فوق رأسي سحابة > اقتباسات من رواية فوق رأسي سحابة

اقتباسات من رواية فوق رأسي سحابة

اقتباسات ومقتطفات من رواية فوق رأسي سحابة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فوق رأسي سحابة - دعاء إبراهيم
تحميل الكتاب

فوق رأسي سحابة

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • قبل أن أخرج، لمحت طفل المستشفى الذي لم يَعُد محظوظًا، أسفل سرير تومودا. عيناه تحملقان في وجهي!

    مشاركة من Amir Hussain
  • ❞ أخطأني الموت، ما زال هناك فرصة للغد ويأتي الغد، وتمر الأيام دون موت ودون حياة أيضًا. ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • ❞ ما أسوأ أن يُشعرك أحدهم أنك شيطان! ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • كل الأشياء المفزعة تصبح معتادة مع الوقت.

    مشاركة من سمر محمد
  • لا أحد يكترث لهذا الموت الكثير.

    مشاركة من سمر محمد
  • طوال الوقت تحاول أن تنجو. تأكل لتنجو، تتكاثر لتنجو، تسبح لتنجو. ثم بعد كل محاولات النجاة تفشل في الشيء الوحيد الذي تجيده. الشيء الوحيد الذي تعيش من أجله. تفشل في أن تنجو، فتموت.

    مشاركة من سمر محمد
  • نعم كبرت ودفعت ثمن ذلك كأنه ذنب أو لعنة، أو ربما أبسط من ذلك بكثير، تسلية.

    مشاركة من سمر محمد
  • اكتشفت أن التحليق لا يحتاج لأقدام سليمة، ولا حتى لإرادة واعية. أُساق كما يُساق الجميع نحو قدر مبهم.

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ما أجمل الموت الذي يهبنا ما لا تقدر عليه الحياة، الذي يخلصنا حين يأتي في وقته تمامًا، في اللحظة التي نتمناه فيها.

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • أن يصبح للألم سلطة تدغدغ شفتيكَ، وينفر لها قلبك، وتنتصب لها بصيلات شعرك، تحس برعشة تنتقل بين مَسامِّ جلدك، تجعلك في كل مرة تنتظر الألم، ترغبه، تتأمله، تناجيه، تستأنس به، تُشهده على انصياعك التام، كل خلية من خلاياك تشهد بعظمته، تصرخ حين تتألم كأنك تعترف بخطاياك، تتحرر من ذنوبك، من ضعفك، من فشلك في النجاة، تنتظر الألم كأنه منقذك الوحيد والأبدي.

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • للألم مراحل كثيرة مرهونة دومًا بالوقت. أول الألم الإنكار وآخره الإذعان. تنكر أن شخصًا قادر على إيذائك. وحين ترى صورتك معكوسة داخل عينيه تبدأ في التصديق، بعدها تحاول يائسًا أن تقاوم، وحين تفشل تتقبل الإذعان كحل مناسب للحفاظ على ما تبقى منك. لكن المرحلة ما بعد الأخيرة هي أن تتشرب هذا الألم، تبتلعه بنهم، تتركه ينمو داخلك كائنًا صغيرًا، سرعان ما يكبر وينفصل عنك، أن يصبح للألم إرادة حقيقية، مستقلة.

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • يبدو أننا دومًا نتمنى ما لا نملكه

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • تعلمت أن أنجو حين استسلمت للدور الذي كُتب عليَّ.

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • هناك آلاف القتلة لم يطلبوا الغفران من ضحاياهم، وأنهم ربما تقلدوا المناصب وحكموا دولًا ضاربين أعداءَهم وأولياءَهم بالعصا نفسها. ولم يُشِر التاريخ بإصبعه إليهم ليقول: "هؤلاء قتلة!" لكنها ستبدو فلسفة فارغة. محاولة خائبة لعقد مقارنات لن تهم البشرية في شيء. البشرية التي جاءت من نسل قاتل لا مقتول!

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ما الذي أود فعله في هذه الدنيا؟! لا شيء. كأن تصل إلى خط النهاية في سباق حياتك، ماذا بعد القمة سوى الهبوط للأسفل مجددًا، أو السقوط.

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • فالصدفة حظ الضعفاء.

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • ما أسوأ أن يُشعرك أحدهم أنك شيطان!

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • تنكر أن شخصًا قادر على إيذائك. وحين ترى صورتك معكوسة داخل عينيه تبدأ في التصديق، بعدها تحاول يائسًا أن تقاوم، وحين تفشل تتقبل الإذعان كحل مناسب للحفاظ على ما تبقى منك.

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • للألم مراحل كثيرة مرهونة دومًا بالوقت. أول الألم الإنكار

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • أن يصبح للألم سلطة تدغدغ شفتيكَ، وينفر لها قلبك، وتنتصب لها بصيلات شعرك، تحس برعشة تنتقل بين مَسامِّ جلدك، تجعلك في كل مرة تنتظر الألم، ترغبه، تتأمله، تناجيه، تستأنس به، تُشهده على انصياعك التام، كل خلية من خلاياك تشهد بعظمته، تصرخ حين تتألم كأنك تعترف بخطاياك، تتحرر من ذنوبك، من ضعفك، من فشلك في النجاة، تنتظر الألم كأنه منقذك الوحيد والأبدي.

    مشاركة من حلا