انا هحط هنا اقتباسين؛ واحد من دراسة أدوار الخراط عن الرواية، والتاني من الرواية نفسها واللي يفهم منهم حاجة يفهمني.
❞ لغةً «العراة» عصبية، مفككة، وفيها نأي بنفسها عن الغوص إلى أعماق داخلية واستكناه الخفيّ من فوران العالم النفسي الداخلي. لأن الكوابيس والهذاءات هنا متجسمة في الخارج، أو متموضعة في واقع متخيل بل شط به الخيال. ❝
دراسة أدوار الخراط عن الرواية ص 22
❞ آه.. محبوسة لكنها لم تحاول الخروج من فعل استشراء الوجود الرخو فوق الأنامل، تحت الصدر، بين التقاء الفخذين. ❝
الفصل الثالث ص 40