الرواية..

    --رائيس الدير و الاسقف نسطور ، الولد الطيب الي اسمه "شماس" عجبنب موقفه و تفكيره و بساطته في الحيااه و كمان لانه ببساطة شخص مش معقد من اي حاجة :)

    ثالثاً:-عجبني جدااااا موقف هيبا من انه يعالج الناس و يمارس مهنة الطب فقط لوجه الله و مبدئوا ان عشان اتعلم منجاني فهيعالج الناس مجاني :) عشاان كده كاان محبوب

    رابعاً: و أخر حاجة احب اتكلم عنها "عزازيل" انا بشوف ان اراهب هيبا إرتكب بعض الأخطاء التي لا تغتفر فكان من الطبيعي بعد كله دا انه يتواجه مع "عزازيل" سواء كان نفسه او الشيطان فدا في رإيي بيرجع لحاجة نفسية جوا هيبة و إحساسه بالذنب رغم ان و هو بيكتب عن أخطائه مكنش باين أبداً انوا حاسس بالذنب ولا حااجة !!!!! و من هنا بقى بيكون الصراعات النفسية الي عشها

    **********

    أخر حاجة احب اقولها عجبتني جداااا خاتمة الرواية و ان الكاتب بيعترفلنا ان عزازيل هو الي اقنعه انه يكتب (في رإيي ان عزازيل بشخصيته الشريرة أكيد كان ليه غرض من إقناع هيبة بالموضوع دا )

    الرواية فعلا جميلة و تستحق القراءة :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    review عزازيل

    رواية سمعت عنها الكثير وهى تستحق تلك الشهرة وتستحق هذا الاثر

    رواية عميقة لابعد الحدود تتغلغل فى النفس البشرية بكل حيرتها وضعفها

    افضل الفصول هو ما تكلم فيه عن هيباتيا ثم قتلها

    مشهد سحل وقتل هيباتيا ابكانى وابكى قلبى واشعل مخاوفى العظمى من رؤية هذه المأساة فى مصر على يد مسلم وفى الوقت الحاضر !!

    الله لم يأمرنا ان نكون وحوشا بل نحن من جعلنا انفسنا كذلك

    لذلك لم يتزعزع ايمان هيبا بالله بل تزعزع ايمانه بكنيسة الاسكندرية

    كم هى شديده حيرتك وعذابك ياهيبا

    رواية رائعه حسستنى انى بقرأ رواية مترجمه ولولا الاسهاب الاباحى المبالغ فيه واللى قلل من الرواية

    كنت ساعطى الرواية 5 نجوم

    ------------------

    من اجمل ما قيل على لسان هيبا

    :-

    اى ذكرى مؤلمه بالضرورة حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة فتلك مؤلمه ايضا لفواتها

    --------------

    لا ينبغى ان نخجل من امر فرض علينا مهما كان مادمنا لم نقترفه

    --------------

    ماقاله عن عزازيل ونحن من نصنعه ونحن من نظهره ونحن من نسمح له بالتدخل او كما قال نجيب محفوظ

    الشيطان لا يندس الا بأمر منا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إسلوب قوى و تطرق لموضوع صعب و جرئ

    لكن المشكلة إنعدام التشويق تقريبا فى أغلب الرواية بإستثناء أجزاء صغيرة

    أغلب الوقت أقرأ لأنى أريد إنهاء الرواية لا لأنى متشوقة لمعرفة الأحداث

    ترك تساؤل حائر فى النهاية عن سبب رحيل مرتا و هو فى هذا المرض

    و هل تركته برغبتها فعلا أم أجبرها الدير على هذا فلا ننسى أن الراهب قال لهيبا أن الدير كله يعرف كيف يفكر فى مرتا لأنه راح يتحدث عنها و هو غائب عن الوعى. لا أحد يدرى ماذا قال هيبا لكن ربما ما قاله جعلهم يرون أن مثلها خطر و عليها الرحيل

    فى النهاية ماذا سيفعل هيبة نفسه بعد ال 40 يوما . لا أعرف هل قتل النفس خطيئة فى المسيحيه أم لا و لكن إن لم يكن فأظن أن هذا إتجاهه التخلص من الحياة التى ينظر لها من الخارج فقط و يشتاقها دون أن يجد لدية القوة و الجرأة ليخطو و إليها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    من كثرة ما رأيت ( 5 و 4 ) نجوم على الرواية توقعت أن اقرأ شيئاً عالمياً فعلاً

    لكن اللغة الضعيفة صدمتني، والذكبة التي كذبها في أول الرواية ، بأنها رقوق وهو قام بترجمتها . . وإلى ان تبين بالنهاية أن رواية من تأليفهِ، وليست ترجمة . . هذا ليس ابداعاً، وليس مفاجأة للقارئ وإنما كَذب .

    والمقاطع الإباحية في الرواية . . أعتقد هي سبب الـ 5 و ال 4 نجوم لدى البعض . .

    أول رواية مملة أقراها حتى النهاية . .

    قرأت في هذه الرواية تاريخاً، لا أدباً . .

    رأيي الخاص =.= !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تطرح الكثير من الأسئلة و تترك حرية الإجابة للقارئ. استطاع يوسف زيدان أن يشدني لأحداث تاريخية بصورة سلسة و أحاطها بهالة من الأفكار التي تتحدى العقل البشري و المعتقدات التي وصلتنا جاهزة و لم نناقشها داخلياً من قبل.

    أحداث الرواية و شخوصها يمكن إسقاطها بسهولة على الكثير من الأحداث الحالية بأسماء مختلفة و بمعتقدات مختلفة أيضاً. أنصح قراء أبجد بقراءة عزازيل بهدوء و محاولة إجابة التساؤلات التي يطرحها الكاتب على لسان الراهب هيبا.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحترم جداً الروايات التي -إضافة لمتعتها و قيمتها الأدبية- تثير فيّ رغبة في البحث و معرفة المزيد.

    هيبا عاش حياته في فترة تزخر بالأحداث التاريخية التي -للصدق- لم أكن أعلم شيئا عنها و لكني كلما مررت على حدث ما سارعت للتحقق منه لأجد أن الرواية ذاتها تعتبر مرجعا تاريخيا لهذه الحقبة.

    أما عزازيل فلا أعلم إن كان بطلا في الرواية بالفعل أو كان قد خرج مني ليشاركني في قراءتها!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة...

    من اجمل واحلى ما قرات

    لولا بعض تعليقاتى على الاباحية الغير مبررة بها

    لاستحقت كل اعجابى

    تسلسل الاحداث

    الصراع فى نفس هيبا ... الافكار .. التأمل

    روعة التعبير عن الافكار ..عن الاخطاء

    انه بشر يخطئ ويتوب ويفكر ويستغفر

    لم يعنينى كثيرا تساؤله عنه ماهية المسيح فذلك لا يغير من افكارى فى شئ

    ولكنه فى المجمل عبقرى

    مفرط فى الجمال..والاباحية فى نفس الوقت :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هي من أكثر الروآيات ! اُلتي كان لها ألأثر الأكبر على حياتي ، ما زالت احداثها عالقة في ذاكرتي !!

    أحببتها كثيرًأ ، واستمتعتُ بها كثيرا !

    واعتقد ان يوسف زيدان ان عٌرفَ من الروائيين الكِبار فهو فقط من هذه الرواية !

    لأنه بالفعل عمل مُتقنٌ ، مُفحم ، شيق حد الغاية واسلوبه متوسطْ من غاية الصعوبة !!

    نهايةً : من أجمل ما قرأت :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كمسيحي مش هاقدر اكتب انطباعي على الرواية لأني هابقى منحاز.. لكن بغض النظر على المنظور الديني للرواية، فالرواية بديعة جداً، كتابة عربية فصيحة جداً، حبكة رائعة، وتأخذك في حوار عقلي نفسي طويل. ذكرتني برواية قرية ظالمة للدكتور محمد كامل حسين.

    وأكثر ما يحزنني أني أعتقد أن يوسف زيدان لن يستطيع أن يكتب مثلها مرة أخرى :(.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لن أقول أكثر مما قيل عن عزازيل.. لكنى أود هنا أن أصحح فكرة خطأ أوقعنا فيها يوسف زيدان جميعا : وهى أنه لا يوجد فى الحقيقة أى رقائق ولا لفائف , ولا أصلا أى تنقيب فى حلب ولا راهب اسمه هيبا, وكل الأحداث هى من خيال يوسف زيدان !

    وهذا الأسلوب متبع عند بعض الكتاب ربما أشهرهم.. هى رواية "اسم الوردة" لأومبيرتو إكو..

    ...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اجتمعت في هذه الرواية ، الابداع الروائي والقصصي والتاريخي والعلمي

    احببتها بكل تفاصيلها والرحلة التي قضاها هيبا متنقلا في كل الأماكن هربا من شئ بداخله أو بحثا عن راحة يطلبها

    وخوفه من عزازيل الذي لا أظن انه كان سوي "هيبا الآخر"

    مع ومضات من التاريخ القديم العتيق الذي يكاد تطمس ملامحه ، وتصحيح للمعتقدات والأفكار

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أكتب يا هيبا فمن يكتب لن يموت أبداً .. كلنا هيبا, وكلنا يحمل بداخله عزازيله, كلٍ منا قد صادف أوكتافيا بطريقة ما .. حياتنا جميعا من ترحالٍ إلى ترحال.

    عزازيل هي من أفضل ما قد يقدمه الأدب يوماً إلى القارئ!

    عزازيل ليست برواية ولكنها فلسفه الحياه نفسها!

    باختصار شديد .. عزازيل هي رحلة الإنسان!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هون عليك يا هيبا.. إن روحك مجهدة. لقد تحدثنا اليوم كثيرًا وقد آنستني صحبتك وها هو مقر إقامتنا قريب.. فعد الآن إلى صومعتك الطيبة المباركة لتستريح الليلة. وغدًا سأنتظرك في الصباح الباكر...

    أعجبت بشخصيات الرواية قبل أن أقرأها من الأساس وها أنذا أصافحهم... اشتقت كثيرا لهيباتيا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    "أشعر أن هيئه السحاب فى السماء ،هى كتابات إلهيه ورسائل ربنانيه مكتوبه بلغه أخرى غير منطوقه ،لا يقرؤها إلا من يعرف أصولها المؤلفه من الاشكال لا الحروف "

    #هيبا

    #عزازيل

    #روايه_عزازيل

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هيبا رجل اراد الحياة كي يعيشها بكل تفاصيلها و برغم كل ما حصل له فيها من صعود و ارتقاء علمي و مجتمعي فقد ظل اسيرا لدى عزازيل , رواية من تاريخ جميل لم نعشه فشكرا للكبير : يوسف زيدان

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أول رواية احتاج فيها لاعادة قراءة الفقرات مرات ومرات.انها من اروع ما قرأت .حقا يوسف زيدان تفوق علي نفسه

    لا اعلم لاي مدي احببت شخص هيبا فقد رأيت ضعفي في مواضع ضعفه

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    من الروايا المعدوده التي توضع في زاويتي الأدبيه الخاصه ... روايه أضافة لي معنى جديد للكتابه .. كما إنها تعبر بالنسبة لي مخطوطةٌ أثريه ثمينه :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كانت اول رواية اقرراها وبجد كانت رهيبة وعشت معاها وكنت كل ما احب ابعد عن العالم اللى انا عايشة فية كنت بقراها كانت تجربة مختلفة اوى ...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون