ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!
الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات
-
مشاركة من Amal Almousa
-
ثم… ابتسم…
كانت ابتسامة مشوّهة، لا فرح فيها ولا دفء…
ابتسامة كأنّها سُرقت من جثة دُفنت للتو..
ابتسامة تقول كل شيء… وتُخفي كل شيء..
مشاركة من Amal Almousa -
ثم… ابتسم…
كانت ابتسامة مشوّهة، لا فرح فيها ولا دفء…
ابتسامة كأنّها سُرقت من جثة دُفنت للتو..
ابتسامة تقول كل شيء… وتُخفي كل شيء..
مشاركة من Amal Almousa -
صوته مألوف لدرجة مؤلمة، مألوف كأنّه جزء من ذاكرتي القديمة التي حاولت نسيانها، لكنه عاد… بقسوة…
مشاركة من Amal Almousa -
❞ لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..
وهناك، في أولى خطواتي داخل الوهج، كنت على وشك أن أتعلم أول قانون في هذا الجحيم…
ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه! ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ قدماي لم تعودا لي، لم تعودا بشرًا، بل جذورٌ مغروسة في أرض لا تعرف الرحمة، الأرض كانت تتحرّك تحتي… لا، لم تكن تتحرّك، بل كانت تتنفّس، كأنها كائن حيّ يبتلعني ببطء، وأنا الغريب العالق في حلقه، بلا سلاح ولا خلاص..
ثم ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ ناديت، وصوتي خرج مرتجفًا:
«يوسف؟»
تردّد صدى الاسم في المكان، لكنه لم يكن صدى طبيعيًا،
لم يكن صوتي وحده الذي عاد إليّ…
بل أصوات أخرى… كأنّ هناك من يُكرر اسمي ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ خلف الباب… لم يكن هناك غرفة ولا حتى ظلام عادي؛ بل شيء أعمق من هذا وذاك..
كان الظلام بالداخل يتحرك… يتلوى… وكأن هناك كائنًا لا يُرى يتنفس داخله…
شعرت بأن هناك عيونًا لا تُعد ولا تُحصى، تتأملني من خلف هذا الستار الأسود ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ بابًا لم يكن موجودًا من قبل!
كان يقف هناك بثبات، أسود اللون، عريض، مصنوع من خشب يبدو أقدم من أن يُصدق وجوده في مبنى حديث كهذا، الباب لم يكن ضمن التصميم، ولم يكن في المخطط، وأيضًا لم يكن في أي من ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ هناك من جربوا الدخول ولم يعودوا، وهناك من عادوا لكنهم لم يعودوا كما كانوا…
بعضهم فقد صوته، والبعض فقد عقله، والبعض… لم يعدوا بشريين تمامًا..
نظراتهم تحولت، أنفاسهم أصبحت ثقيلة، كأنهم تركوا جزءًا من أرواحهم في الداخل، أو الأسوأ، كأن شيئًا ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
❞ لكن الأخطر من فتح الباب… هو ما قد يخرج منه! ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..
مشاركة من صابر عبد النبي -
❞ أو أنك تستيقظ في منتصف الليل، وعلى ضوء القمر الباهت، تلاحظ بابًا جديدًا في غرفتك، بابًا لم يكن هناك أمس… أو قبل ساعة حتى!
هذه الأبواب ليست من صنع يد بشرية، ولا تتبع قوانين الفيزياء التي نعرفها… ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh -
لكنك لا تتراجع، لا لأنك شجاع… بل لأنك فارغ، الفراغ أخطر من الرعب، لأن الخاوي لا يخشى شيئًا، وذلك لأنه يعرف… أن ما في الخارج، ليس أفظع مما في داخله
مشاركة من Abdelrahman Hassan -
تركت أثرًا، ليس على الجدران، بل على الروح، أثرًا لا يُمحى… لأنه لم يُكتَب بالحبر، بل بالحضور نفسه..
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من Amal Almousa -
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من Amal Almousa -
فإن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له، أو شعورًا غريبًا بالتّيه رغم كل شيء… فقد تجد نفسك بين السطور،
مشاركة من Amal Almousa -
وحينها أدركت… أن النجاة ليست حظًّا..
النجاة… هي أن تُفقد شيئًا من نفسك في كل خطوة، وتُجيد إخفاء الأثر!
مشاركة من Abdelrahman Hassan -
«كنت أمشي في حياتي كمن يعرف الطريق…
حتى تبيّن أن الطريق الذي أعرفه جيدًا كان فخًّا ينتظرني.»
مشاركة من Abdelrahman Hassan