الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ كنت في الحلم.. نعم، لكنه لم يكن حلمًا… بل دعوة ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ كنت في الحلم.. نعم، لكنه لم يكن حلمًا… بل دعوة ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.» ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ وحين نظرت في عينيه أقسم أني رأيت العمر كله، عيناه لم تكن لشخص، بل لحياةٍ كاملة، انتهت منذ أعوامٍ… ولم تُدفن بعد. ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ليست كل الانهيارات مدويّة..

    ‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • ليست كل الانهيارات مدويّة..

    ‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • ❞ لم أكن أحلم بسقوطي من مكان مرتفع، ولم أكن أرى كوابيس عن الموت، أو الأشباح، أو حتى الوحوش…

    ⁠‫كنت أرى الباب فقط! ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • هناك صوتٌ لم ينطق به فمي قط ولكنه خرج من قلب المرآة… من مكانٍ لا تُطل عليه إلا إذا انكسر انعكاسك وتكون على الجهة الأخرى..

    ‫ اسمي ليان، ورقمي: أربعة..

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

    ‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • «لكن إن كانت المدينة قد أرسلتها لتُبقيني حيًّا… فهذا لا يعني أنها عفت عني، وذلك لأننا جميعًا… ما زلنا بداخلها.»

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.»

    مشاركة من Aya Ahmed
  • النجاة… هي أن تُفقد شيئًا من نفسك في كل خطوة، وتُجيد إخفاء الأثر

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ‫ (أسطورة الظل المراقب)

    ‫ يُقال فيها إن لكلّ منا ظلًّا لا ينتمي لهذا العالم، ينتظر لحظة سقوط، أو نظرة يأس، أو ارتباك في الخُطَى… لينفتح الباب..

    ‫ بابٌ إلى حيث يُسمّى العالم المعكوس…

    ‫ إلى ‹هلفهايم›، حيث لا دفء، ولا زمن، ولا عودة.»

    ‫ فهذه الحكاية… عن أولئك الذين فتحوا الباب!

    ‫ فإن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له، أو شعورًا غريبًا بالتّيه رغم كل شيء… فقد تجد نفسك بين السطور،

    ‫ ولن يكون الخروج من هنا سهلًا أبدًا.

    مشاركة من Sahar Anwar
  • «لكي لا تُرى، امشِ حين يتوقف النبض.»

    ‫ «لكي لا تُسمع، تنفّس حين تصرخ المدينة.»

    ‫ «لكي لا تُمسّ، لا تكن أول من يخطئ.»

    ‫ «لكي تبقى، انسَ من كنت.»

    ‫ «ولكي تخرج… يجب أن تُطارد أولًا.»

    مشاركة من Aya Ahmed
  • لطالما شعرت أن الزمن لا يحتاج إلى تذكرة، بل يحتاج إلى غفلة..

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ❞ ليست كل الانهيارات مدويّة..

    ⁠‫أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

    ⁠‫وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك.. ❝

    مشاركة من Noha Ahmed
  • ❞ من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..

    ⁠‫لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك.. ❝

    مشاركة من Noha Ahmed
  • ❞ من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..

    ⁠‫لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك.. ❝

    مشاركة من Noha Ahmed
  • ❞ من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..

    ⁠‫لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك.. ❝

    مشاركة من Noha Ahmed
  • ❞ أدمنت العزلة حتى ظننت أنني اخترتها، لكنها لم تكن خيارًا… كانت ملاذًا ❝

    مشاركة من Noha Ahmed