عائد إلى حيفا > مراجعات رواية عائد إلى حيفا

مراجعات رواية عائد إلى حيفا

ماذا كان رأي القرّاء برواية عائد إلى حيفا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عائد إلى حيفا - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

عائد إلى حيفا

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    دوف هو وطننا الذي تركناه بسبب خوفنا على أنفسنا ... و سيبقى دوف كذلك و لن يصبح خلدون ... إلا إذا صنعنا ما يريده خالد ...

    غسان كنفاني ... تحية كبيرة لعظمتك

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية تجسد أحداث عائلة كانت ضحية للغزو الصهيوني؛ كما تجلت حبكتها في أسلوب كنفاني للرسالة التي أراد إيصالها دفاعاً عن القضية الفلسطينية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذا أول كتاب أقرؤه لغسان كنفاني

    بصراحة إنسان مبدع

    "الإنسان قضية "

    "لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط فالوطن هو المستقبل"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    (فلسطين) بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء السلاح ويموت في سبيلها، وبالنسبة لنا، أنتِ وأنا، مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة."

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الوطن يا صفية هو أن لا يحدث كل هذا 💔

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ابكتني ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    خطأ + خطأ لا يساوي صح !

    أنما أتحدث لك في نهاية الامر ليس باعتبارك عربي، يهودي أو أي كان بل باعتبارك إنسان.

    حسب هربرت ريد فأن العمل الفني يمتلك 3 مستويات

    المستوى الأول قيمة فنية ..

    المستوى الثاني قيمة شخصية ، سايكولوجية و شيء من العنصر الذاتي للكاتب، عنصر يعرف بالفنان و يضيف عليه مسحة من روحه تضيف له الحيوية اللازمة للبقاء بعد المؤلف

    أما المستوى الثالث فيتمثل في قيمة فلسفية و في نظرة أبعد من النظرة القاصرة الشخصية و الفكرة ذات الوجه الواحد بل العكس رؤية الواحد في الكل و الكل في الواحد.

    ربما كقيمة فنية روائية و مستويات سرد و تعقيدات لا يبدو الامر مما يشغل فكر كنفاني او ما يميزه ففي الاعمال التي قرأتها له الى اﻵن دائماً لغته بسيطة و مستوى سرد واحد لا يتغير .

    اما القيمة الثانية و هي القيمة اﻹنسانية فهنا تكمن عظمة كنفاني .. هذه الروح القريبة الحاضرة الروح الحائرة الواقعية النظرة بلا فانتازيا الأعمال التي تنتمي الى ما يصطلح عليه بأدب المقاومة [ وشيء لا يشبه سرحان عبد البصير و قفزة تحيا الوحدة العربية ] بل تساؤلات و قلق إنساني حاضر و سؤال "ما هو الوطن؟ " سؤال يعيدنا الى نجيب محفوظ و رواية بداية و نهاية حيث يتحول الاب المتوفي إلى مجرد مصدر للامان المادي الى سريره، بدلته و اشياؤه الاخرى و يتجرد من كونه أبا ..

    هنا أيضاً يكم التساؤل عن ماهية الوطن .. و الوطن طبعاً أن لا يحدث كل هذا ..

    اما الفلسفة فرغم بساطة فلسفة غسان كنفاني العاطفية ألا انها مؤثرة حقاً فما الانسان سوى قضية لكن السؤال هو ما هي هذه القضية ..

    قضية كنفاني الانسانية و اﻵخر لا بوصفه محتلا و ومسخا بل شخص وصل إلى هنا بالخطأ كما مع مريام اليهودية و زوجها الهاربين من معتقلات النازية و الاوضاع اللانسانية التي كان يتعرض فيها اليهود لحملات إبادة عرقية جماعية أو كضحية لغسيل دماغ مستمر كما حصل مع ديف|خلدون .. على طول الخط في الاستماع للصوت الهادئ للفتاة التي تقرأ الرواية ظننت أن كنفاني بالغ كثيراً في هذا الحياد لكنه في النهاية هو الاخر اختار قضيته و أن كانت ضد أبنه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من لم يقرأ الرواية يحبذ الا يقرا التعليق لانه يحتوى

    على اجزاء من الرواية

    اتعلم عندما تشتاق لحبيبتك حد الجنون

    اتعلم عندما تشتاق لامك والحنين لحضنها

    هذا هو شعور سعيد بالحنين الى وطنه الذى ترعرع فيه

    يعود الى حيفا بعد 20 عاما مخلفا ابنه ورائه

    ضاع فى احداث تهجيرهم من اوطنهم ليعود ليجد منزله تقطن به

    عائلة يهودية وابنه تحول اسمه من خلدون الى دوف ياكل الكاشير دينه اليهوديه

    اما مهنته الفجعة الرئيسيه هى انه يعمل فى الجيش الاسرائيلى

    وعلى النحو الاخر يوجد له اخ اسمه خالد فى المقاومه

    كم هذا صعب ؟؟ ان يكون ولدك هو عدوك

    غسان رائع يقدم لك قضية فلسطين من زوايا مختلفة وانسانية بحتة

    ربما فقدت النجمة الاخيرة لصغر حجمها كم اتمنى ان تتطور الرواية

    لكنه وضعنا اما حائط سد كما يقال

    ---------------------------------------

    الاقتباسات المفضلة

    وقالت زوجته :

    "كان طفلا عربيا ميتا ، وقد رأيته مكسوا بالدم ."

    وأخذها زوجها إلى الرصيف الآخر وسألها :

    "-كيف عرفت أنه طفل عربي؟ "

    لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون!...الدموع لا

    تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات ! كل دموع الأرض لا

    تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود

    ... ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي... أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو

    سلاحك التافه المفلول ؟"

    تستطيعان البقاء مؤقتا في بيتنا ، فذلك شيء تحتاج تسويته الى حرب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    #عائد_إلى_حيفا

    قد لا تَحمل العودة دائماً معناها الذي تتأبَّطه عادةً "العودة المصحوبة باللهفة ، العودة لما يُسمى بالوطن والديار ! " ، هي لا تحمل هذا المعنى دائماً ، فما أن يبصقك موطنك حتى يعود كل شيء فيه غريباً ، حتى ألبوم صورك الذي تنساه وتَنفذ بجلدك فاراً منه يبدو غريباً عنك ، تماماً كأنه "ينكرك" ! .

    لا حق لك بما لك كل الحق به ! .

    وهنا في رواية "عائد إلى حيفا" كان الأمر كذلك ، تماماً كما قالها غسان كنفاني:

    "انني اعرفها -حيفا - ولكنها تنكرني ، هذه ال" لكن " المميتة .. الرهيبة .. الدامية "

    غسان كنفاني لا يَكتُب ، بل يوقظ وجعاً !

     

    #اقتباسات

    -أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله .

    -لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل .

    -ولكن عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي.. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه.

    - الدموع لا تسترد الضائعين ولا المفقودين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الارض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.

    #تسنيم_الفراصي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وجدتها أقوى من روايته "رجال في الشمس" . رحم لله الاديب المقاتل غسان كنفاني

    كعادتي ، لست ماهراً في كتابة مراجعات وافية في أغلب الاحيان

    المؤلم ان الوضع الذي كتب عنه غسان قبل 46 سنة لم ينتهي أو يقترب إلى نقطة بداية زمننا الحديث ،النكبة 1948، بل ازداد ويزداد تعقيداً وبعداً عن الأرض والحق.

    الهجرة وترك الأرض والبيت والتاريخ التراث. وتجسد ذلك من خلال خلدون الذي أصبح دوف بين ليلة وضحاها بأمر من وكالة استعمارية بالضبط كما هُودت أسماء القرى والمدن الفلسطينية وشوراعها. خلدون أو دوف أصبح جنديا في جيش احتلال أرض أمه وأبيه ،كما غدت أرضنا وقرانا ملك الصهيونيين ومراكز انطلاق حممها علينا لتقضي على ماتبقى منا في فلسطين او لتقضي على العرب في محيطها.

    الضربة التي يوجهها كنفاني في روايته وهي ان الدموع والعويل لا يعيد حقاً أو وطناً. وزيارة بتصريح المحتل لا تحرره. العودة الحقيقية بالمقاومة والمقاومة فقط. وللاسف حتى الأن هناك منا من ينكرون هذه الحقيقة المرة.

    "الإنسان في نهاية المطاف قضية.. ولكن أية قضية؟ هذا هو السؤال! فكر جيداً."

    بإذن الله، بكفاحنا المتواصل سنعوووود عودة حقيقية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ايه هو الوطن ؟؟

    الماضى ولا المستقبل

    كنت بستغرب وأنا بشوف أهالى فلسطين

    🇵🇸

    ازاى صامدين وبالرغم من الشهداء اللى بيقعوا كل يوم هما مكملين💪🏻

    اللى فقد بيت 🏠

    واللى ودع أبناء قبل ما يفرح بهم ويشوفهم فى الجامعات

    والشبخ المسن اللى بدل ما يموت فى سلام ممكن يبقى بعد القصف تحت الأنقاض أشلاء

    وبالرغم كل اللى ذكرته فوق 👆🏻

    صامدين وبيحتسبوا ويكملوا حياتهم

    تفتكروا مش موجوعين ⁉️

    أكيد متألمين

    ومش ناسبن

    بس مصرين على التقدم للأمام وممارسة حياتهم لكسب قضيتهم

    أصل الوطن مش هيتبنى واحنا بنبكى على الدمار

    لازم صمود ومثابرة واصرار على الحفاظ على الوطن من الضياع

    ولو بصينا على الماضى وفضلنا نندب على اللى فات يبقى هنضيع المستقبل كمان

    ده الموضوع وما فيه حكاها غسان كنفانى بطريقة روائية بسيطة صحيح لكن وجعها كبير

    رواية قرأتها فى وقتها الصحيح

    لأن كل اللى بيدور فى دماغى اليومين دول

    ازاى أهلها صامدين وبإذن الله بعد زوال الغمة هيكملوا حياتهم ويمارسوها ومش هيبصوا للخلف لأن هدفهم قدام عينهم

    ربنا يحفظ شعب فلسطين ويفرجها عليهم قريب 🤲🏻

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٣

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية أقل ما يقال عنها أنها رائعة، جمعت بين أسلوب سلس و بين مضمون وجودي دقيق و حساس.

    إبداع في نقل دقة الأحداث و حساسيتها حتى يخيل إليك أنك عايشت كل إضطرابات سعيد وزوجته صفية منذ بداية تركهما لإبنهما خلدون رضيعا ذو خمسة أشهر إلى حين لقائهما به بعد عشرين سنة من الفقد و ما خلفه ذلك من أثر كبير ليس فقط في نفوس أبطال الرواية و إنما في نفس كل من عايش حروف و أسطر هذه التحفة، كأنما حمله كنفاني عبر جناح إبداعه في رحلة عبر الزمن ليُعايش ما يعانيه الفلسطنيون من ألم الفقد، فإستضافنا كرما منه لنتقاسم كأس الخيبات التي تجرعتها كل العائلات المهجرة قسرا في فلسطين.

    هذا ما يحدث لك عندما تتقاسم الخيبات مع الآخرين، شعور بالإرتطام في قاع من الضياع يعتريك و قد تأتي هذه الخيبات على شكل كلمات، تماما كالسهام التي وجهها خلدون إلى أبويه الذان عادا - بعد التهجير القسري - بحثا عنه.

    أحييت في نفسي هذه الرواية حب فلسطين.

    "لقد فهمت بصورة غريبة ذلك الإرتطام الذي لا يصدق، و الذي يمكن للكلمات أحيانا أن تفعله على حين فجأة".

    غسان كنفاني - عائد إلى حيفا ❤

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كنتُ قد شاهدتُ المسلسل الذي قد جسّد الرواية من قبل وتأثّرتُ كثيراً لأحداثه .. وظننت أنّي لن أستمتع بالرواية لأني شاهدت المسلسل ولكنني أخطأت .. فبالرغم من صغر حجم الرواية إلا أن غسان كنفاني استطاع أن يحكي مأساة فلسطينية بتفاصيلها وجعلك تعيش معها, رواية مؤثّرة بشدة كلما تخيلت أن مثل هذا حدث فعلا تألّم قلبي .. تخيّل أن تعيش حياتك على حلم أن تعود لبيتك الذي خرجت منه دون أن تحسب لما يحدث حساباً وأن تعود بعد سنين طويلة لترى ابنك الذي تركته في بيتك . فتجد بيتك قد صار يهوديّا وتجد

    ابنك قد صار جنديّاً في جيش العدو, كانا يظنّا أنّ الدم سيظل صافيا للوطن ولو لم يتربَّ على حبه ولكن قد فاجأه ابنه الذي كان خلدون وصار دوف : "أنا لم أعرف أن ميريام وإيفرات ليسا والديّ إلا قبل ثلاث او أربع

    سنوات . منذ صغري وأنا يهودي . أذهب إلى الكنيس وإلى المدرسة

    اليهودية وآكل الكوشير وأدرس العبرية . وحين قالا لي – بعد ذلك – أن

    والديّ الأصليين هما عربيان ، لم يتغير أي شيء . لا ، لم يتغير . ذلك شيئ

    مؤكد .. أن الإنسان هو في نهاية الأمر قضية"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    غسان كنفاني , القادر دوما ً على إثارة مشاعر جديدة داخلي , أقول دوما ً و أنا لم أقرأ له سوى عملين فقط .. في الحقيقة أخشى أن أقرأ كل ما كتب ثم أقف حائرا ً : ماذا أقرأ الآن !؟

    استشهاده هو استشهاد صوت ٍ لقضية قبل أن يكون خسارة أدبية ..

    أتفق مع القائلين بأن عسان كنفاني قادر على إيصال القارئ لتراب أرض فلسطين , قادر على نقل صورة تتعدى الأبعاد الاربعة إلى بُعد يشملها مع إضافته للشعور المختزن في النصّ ..

    ما يميز شخصيات غسان كنفاني هو كونها حقيقية , ليس هو من يحاول إضافة الحياة إليها , إنما هي تُخلق بين يديها حقيقية ! حتى في أفكارها , تشعر حين تقرأ لفكرة إحدى الشخصيات انها اكتشتفها للتوّ ... انبثقت من لحظة حيّة لا مزيّفة... أقصد بأن الفكرة تنبثق من ذهن الشخصية و لا يصبّها الشهيد غسان كنفاني في ذهن الشخصية على الإطلاق .

    منذ سنوات عُرض مسلسل مقتبس عن الرواية ... التأثر و الانشداد كان واحدا ً في الرواية و المسلسل ... أليس هذا بدليل ٍ كاف ٍ على أن شخصيات الرواية حقيقية ؟!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "عائد إلى حيفا"

    بعد قراءتي الأولى لغسان كنفاني "رجال في الشمس" كنت بحاول مقرأش ليه تاني، لأني رغم حبي اللامشروط لكل ما يخص فلسـ.طين وقضاياها، إلا إني بتأثر جدًا بالحكايات اللي بقرأها عنها، بس للأسف؛ محاولتي باءت بالفشل، وحبي للقضية غلب خوفي من تأثر حالتي النفسية بيها، أو غالبًا أنا اللي بحب جلد الذات!

    الرواية أحداثها لا تقل صعوبة عن سابقتها، وحقيقي الإنسان قلبه بيوجعه لمجرد شعوره إنه فيه ناس بتعيش الأحداث دي، وما نملك سوى أن نقول "لكِ الله يا فلسطـ.ين".

    الرواية رغم كونها حزينة جدًا إلا إن مشاعرها صادقة جدًا جدًا، وأكيد هتفرق مع أي حد يقرأها..

    يقول غسان كنفاني/

    "إن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه..

    خطأ زائد خطأ لا يساويان صحاً!"

    #ريڤيو_بس_مش_ريڤيو.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تساءلت مرارا كيف يكون الحرف طلقة قاتلة تردي صاحبه

    و بين حروف غسان كنفاني الرائعه اكتشفت السبب

    عرفت سبب قتل الموساد له

    فمن يجيدون توضيف حروفهم و التأثير على القارء الى درجة تغيير الافكار و الاولويات قلة تشكل الخطر الكبير على الاحتلال

    رائعة هي حد الوجع روايته- عائد الى حيفا - برغم صغرها الا انها تختزل الكثير الكثير من المعاني و الحقائق و ايضا كما هائلا من المشاعر و الصدمات

    اما طريقته في السرد فهي حكاية اخرى تسبح بك في عالمه الخاص يجعلك تعيش ادق تفاصيل روايته

    " هل تعلمين ما هو الوطن يا صفية .. الوطن هو ألا يحدث ذلك كله "

    عبارة لو لم يكتب الشهيد غيرها في عمره لكفته

    -كله- تفتح قوسا بامكاننا تحميله كل معاناتنا و مصائبنا مع عدم اغلاق القوس فمازالت تتوالى على رؤوسنا المصائب التي لن تنتهي الا بانتهاء قضيتنا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "الإنسان قضية"

    هذا ما خلص إليه سعيد الذي قرر زيارة حيفا مع زوجته بعد عشرين عاماً من الترحيل القسري عام 1948

    يدفعهما نداء داخلي باسم "خلدون" طفلهما البالغ خمسة أشهر والذي اضطرا لتركه في حيفا والمغادرة

    ليتبناه زوجين يهوديين ويصبح عدواً!!

    ولم تكن تلك الرحلة سوى صدمة يفلسف بعدها سعيد معنى الوطن

    فلطسين ليست استعادة الماضي وإنما صناعة المستقبل

    "فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة ، أكثر من ريشة طاووس ، أكثر من ولد،‬

    ‫أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم . وكنت أقول لنفسي : ما‬

    ‫هي فلسطين بالنسبة لخالد ؟ إنه لا يعرف المزهرية ، ولا الصورة ، ولا‬

    ‫السلم ولا الحليصة ولا خلدون ، ومع ذلك فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل‬

    ‫ المرء السلاح ويموت في سبيلها "

    أكثر رواية أحببتها لغسان حتى الآن

    فقد جعلنا نحيا النكبة وتبعاتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مضت فترةٌ مذ صادفت سرداً مُتقنًا وتفاصيلاً دقيقة تستحوذ على القاريء كمشهدٍ سينمائي بارع غير قابلٍ للنسيان.

    جاء غسان بروايةٍ رائعة و لُغةٍ خلاَّبة، عميقة - كالتي أُحبّ.

    قال غسان على لسان سعيد:

    “الإنسان في نهاية المطاف قضيّة”.

    عائد إلى حيفا بإختصار معزوّفـة قاتلة💘💘، مثل -زمن الخيول البيضاء- الكتاب ما يتعدى سبعين صفحة بس عن ألف صفحة.

    إختصر لك حالة أي زوجيّن نازحين من بلّدهم الأم -مُجبرين- وهنا بقصة سعيد وصفيّة فيه شيء مُختلف إنهم غادروا وهم فاقدين طفلهم الرضيّع إللي عمره خمس شهور بس! :(

    ومرت عشرين سنة وقررت إنها ترجع لـحيفا عشان تشوف بيتها السؤال إللي كان يدور ببالها طول هالعشرين سنة وباليوم إللي وصلت فيه حيفا -هل خلدون ما زال عايش؟-

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عائد إلى حيفا .. رواية رائعة و مؤلمة جداً .. تذكرك بأغلب الناس التي كانت ظروفهم مشابهة إلى حد كبير ما حدث مع سعيد و صفية في العديد من النواحي (و إن لم تكن نفسها ) ..

    ألا يكفي ألم عدم الرجوع إلى البيت و إلى القرية أو المدينة أو إلى الوطن ! .. بل أيضاً فقدان ولد بالجسد ( ظن في البداية) و اكتشاف فقدانه روحاً و نفسا و أخلاقاً .. كأنه إنسان لا تعرفه .. أم أنك بالفعل لا تعرفه .. و تتمنى ألا تعرفه ! .. فعلاً الإنسان هو القضية ..

    أسلوب سرد رائع أتقنه الرائع غسان كنفاني .. لم أتركها إلا عندما أنهيتها .. يوصل الفكرة ببساطة مع أنها مضمون كبير ! .. أرجوا أن تقرؤوها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سعيد وصفية بقيا قابعين في ماضي حيفا وماضي طفلهم خلدون طوال عشرين سنة وربما ماضي كل فلسطين .

    تركا طفلهم ذو 5 شهور ربما لقدر جهلاه هم طوال عشرين سنة الذي اصبح حالة ندم وضياع من هذا القدر ,

    اكبر خوف للإنسان عندما يواجه قدره الذي كان يهرب منه , وهذا ما حدث لسعيد وصفية .

    هذا القدر اعطى للزوج والزوجة درسا وهو ان الانسان في نهاية المطاف قضية .

    " الماضي الذي اصبح دوف اليهودي , والمستقبل الذي اصبح خالد "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون