❞ خلف الباب… لم يكن هناك غرفة ولا حتى ظلام عادي؛ بل شيء أعمق من هذا وذاك..
كان الظلام بالداخل يتحرك… يتلوى… وكأن هناك كائنًا لا يُرى يتنفس داخله…
شعرت بأن هناك عيونًا لا تُعد ولا تُحصى، تتأملني من خلف هذا الستار الأسود ❝
الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات
-
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh
-
❞ بابًا لم يكن موجودًا من قبل!
كان يقف هناك بثبات، أسود اللون، عريض، مصنوع من خشب يبدو أقدم من أن يُصدق وجوده في مبنى حديث كهذا، الباب لم يكن ضمن التصميم، ولم يكن في المخطط، وأيضًا لم يكن في أي من ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ هناك من جربوا الدخول ولم يعودوا، وهناك من عادوا لكنهم لم يعودوا كما كانوا…
بعضهم فقد صوته، والبعض فقد عقله، والبعض… لم يعدوا بشريين تمامًا..
نظراتهم تحولت، أنفاسهم أصبحت ثقيلة، كأنهم تركوا جزءًا من أرواحهم في الداخل، أو الأسوأ، كأن شيئًا ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ لكن الأخطر من فتح الباب… هو ما قد يخرج منه! ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ أو أنك تستيقظ في منتصف الليل، وعلى ضوء القمر الباهت، تلاحظ بابًا جديدًا في غرفتك، بابًا لم يكن هناك أمس… أو قبل ساعة حتى!
هذه الأبواب ليست من صنع يد بشرية، ولا تتبع قوانين الفيزياء التي نعرفها… ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
لكنك لا تتراجع، لا لأنك شجاع… بل لأنك فارغ، الفراغ أخطر من الرعب، لأن الخاوي لا يخشى شيئًا، وذلك لأنه يعرف… أن ما في الخارج، ليس أفظع مما في داخله
مشاركة من Abdelrahman Hassan -
تركت أثرًا، ليس على الجدران، بل على الروح، أثرًا لا يُمحى… لأنه لم يُكتَب بالحبر، بل بالحضور نفسه..
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من Amal Almousa -
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من Amal Almousa -
فإن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له، أو شعورًا غريبًا بالتّيه رغم كل شيء… فقد تجد نفسك بين السطور،
مشاركة من Amal Almousa -
وحينها أدركت… أن النجاة ليست حظًّا..
النجاة… هي أن تُفقد شيئًا من نفسك في كل خطوة، وتُجيد إخفاء الأثر!
مشاركة من Abdelrahman Hassan -
«كنت أمشي في حياتي كمن يعرف الطريق…
حتى تبيّن أن الطريق الذي أعرفه جيدًا كان فخًّا ينتظرني.»
مشاركة من Abdelrahman Hassan -
أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.»
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.
مشاركة من Marwa fathy -
كل شيء بدا طبيعيًا لكني… كنت أحمل مدينة كاملة في قلبي، وبابًا… ما زال مفتوحًا بداخلي!
مشاركة من Mahmoud Toghan -
أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها
مشاركة من Mahmoud Toghan -
«أن تعرفوا كيف دخلتُ… لن يُنقذكم.
لكن إن أردتم أن تخرجوا من هنا…
فاسمعوا جيدًا كيف نجوت.»
مشاركة من Marwa fathy -
«أن تعرفوا كيف دخلتُ… لن يُنقذكم.
لكن إن أردتم أن تخرجوا من هنا…
فاسمعوا جيدًا كيف نجوت.»
مشاركة من Marwa fathy