اجتمعت في هذه الرواية ، الابداع الروائي والقصصي والتاريخي والعلمي
احببتها بكل تفاصيلها والرحلة التي قضاها هيبا متنقلا في كل الأماكن هربا من شئ بداخله أو بحثا عن راحة يطلبها
وخوفه من عزازيل الذي لا أظن انه كان سوي "هيبا الآخر"
مع ومضات من التاريخ القديم العتيق الذي يكاد تطمس ملامحه ، وتصحيح للمعتقدات والأفكار