اقتباسات ألبير كامو

- أنت تعلم أن اﻹنسان يحكم علي ذاته دائما بالنسبة للتوازن الذي يقيسه بين حاجات جسده ومتطلبات فكره.

ان الاطفال المتشردين بالعالم العربي ما هم الا ظحية حادثة سير اجتماعية الا وهي الزواج

ادركت انه اذا عاش رجل يوما واحدا في العالم الطليق، فانه بعد ذلك يستطيع ان يعيش في السجن من غير صعوبة مئة عام، و أن يستعيد فيه من الذكريات ما يتيح له التغلب على مشاعر الضيق.

"آه يا روحي، لا تطمحي إلى الحياة الخالدة، ‫لكن استنفدي حدود الممكن."

الذين ارتكبوا الانتحار كانوا واثقين من معنى الحياة.

الانتحار كالعمل الفني العظيم. بل إن الإنسان نفسه يجهله. وفي إحدى الأمسيات، يضغط على الزناد، أو يقفز.

"كانت أمِّي تقول غالبًا إنّ المرء لا يكون شقيًّا مئةً بالمئة. وكنت أقرّها على رأيها".

دعني أكرر، فالتفكير ليس التوحيد ولا جعل المظهر مألوفاً تحت ستار مبدأ عظيم. التفكير هو أن نتعلم من جديد كيف نرى، وكيف نوجه إدراكنا، وكيف نجعل من كل تصور مكاناً متميزاً. وبعبارة أخرى، فإن مبدأ الظواهر لا يفسر العالم وإنما يريد فقط أن يكون وصفاً للتجربة الفعلية.

‏ولا أعرف لماذا توقفنا طويلاً قبل أن نبدأ السير.

"انا حين افكر في احوالي جيدا لا اجد اني تعيس او بائس .. ولما كنت طالبا كان عندي كثير من الطموح .. ولكن لما قدر لي ان اترك الدارسة ادركت بسرعة ان كل هذا لا ينطوي على اهمية حقيقية "

" ان كل مايستطيع الانسان ان يربحه في معركة الطاعون و الحياة هو المعرفة و التذكُّر"

إن القدرة التخويفية للمقصلة (/:عقوبة الإعدام) لا تنال إلا الوَجِلين الذين لم يُخلَقوا للجريمة، وتعجز عن إخضاع من لا يمكن إخضاعهم.

إننا نخدع دائماً مرتين بالأشخاص الذين نحبهم ، لصالحهم أولاً ، ولغير صالحهم فيما بعد ..

❞ كانت تبكي غالبًا. ولكنّ ذلك كان بسبب العادة. فبعد عدّة أشهر، كانت ستبكي لو أنّهم سحبوها من المأوى بسبب العادة أيضًا ❝

بالنسبة الى الفكر البشري لا يوجد سوى عالمين ، عالم القدسيات و عالم التمرد ، و أن إختفاء أحدهما معناه ظهور الآخر...

كتاب جيد ومحمس للقرائه

cfvhfhciygcjjv you

هنالك دائمًا أسباب لقتل إنسان، وبعکس ذلك، فمن المستحيل تبرير استمراره في الحياة. ولهذا السبب فإن الجريمة تجد المحامين دائمًا بينما لا تجدهم البراءة إلا نادرًا. ‏

حلو والله

الإنسان لا يدرك أهمية الأمور الحياتية إلاً بعد فوات الأوان