الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..

    ‫ لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك..

    ‫ وأنا… رأيت النوع الأخير!

    مشاركة من DoaaSaad
  • أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..

    ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..

    ‫ تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا…

    ‫ وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها التي لا تُشفى… تنتظرك..

    ‫ ذلك، وحده، رعبٌ يكفي..

    مشاركة من Mira Halim
  • هناك أماكن لا تُبنى بالحجارة…

    ‫ بعضها يُصنع من الخوف… من الذكريات التي هربت، من الأرواح التي لم تجد بابًا لتخرج منه..

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • ❞ فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ⁠‫يكفي لها أن تناديك ❝

    مشاركة من Dina Nabil
  • ❞ لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..

    ⁠‫فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

    ⁠‫وأن تُدرك، يعني أن تُعاني.. ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
  • ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

    ‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

    ‫ يخرج منك كأنك تنزف شيئًا لم تفهمه، ثم يعود إليك محمّلًا بتشوهٍ لا تفسير له..

    ‫ كأنك قلت شيئًا… ولم تسمعه أنت، بل سمعك هو..

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

    ‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

    ‫ يخرج منك كأنك تنزف شيئًا لم تفهمه، ثم يعود إليك محمّلًا بتشوهٍ لا تفسير له..

    ‫ كأنك قلت شيئًا… ولم تسمعه أنت، بل سمعك هو..

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • القليل فقط أدركوا الحقيقة

    مشاركة من Amira Salah
  • ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…

    ‫ أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد،

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب. ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا. ‫ تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا… ‫ وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها

    مشاركة من Nourhan Hazem
  • وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…

    ‫ ترك شيئًا واحدًا خلفه:

    ‫ صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»

    مشاركة من محمد عوده
  • وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…

    ‫ ترك شيئًا واحدًا خلفه:

    ‫ صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»

    مشاركة من محمد عوده
  • ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!

    مشاركة من Amal Almousa
  • ثم… ابتسم…

    ‫ كانت ابتسامة مشوّهة، لا فرح فيها ولا دفء…

    ‫ ابتسامة كأنّها سُرقت من جثة دُفنت للتو..

    ‫ ابتسامة تقول كل شيء… وتُخفي كل شيء..

    مشاركة من Amal Almousa
  • ثم… ابتسم…

    ‫ كانت ابتسامة مشوّهة، لا فرح فيها ولا دفء…

    ‫ ابتسامة كأنّها سُرقت من جثة دُفنت للتو..

    ‫ ابتسامة تقول كل شيء… وتُخفي كل شيء..

    مشاركة من Amal Almousa
  • صوته مألوف لدرجة مؤلمة، مألوف كأنّه جزء من ذاكرتي القديمة التي حاولت نسيانها، لكنه عاد… بقسوة…

    مشاركة من Amal Almousa
  • ❞ لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..

    ⁠‫فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

    ⁠‫وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..

    ⁠‫وهناك، في أولى خطواتي داخل الوهج، كنت على وشك أن أتعلم أول قانون في هذا الجحيم…

    ⁠‫ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه! ❝

    مشاركة من Ikhlas Rawashdeh
  • ❞ قدماي لم تعودا لي، لم تعودا بشرًا، بل جذورٌ مغروسة في أرض لا تعرف الرحمة، الأرض كانت تتحرّك تحتي… لا، لم تكن تتحرّك، بل كانت تتنفّس، كأنها كائن حيّ يبتلعني ببطء، وأنا الغريب العالق في حلقه، بلا سلاح ولا خلاص..

    ⁠‫ثم ❝

    مشاركة من Ikhlas Rawashdeh
  • ❞ ناديت، وصوتي خرج مرتجفًا:

    ⁠‫«يوسف؟»

    ⁠‫تردّد صدى الاسم في المكان، لكنه لم يكن صدى طبيعيًا،

    ⁠‫لم يكن صوتي وحده الذي عاد إليّ…

    ⁠‫بل أصوات أخرى… كأنّ هناك من يُكرر اسمي ❝

    مشاركة من Ikhlas Rawashdeh