الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كل شيء يبدو طبيعيًا… مثاليًا…

    ‫ لكنني كنت أمشي على زجاج داخليّ ولا أحد يسمع صوت التشققات التي تحدث حين أمر، ولا حتى يشعر بشتاتي..

    مشاركة من Amal Almousa
  • أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

    مشاركة من Amal Almousa
  • وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك..

    مشاركة من Amal Almousa
  • ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

    ‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

    مشاركة من Amal Almousa
  • ‫ ليست كل الأبواب تُفتح بالمفاتيح..

    ‫ بعضها… لا يُفتح إلا حين تُغلق حياة..

    مشاركة من Amal Almousa
  • «من رأى الحقيقة، لا يحق له أن يغمض عينيه.»

    مشاركة من Amal Almousa
  • ليست كل المرايا تُريك نفسك..

    ‫ بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..

    مشاركة من Menna Walid Ezzo
  • «لا أشعر بوجودك حقًا… كأنكِ تتنفسين، لكنكِ لا تعيشين.»

    مشاركة من Amal Almousa
  • لكن ما لم تقله لي هو أنني… فارغة..

    ‫ أنا لا أعيش، بل أؤدي الحياة كما تؤدى الطقوس القديمة..

    مشاركة من Amal Almousa
  • هل أخبرك بشيء؟

    ‫ أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..

    ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..

    مشاركة من Amal Almousa
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من Amal Almousa
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من Amal Almousa
  • كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..

    مشاركة من Amal Almousa
  • الذين لم يُكتَب لهم النجاة

    ‫ ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…

    ‫ أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها…

    ‫ لا نحمل نفس الأسماء، ولا الأرواح، ولا الظلال…

    ‫ كلّ من يمرّ ببابٍ لا يعود كما كان!

    ‫ بعضهم يُمحى، وبعضهم يتذكّر، لكن الأخطر،

    ‫ هو ذاك الذي يفهم…

    ‫ لأن المعرفة في تلك المدينة…

    ‫ ليست نورًا، بل عبء..

    ‫ عبءٌ لا يُغتفر!

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من دعا عدنان
  • كل مدينة لها حدود…

    ‫ حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…

    ‫ إلا هذه المدينة…

    ‫ حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،

    ‫ لكننا كنا مخطئين…

    ‫ الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،

    ‫ أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • كل مدينة لها حدود…

    ‫ حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…

    ‫ إلا هذه المدينة…

    ‫ حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،

    ‫ لكننا كنا مخطئين…

    ‫ الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،

    ‫ أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • كل مدينة لها حدود…

    ‫ حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…

    ‫ إلا هذه المدينة…

    ‫ حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،

    ‫ لكننا كنا مخطئين…

    ‫ الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،

    ‫ أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • الظلام حولها كان مختلفًا… أعمق، أثقل، كأن المدينة نفسها تتحاشى النظر إليها..

    مشاركة من ابتسام علم الدين
  • ‫ يقولون إن الموتى لا يتحدثون…

    ‫ لكن ماذا عن أولئك الذين اختفوا دون أن يُدفنوا؟

    ‫ دون شاهد على قبورهم… دون دمعة وداع… دون حتى أثر؟

    ‫ أولئك الذين تبخروا من العالم، كأنهم لم يكونوا يومًا؟

    مشاركة من صابر عبد النبي