لم أكن مرتاحة أبدا كان القلق يساورني طوال قرآتي لها شعرت أنني ارتكب خطيئة لا تغتفر
ولغتها الأدبية زهيدة لم استمتع كثيرا بتذوقها
في الحقيقة شعرت أني بغنى عنها كـمسلمة أولا وكإنسانة مثقفة ثانيا
لم أكن مرتاحة أبدا كان القلق يساورني طوال قرآتي لها شعرت أنني ارتكب خطيئة لا تغتفر
ولغتها الأدبية زهيدة لم استمتع كثيرا بتذوقها
في الحقيقة شعرت أني بغنى عنها كـمسلمة أولا وكإنسانة مثقفة ثانيا