الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ليست كل المرايا تُريك نفسك..

    ‫ بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..

    ‫ وحين تظن أن ما تراه مجرد انعكاس…

    ‫ ربما يكون هناك من ينظر إليك من الجهة الأخرى..

    ‫ هذا الباب لم يكن على جدار… لم يُصنع من خشب، ولا حديد، ولا حتى من حجر..

    ‫ بل من زجاجٍ شفاف…

    ‫ شفافٌ كالكذب الذي نرويه لأنفسنا كلّ صباح لنقنعها أننا بخير..

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • الصمت…

    ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…

    ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..

    مشاركة من دعا عدنان
  • ليست كل الانهيارات مدويّة..

    ‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

    ‫ وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك..

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • الصمت…

    ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…

    ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..

    مشاركة من ابتسام علم الدين
  • لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..

    ‫ فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

    ‫ وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..

    مشاركة من ابتسام علم الدين
  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..

    ‫ لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك..

    ‫ وأنا… رأيت النوع الأخير!

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..

    ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..

    ‫ تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا…

    ‫ وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها التي لا تُشفى… تنتظرك..

    ‫ ذلك، وحده، رعبٌ يكفي..

    مشاركة من Mira Halim
  • هناك أماكن لا تُبنى بالحجارة…

    ‫ بعضها يُصنع من الخوف… من الذكريات التي هربت، من الأرواح التي لم تجد بابًا لتخرج منه..

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • ❞ فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ⁠‫يكفي لها أن تناديك ❝

    مشاركة من Dina Nabil
  • ❞ لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..

    ⁠‫فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

    ⁠‫وأن تُدرك، يعني أن تُعاني.. ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
  • ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

    ‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

    ‫ يخرج منك كأنك تنزف شيئًا لم تفهمه، ثم يعود إليك محمّلًا بتشوهٍ لا تفسير له..

    ‫ كأنك قلت شيئًا… ولم تسمعه أنت، بل سمعك هو..

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

    ‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

    ‫ يخرج منك كأنك تنزف شيئًا لم تفهمه، ثم يعود إليك محمّلًا بتشوهٍ لا تفسير له..

    ‫ كأنك قلت شيئًا… ولم تسمعه أنت، بل سمعك هو..

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • القليل فقط أدركوا الحقيقة

    مشاركة من Amira Salah
  • ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…

    ‫ أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد،

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب. ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا. ‫ تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا… ‫ وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…

    ‫ ترك شيئًا واحدًا خلفه:

    ‫ صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»

    مشاركة من محمد عوده
  • وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…

    ‫ ترك شيئًا واحدًا خلفه:

    ‫ صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»

    مشاركة من محمد عوده