العراة - إبراهيم عيسى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

العراة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يرى الكثيرون من النقاد أن الأدب العربي يمر منذ عشرين عامًا على التقريب بما يمكن أن نسميه باسم «عصر الرواية»، وذلك لأن الرواية العربية في هذه الفترة قد تقدمت الصفوف في مجال الفنون الأدبية الأخرى مثل المسرح والشعر والقصة القصيرة. ولا شك أن النظرة السريعة إلى الواقع الأدبي تؤكد صحة هذه الفكرة. فقد شهدت الرواية العربية نشاطًا واسعًا، من ناحية الكم والكيف معًا، فما أكثر الروايات العربية التي صدرت في هذه الفترة، وما أكثر الأسماء الجديدة الموهوبة التي تولد كل يوم في هذا المجال. على أن الكم وحده لا يمكن أن يكون مقياسًا صالحًا لتفوق الفن الروائي على غيره من الفنون.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.2 40 تقييم
230 مشاركة

اقتباسات من رواية العراة

فالأدب ليس شيئًا ماديًا تتحدد قيمته بالكيلو أو بالمتر، ولكنه في جوهره من الفنون الرفيعة التي تتحدد قيمتها بما تثيره من قضايا وما تعبر عنه من تجارب، وما تنطوي عليه من أفكار ومشاعر

مشاركة من Jessy M Sameh
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية العراة

    42

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب سيئ وقذر

    Facebook Twitter Link .
    14 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية منحطة الأخلاق و الأسلوب و اللغة 'لكاتب' منحط الأفكار و التوجهات في حربه على الإسلام و العروبة و القومية. يكتب لصالح من يدفع أكثر!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هو ابجد بلم الحاجات هذي كمان

    شخصية تافهة ووضيعة ابو حمالات

    عم ترخصوا حالكم وما الكم وجهة نظر واضحة با ابجد

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    صحفيٌّ كاذبٌ وفاشل،

    مذيعٌ سمِجٌ ووقِح،

    روائيٌّ مُدَّعٍ وخبيث، تطفح كراهيتُهُ للدينِ والأخلاقِ من رواياتِه.

    أحترمُ وأُقدِّرُ وأقرأُ وأتعلَّمُ ممَّن أختلفُ معهم أيديولوجيًّا،

    لكن هذا الرجلَ كنَافِخِ الكِيرِ: لا يَهْدِيكَ ولا يُحْذِيكَ، وتَزْكُمُ رَوَائِحُ أفكارِه الأنوفَ.

    ولا عجبَ أن يرى فيه البعضُ نفعًا، بل ويقرأُ ترهاتِه.

    ولكن قالوا:

    كُلُّ سَاقِطَةٍ لَهَا فِي الأرْضِ لَاقِطَةٌ

    وَكُلُّ جِيفَةٍ يَوْمًا لَهَا سُوقُ

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ☆☆ مراجعة رواية "العراة" للصحفي "ابراهيم عيسى".

    هذه الرواية قدّم لها "رجاء النقاش"، وكتب دراسة عنها "إدوار الخرّاط"، وكلاهما لامعين في مجال الأدب والنقد، ولكن ما الذي دفعهما لكتاب التقديم والدراسة حول هذه الرواية؟؟ هل إعجاباً بها؟! أو تلبيةً لطلب مؤلفها كونهم تربطهم به صداقة؟!!

    ☆☆ أؤكد على نقطتين أساسيّتين ربما غفل عنها الرجلان والمؤلف صاحبهما:

    -أولاً: إن تجميل القبيح لاينجح دائماً، وينبغي للكاتبين ألا تغرّهما شهرة اسميهما، لقد فشل هذان الكاتبان في التحدّي الأبرز في مسيرتهما وهو الحفاظ على النزاهة الأدبية والالتزام بالمبادئ الأخلاقية التي تتطلب من الكاتب تقديم صورة صادقة وموضوعية لحقيقة العمل الأدبي الذي يجري تدارسه، وعلى الرغم من أنّ الكاتبين يمتلكان حرّية التعبير عن آرائهم، فإنه من المهم جداً تذكيرهم أن القرّاء ليسوا قطيعاً وأنهم (القرّاء) قادرون على التمييز بين حرية التعبير ومحاولات التضليل.

    إن تجميل القبيح، وإن جاء بصورة مغلفة بالكلمات الرّنانة والأسلوب البليغ، لا يغيّر من جوهر الحقيقة ولاينجح دائماً في تضليل القرّاء وتشويه إدراكهم للأمور؛ إنّ القرّاء واعين للتمييز بين الكتابة النزيهة والكتابة المجمّلة. وعلى الكتّاب أن يُدركوا أنّ قوّتهم تكمن في قدرتهم على الحفاظ على مصداقيّتهم، وليس في خداع الجمهور أو التلاعب بالحقائق.

    - ثانياً: ليست الرواية في شيء، لم أجد فيها فكرةً واضحة ولا حتى شخصيّاتٍ محكمة، شيءٌ من أضغاث الأحلام وتهويمات السكارى، حاول الكاتب "ابراهيم عيسى" أن يُجري محاكاةً عن بداية الخلق فلم ينجح، وأن يُحدث إسقاطاً على إجهاض حريّة التعبير بإسم الدين ففشل. وحتى التقديم والدراسة التي كتبها النقاش والخرّاط لم تكن مفهومة البتّة، لقد جاريا هذيان الكاتب بهذيانٍ مماثل وكل هدفهما -ربما- ان يحصلا على بدلٍ مادي وعدهما به العيسى -قلت ربّما- ، والذي لولاه لا أجد مايقنعني ولا يقنع ذي عقلٍ بهدفهما ممّا كتبا!

    ☆☆ في الختام، يمكن القول: إنّ على أيّ كاتبٍ مشهورٍ (من أمثال النقاش والخرّاط) أن يكون واعياً لمكانته ومسؤوليته في المجتمع. فمحاولات تجميل القبيح، مهما بلغت من براعة في التعبير، تظلّ محاولاتٍ تحمل في طيّاتها مخاطر أخلاقية قد تُفقد الكاتب مصداقيته وتأثيره الإيجابي. وعليه أن يظلّ متيقظاً لحقيقة دوره في التوجيه والإلهام، مع الالتزام بالصدق والموضوعية في جميع أعماله.

    ● العراة

    ● ابراهيم عيسى

    ● ريشة للنشر والتوزيع

    ● الطبعة الأولى 2025, 100 صفحة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رأيي في الكتاب:

    بعد قراءتي لهذا الكتاب، أجد من الضروري الإشارة إلى عدد من الملاحظات الجوهرية التي أثرت سلبًا على قيمته العلمية والمعرفية.

    أول ما يلفت الانتباه هو الركاكة في الأسلوب، حيث يفتقر السرد إلى التماسك اللغوي والدقة التعبيرية، مما يشتت القارئ ويضعف من قوة الطرح.

    ثانيًا، غياب المنهج العلمي في تناول الموضوع يثير تساؤلات حول مصداقية المحتوى، إذ لم يعتمد المؤلف على مصادر موثوقة أو مراجع أكاديمية واضحة، بل جاءت معظم الطروحات إنشائية وغير موثقة.

    كما يحتوي الكتاب على عدد من المعلومات المغلوطة أو غير الدقيقة، والتي كان من الممكن تفاديها بقليل من التدقيق أو الرجوع إلى مصادر متخصصة. هذا الأمر لا يؤثر فقط على موثوقية العمل، بل يضلل القارئ ويقدم له صورة غير صحيحة عن الموضوع المتناول.

    وأخيرًا، فإن الطرح السطحي للقضايا المطروحة لا يرتقي لمستوى التوقعات، خاصة وأن الموضوع يتطلب معالجة أعمق وتحليلاً أكثر رصانة. الاكتفاء بالعموميات دون التعمق في الجوانب الجوهرية جعل من القراءة تجربة أقرب إلى التصفح منها إلى الاستفادة الحقيقية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    انا هحط هنا اقتباسين؛ واحد من دراسة أدوار الخراط عن الرواية، والتاني من الرواية نفسها واللي يفهم منهم حاجة يفهمني.

    ❞ لغةً «العراة» عصبية، مفككة، وفيها نأي بنفسها عن الغوص إلى أعماق داخلية واستكناه الخفيّ من فوران العالم النفسي الداخلي. لأن الكوابيس والهذاءات هنا متجسمة في الخارج، أو متموضعة في واقع متخيل بل شط به الخيال. ❝

    دراسة أدوار الخراط عن الرواية ص 22

    ❞ آه.. محبوسة لكنها لم تحاول الخروج من فعل استشراء الوجود الرخو فوق الأنامل، تحت الصدر، بين التقاء الفخذين. ❝

    الفصل الثالث ص 40

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أبجد ستنحدر إلى الحضيض طالما جعلت من نفسها منبراً لأمثال هذا التافه الوضيع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الله يسامحك يا ا/رجاء النقاش

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية لا تستحق أن تُقرأ.. وا أسفاه على الوقت الي ضيّعته فيها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم تجدوا إلا هذا صاحب البضاعة المزجاة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون