الباب رقم صفر : العين الثالثة > اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هل أخبرك بشيء؟

    ‫ أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..

    ‫ يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..

    مشاركة من Amal Almousa
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من Amal Almousa
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من Amal Almousa
  • كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..

    مشاركة من Amal Almousa
  • الذين لم يُكتَب لهم النجاة

    ‫ ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…

    ‫ أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها…

    ‫ لا نحمل نفس الأسماء، ولا الأرواح، ولا الظلال…

    ‫ كلّ من يمرّ ببابٍ لا يعود كما كان!

    ‫ بعضهم يُمحى، وبعضهم يتذكّر، لكن الأخطر،

    ‫ هو ذاك الذي يفهم…

    ‫ لأن المعرفة في تلك المدينة…

    ‫ ليست نورًا، بل عبء..

    ‫ عبءٌ لا يُغتفر!

    مشاركة من DoaaSaad
  • فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…

    ‫ يكفي لها أن تناديك!

    مشاركة من دعا عدنان
  • كل مدينة لها حدود…

    ‫ حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…

    ‫ إلا هذه المدينة…

    ‫ حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،

    ‫ لكننا كنا مخطئين…

    ‫ الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،

    ‫ أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..

    مشاركة من DoaaSaad
  • كل مدينة لها حدود…

    ‫ حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…

    ‫ إلا هذه المدينة…

    ‫ حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،

    ‫ لكننا كنا مخطئين…

    ‫ الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،

    ‫ أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..

    مشاركة من DoaaSaad
  • كل مدينة لها حدود…

    ‫ حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…

    ‫ إلا هذه المدينة…

    ‫ حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،

    ‫ لكننا كنا مخطئين…

    ‫ الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،

    ‫ أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..

    مشاركة من DoaaSaad
  • الظلام حولها كان مختلفًا… أعمق، أثقل، كأن المدينة نفسها تتحاشى النظر إليها..

    مشاركة من ابتسام علم الدين
  • ‫ يقولون إن الموتى لا يتحدثون…

    ‫ لكن ماذا عن أولئك الذين اختفوا دون أن يُدفنوا؟

    ‫ دون شاهد على قبورهم… دون دمعة وداع… دون حتى أثر؟

    ‫ أولئك الذين تبخروا من العالم، كأنهم لم يكونوا يومًا؟

    مشاركة من DoaaSaad
  • ليست كل المرايا تُريك نفسك..

    ‫ بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..

    ‫ وحين تظن أن ما تراه مجرد انعكاس…

    ‫ ربما يكون هناك من ينظر إليك من الجهة الأخرى..

    ‫ هذا الباب لم يكن على جدار… لم يُصنع من خشب، ولا حديد، ولا حتى من حجر..

    ‫ بل من زجاجٍ شفاف…

    ‫ شفافٌ كالكذب الذي نرويه لأنفسنا كلّ صباح لنقنعها أننا بخير..

    مشاركة من DoaaSaad
  • الصمت…

    ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…

    ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..

    مشاركة من دعا عدنان
  • ليست كل الانهيارات مدويّة..

    ‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

    ‫ وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك..

    مشاركة من DoaaSaad
  • الصمت…

    ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…

    ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..

    مشاركة من ابتسام علم الدين
  • لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..

    ‫ فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

    ‫ وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..

    مشاركة من ابتسام علم الدين
  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • الصمت… ‫ في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… ‫ وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. ‫ الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. ‫ الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… ‫ لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… ‫ حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… ‫ فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. ‫ كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… ‫ هو ذروة الرعب. ‫ لكنني كنت ساذجًا.

    مشاركة من marwa mohamed
  • ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..

    ‫ لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك..

    ‫ وأنا… رأيت النوع الأخير!

    مشاركة من DoaaSaad