كل شيء يبدو طبيعيًا… مثاليًا…
لكنني كنت أمشي على زجاج داخليّ ولا أحد يسمع صوت التشققات التي تحدث حين أمر، ولا حتى يشعر بشتاتي..
الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات
-
مشاركة من Amal Almousa
-
أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..
مشاركة من Amal Almousa -
وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك..
مشاركة من Amal Almousa -
ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…
بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…
مشاركة من Amal Almousa -
ليست كل الأبواب تُفتح بالمفاتيح..
بعضها… لا يُفتح إلا حين تُغلق حياة..
مشاركة من Amal Almousa -
«من رأى الحقيقة، لا يحق له أن يغمض عينيه.»
مشاركة من Amal Almousa -
ليست كل المرايا تُريك نفسك..
بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..
مشاركة من Menna Walid Ezzo -
«لا أشعر بوجودك حقًا… كأنكِ تتنفسين، لكنكِ لا تعيشين.»
مشاركة من Amal Almousa -
لكن ما لم تقله لي هو أنني… فارغة..
أنا لا أعيش، بل أؤدي الحياة كما تؤدى الطقوس القديمة..
مشاركة من Amal Almousa -
هل أخبرك بشيء؟
أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..
يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..
مشاركة من Amal Almousa -
فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
مشاركة من Amal Almousa -
فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
مشاركة من Amal Almousa -
كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..
مشاركة من Amal Almousa -
الذين لم يُكتَب لهم النجاة
ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…
أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها…
لا نحمل نفس الأسماء، ولا الأرواح، ولا الظلال…
كلّ من يمرّ ببابٍ لا يعود كما كان!
بعضهم يُمحى، وبعضهم يتذكّر، لكن الأخطر،
هو ذاك الذي يفهم…
لأن المعرفة في تلك المدينة…
ليست نورًا، بل عبء..
عبءٌ لا يُغتفر!
مشاركة من صابر عبد النبي -
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من صابر عبد النبي -
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من صابر عبد النبي -
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من صابر عبد النبي -
الظلام حولها كان مختلفًا… أعمق، أثقل، كأن المدينة نفسها تتحاشى النظر إليها..
مشاركة من ابتسام علم الدين -
يقولون إن الموتى لا يتحدثون…
لكن ماذا عن أولئك الذين اختفوا دون أن يُدفنوا؟
دون شاهد على قبورهم… دون دمعة وداع… دون حتى أثر؟
أولئك الذين تبخروا من العالم، كأنهم لم يكونوا يومًا؟
مشاركة من صابر عبد النبي