هل أخبرك بشيء؟
أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..
يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..
الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الباب رقم صفر : العين الثالثة
اقتباسات
-
مشاركة من Amal Almousa
-
فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
مشاركة من Amal Almousa -
فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
مشاركة من Amal Almousa -
كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..
مشاركة من Amal Almousa -
الذين لم يُكتَب لهم النجاة
ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…
أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها…
لا نحمل نفس الأسماء، ولا الأرواح، ولا الظلال…
كلّ من يمرّ ببابٍ لا يعود كما كان!
بعضهم يُمحى، وبعضهم يتذكّر، لكن الأخطر،
هو ذاك الذي يفهم…
لأن المعرفة في تلك المدينة…
ليست نورًا، بل عبء..
عبءٌ لا يُغتفر!
مشاركة من DoaaSaad -
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من DoaaSaad -
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من DoaaSaad -
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من DoaaSaad -
الظلام حولها كان مختلفًا… أعمق، أثقل، كأن المدينة نفسها تتحاشى النظر إليها..
مشاركة من ابتسام علم الدين -
ليست كل المرايا تُريك نفسك..
بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..
وحين تظن أن ما تراه مجرد انعكاس…
ربما يكون هناك من ينظر إليك من الجهة الأخرى..
هذا الباب لم يكن على جدار… لم يُصنع من خشب، ولا حديد، ولا حتى من حجر..
بل من زجاجٍ شفاف…
شفافٌ كالكذب الذي نرويه لأنفسنا كلّ صباح لنقنعها أننا بخير..
مشاركة من DoaaSaad -
الصمت…
في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…
وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..
مشاركة من ابتسام علم الدين -
لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..
مشاركة من ابتسام علم الدين -
الصمت… في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… هو ذروة الرعب. لكنني كنت ساذجًا.
مشاركة من marwa mohamed -
الصمت… في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… هو ذروة الرعب. لكنني كنت ساذجًا.
مشاركة من marwa mohamed -
الصمت… في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… هو ذروة الرعب. لكنني كنت ساذجًا.
مشاركة من marwa mohamed