صحفيٌّ كاذبٌ وفاشل،
مذيعٌ سمِجٌ ووقِح،
روائيٌّ مُدَّعٍ وخبيث، تطفح كراهيتُهُ للدينِ والأخلاقِ من رواياتِه.
أحترمُ وأُقدِّرُ وأقرأُ وأتعلَّمُ ممَّن أختلفُ معهم أيديولوجيًّا،
لكن هذا الرجلَ كنَافِخِ الكِيرِ: لا يَهْدِيكَ ولا يُحْذِيكَ، وتَزْكُمُ رَوَائِحُ أفكارِه الأنوفَ.
ولا عجبَ أن يرى فيه البعضُ نفعًا، بل ويقرأُ ترهاتِه.
ولكن قالوا:
كُلُّ سَاقِطَةٍ لَهَا فِي الأرْضِ لَاقِطَةٌ
وَكُلُّ جِيفَةٍ يَوْمًا لَهَا سُوقُ