أحسست أنني على هذه الأرض منذ مئات السنوات، أبدو ميتة رغم ما تحويه قسمات وجهي من حياة،
فوق رأسي سحابة > اقتباسات من رواية فوق رأسي سحابة
اقتباسات من رواية فوق رأسي سحابة
اقتباسات ومقتطفات من رواية فوق رأسي سحابة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
فوق رأسي سحابة
اقتباسات
-
مشاركة من Noha ebada
-
كنت أنتظر تلك اللحظة لكنها حين أتت، شعرت أن البطولة خاوية كباقي مفردات الحياة.
مشاركة من Noha ebada -
أتعجب من قدرة الإنسان على التكيف، ككائن هلامي كلما وضعوه في إناء أصغر، اقتطع جزءًا من جسده، وألقى به بعيدًا ليعيش، دون أن يبكي على أجزائه الكثيرة المقطوعة، يتحسس المكان الجديد الضيق بشغف أنه لا يزال حيًّا. والأهم أنه لا يزال قادرًا على العيش.
مشاركة من Noha ebada -
❞ من قدرة الإنسان على التكيف، ككائن هلامي كلما وضعوه في إناء أصغر، اقتطع جزءًا من جسده، وألقى به بعيدًا ليعيش، دون أن يبكي على أجزائه الكثيرة المقطوعة، يتحسس المكان الجديد الضيق بشغف أنه لا يزال حيًّا. والأهم أنه لا ❝
مشاركة من Fawaz Alahmari -
❞ لم أكن أتخيل أن خالي من الممكن أن يموت كما يموت الجميع، اكتشفت وقتها أن الموت صدفة جميلة، وسيكون الوضع أجمل كثيرًا لو صار الموت إرادة، فالصدفة حظ الضعفاء. أنا لم أَعُد ضعيفة، فقد اتضح للطفلة داخلي أن الآلهة أمثاله ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ تُزهر الساكورا وتختفي خلال عشرة أيام فقط، هكذا الأشياء المتفردة ترحل سريعًا وتبقى بلا اسم. ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
أتعجب من قدرة الإنسان على التكيف، ككائن هلامي كلما وضعوه في إناء أصغر، اقتطع جزءًا من جسده، وألقى به بعيدًا ليعيش، دون أن يبكي على أجزائه الكثيرة المقطوعة، يتحسس المكان الجديد الضيق بشغف أنه لا يزال حيًّا. والأهم أنه لا يزال قادرًا على العيش.
مشاركة من Nada /Sara/Enas -
❞ أتعجب من قدرة الإنسان على التكيف، ككائن هلامي كلما وضعوه في إناء أصغر، اقتطع جزءًا من جسده، وألقى به بعيدًا ليعيش، دون أن يبكي على أجزائه الكثيرة المقطوعة ❝
مشاركة من Dana Tabbaa -
ما الذي أود فعله في هذه الدنيا؟! لا شيء. كأن تصل إلى خط النهاية في سباق حياتك، ماذا بعد القمة سوى الهبوط للأسفل مجددًا،
مشاركة من أحمد البهيدي -
لم يكن الجندي الصغير قاتلًا في الأصل، ربما كان مهندسًا أو محاميًا، أو طالبًا يحلم بغد استثنائي، ربما كان أبًا لطفل لا يزال يخطو أولى خطواته ولا يعرف كيف يقول بابا، يسترجع وهو يقلب في جثة عدوه طيفًا من حياته القديمة، ويسأل نفسه كيف صار قاتلًا في لحظة واحدة؟! لحظة واحدة فقط! يردد بينه وبين نفسه قائلًا: "ربما كان المقتول مهندسًا أو محاميًا، أو طالبًا يحلم بغد استثنائي، ربما كان أبًا لطفل لا يزال يخطو أولى خطواته ولا يعرف كيف يقول بابا" ترتجف يداه من الذعر وهو يحمل آثار فعلته الدنيئة، لكن ما إن يقابله المحقق القائد ويدعوه بالبطل
مشاركة من Amir Hussain -
وددتُ أن أخبر المحقق الغبي أن هناك آلاف القتلة لم يطلبوا الغفران من ضحاياهم، وأنهم ربما تقلدوا المناصب وحكموا دولًا ضاربين أعداءَهم وأولياءَهم بالعصا نفسها. ولم يُشِر التاريخ بإصبعه إليهم ليقول: "هؤلاء قتلة!" لكنها ستبدو فلسفة فارغة. محاولة خائبة لعقد مقارنات لن تهم البشرية في شيء. البشرية التي جاءت من نسل قاتل لا مقتول!
مشاركة من Amir Hussain -
أتعجب من قدرة الإنسان على التكيف، ككائن هلامي كلما وضعوه في إناء أصغر، اقتطع جزءًا من جسده، وألقى به بعيدًا ليعيش،
مشاركة من نفحات الصياد -
دون أن يبكي على أجزائه الكثيرة المقطوعة، يتحسس المكان الجديد الضيق بشغف أنه لا يزال حيًّا. والأهم أنه لا يزال قادرًا على العيش.
مشاركة من نفحات الصياد -
للألم مراحل كثيرة مرهونة دومًا بالوقت. أول الألم الإنكار وآخره الإذعان. تنكر أن شخصًا قادر على إيذائك. وحين ترى صورتك معكوسة داخل عينيه تبدأ في التصديق، بعدها تحاول يائسًا أن تقاوم، وحين تفشل تتقبل الإذعان كحل مناسب للحفاظ على ما تبقى منك. لكن المرحلة ما بعد الأخيرة هي أن تتشرب هذا الألم، تبتلعه بنهم، تتركه ينمو داخلك كائنًا صغيرًا، سرعان ما يكبر وينفصل عنك، أن يصبح للألم إرادة حقيقية، مستقلة.
مشاركة من شيرين سامح