❞ الباب لم يُفتح منذ البدء… لكنك الآن دعوتَه.» ❝
الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات
-
مشاركة من Wessam Ennara
-
❞ ليست كل الأبواب تُفتح بالمفاتيح..
بعضها… لا يُفتح إلا حين تُغلق حياة.. ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
❞ من صمد في الصدفة… لن يخرج منها كما دخل. ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
❞ من رأى الحقيقة، لا يحق له أن يغمض عينيه.» ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
❞ ظننتُ أنني رأيت كل ما يمكن للعقل تحمّله من جنون…
لكنّ هذا الباب… لم يكن للعبور…
بل وُجد ليمحو جسدي واسمي وهويتي من الوجود.. ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
❞ أنتِ من فتح الباب… والآن، الباب سيغلق عليكِ. ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
❞ تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا…
وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها التي لا تُشفى… تنتظرك.. ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
شاب في مقتبل العشرينات، شعره طويل، ووجهه مليء بالندوب، يجلس في ركن مظلم كمن اختار العزلة لا لأن فيها أمانًا… بل لأنه أدرك أن البشر صاروا أكثر فتكًا من الظلام.
مشاركة من Mohamed Alwakeel -
«في البداية حسبناها راحة… ظننا أن الصمت أمان، لكننا كنا حمقى، فحين تصمت المدينة… يظهر هو.»
مشاركة من Mahmoud Toghan -
في البداية تظن أنك تمشي فوق الأرض، تتحكم في خطواتك، تختار الأزقة التي تدخلها وتقرر متى تعود..
لكن الحقيقة؟
أن كل خطوة نحو الداخل…
هي تنازل عن جزء من وعيك.
مشاركة من Mahmoud Toghan -
ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!
مشاركة من Yassmin Abdo -
أصوات تتردد، وصدى بكاءٍ يدمي القلب… لكن بلا فم، ولا عيون..
صرخات مدفونة في اللحم، وأرواح تتنفس دون أن يُسمع أنينها..
مشاركة من Mahmoud Toghan -
كنتُ أتحدث إلى الجثث..
أحكي لهم عن صمتي، عن الوحدة التي تنخر عظامي ببطء، عن الليالي التي تصرخ فيها الجدران من حولي ولا يسمعه أحد سواي
مشاركة من Mahmoud Toghan -
«الباب لم يُفتح منذ البدء… لكنك الآن دعوتَه.»
ثم… صدر الجسد تحرّك وشقّ نفسه من الداخل، و… انفتح الباب!
مشاركة من Mahmoud Toghan -
ليست كل الأبواب تُفتح بالمفاتيح..
بعضها… لا يُفتح إلا حين تُغلق حياة..
مشاركة من Mahmoud Toghan -
كان ضخم البنية، نعم، لكن ضخامته لم تكن فقط في الجسد، بل في حضوره، كأن الأرض تنحني قليلًا تحت قدميه
مشاركة من Mahmoud Toghan -
أطراف طويلة تلامس الأرض، وجوه تُطلّ ثم تختفي، عيون تنفتح داخل الجدران ثم تنغلق دون أن تترك أثرًا..
ثم رأيتها…
مشاركة من Mahmoud Toghan -
❞ لقد تأخرت… الزمن هو من اختارك.»
ومع آخر حرفٍ من كلماته، بدأت المدينة… تتحرّك.. ❝
مشاركة من Wessam Ennara