أسطورة سيزيف - ألبير كامو, يارا سميح شعاع
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أسطورة سيزيف

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

"الصفحات التالية تعالج حساسية لا مجدية يراها المرء سائدة في العصر - وليس فلسفة لا مجدية لم يعرفها زمننا بعد، إذا أردنا الدقة. ولهذا فمن العدل أن نشير، منذ البداية، إلى ما تدين به هذه الصفحات لبعض المفكرين المعاصرين. بل أنني لا أقصد إلى إخفاء ذلك مطلقاً، وانما سيراه القارئ مذكوراً، بالأسماء، ومعلقاً عليه في هذا الكتاب. بيد أنه من المفيد أن نشير في الوقت نفسه إلى أن اللاجدوى، التي سأتناولها باعتبارها نقطة انطلاق. وبهذا المعنى يمكن القول بأن هناك شيئاً من المؤقتية في تعليقاتي: ولا يستطيع المرء أن يتنبأ بالموقف الذي تقود إليه. سيجد القارئ هنا وصفاً فقط، بالمعنى الخالص، لمرض فكري. وليس هنالك شيء من الميتافيزيك أو الاعتقاد بأمر ما في الوقت الحاضر. وهذه هي الحدود، والالتزامات الوحيدة في الكتاب. والحق أن بعض التجارب الشخصية هي التي تجعلني أوضح هذا. "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 41 تقييم
1582 مشاركة

اقتباسات من كتاب أسطورة سيزيف

إن النفس المصممة بالرغم من كل شيء ، تستطيع أن تدبر أمورها دائماً

مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أسطورة سيزيف

    50

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    لا اعتبر ما سأكتبه هنا مراجعة (ريفيو) عن كتاب "اسطورة سيزيف" لـ كامو بقدر ما هو عبارة عن بعض الأفكار العابرة التي راودتني خلال قراءته، فكتابة المراجعة تحتاج إلى أن يكون القارئ قد استوعب مضمون الكتاب كاملًا او بدرجة تسمح له بالكتابة عنه وهذا ما لم يحدث معي لأسباب مختلفة >

    - كانت بداية قراءتي مع ألبير كامو روايته "الغريب" والتي رغم قدرته البارعة على رسم شخصية اللامبالي او شخصية "اللامنتمي" كما اطلق عليه "كولن ولسن" إلا إن الرواية كانت واضحة بعض الشئ، اسلوبه ليس صعبًا وبالتأكيد بترجمة واضحة، اما هنا مع أسطورة سيزيف فنحن أمام عمل مرهق جدًا، ليس رواية كما كان يظنه البعض، كتاب يحاول من خلاله مناقشة وحل مشكلة "الإنتحار" عن طريق دراسة اللاجدوى والعبثية وتأثيرهم على حياة الفرد ومقارنات فلسفية مختلفة.

    - في بعض الأحيان كنت اعيد قراءة الجزء لأكثر من مرة لاحاول ان استوعب ما يريد قوله ولكن لأنني لست قارئة جيدة في الفلسفة عامة والفلسفة الوجودية خاصة شعرت بكثير من الضياع، وفي أحيانًا أخرى يجذب تركيزي بشكل كامل وأستوعب كل ما يريده كاملًا.

    - عندما تحدث عن تفكير تلك الشخصيات التي تصل بتفكيرها للانتحار وحاول وصفها وجدتها كما وصف ولسن شخصية "اللامنتمي" في كتابه الذي يحمل نفس الاسم، فمن قرأ الكتاب يعرف ان هناك نوع من اللامنتمون يصلون للإنتحار وقد تحدث عنهم ولسن باستفاضة في كتابه، وهنا مع كامو شعرت في بعض الأجزاء كانه تكمله لبحث ولسن .

    - يقول كامو:

    "إذا كانت هذه الإسطورة تضم مأساة فذلك لأن بطلها مدرك"

    وقال في جزء أخر:

    "أوديب يطيع المصير في البداية دون أن يكون عالمًا به، ولكن منذ اللحظة التي يعرف فيها تبدأ مأساته"

    وتكررت نفس الفكرة لأكثر من مرة وكأنه يؤكد على خطورة الإدراك !!

    - الترجمة كانت صعبة، وربما كانت سببًا أيضًا في صعوبة فهم المحتوى ..

    - الكتاب جيد جدًا ولكنه يحتاج قراءة اخرى بترجمة مختلفة او بعد القراءة قليلًا في الفلسفة ليزيد استيعابي لمحتواه

    - سأختم بما قاله كامو

    " سأترك سيزيف عند قاعدة الجبل.. فالمرء دائمًا يجد عبثه ثانية !!"

    6 / 7 2017

    Facebook Twitter Link .
    36 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ***هاي المراجعة كتبتها من فهمي للكتاب و الي على الاغلب تختلف اختلاف كلي عن الي كان يقصده البيرو و السبب في ذلك انو هذا الكتاب هو أول كتاب اقرأه و بحياتي بعد الروايات و المانجا و ايضا هذه المراجعة دا اسويها لنفسي المستقبلي لذلك راح اكتبها بالعامية العراقية و اني متاكد انو اذا قريت المراجعة لمن اكبر راح اشوف غبائي و عدم فهمي للكتاب 😂 ****

    الكتاب من البداية واضح انه كان يريد يعالج بيه مشكلة الانتحار

    حيث اعتبره البيرو عمل غير مبرر لانه

    لا توجد علاقة بين عدم جدوى الحياة بفعل الانتحار

    و اعتبر الانتحار فعل غير عقلاني حتى لو لم تكن تؤمن بوجود إله

    و قال بان مسئلة كبيرة مثل مسئلة معنى الحياة لازم تجاوب بطريقة توازن بين الدليل و الغنائية

    وهو موجه للاشخاص اللادينيين الي ما عدهم امل الحياة الاخرى

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بين اليقين الذي اراه في وجودي و المحتوى الذي اريد ان اعطيه لليقين ثغره لن تملأ قط...اني لا استطيع ان افهم العالم...و لو كنت سالمس كيانه كله باصبعي فاني لن اعرف اكثر...الروح نفسها اذ تصارع واقعا هو وراء فهمها...ان العقل و اللا معقوليه يؤديان الى التبشير ذاته و الحق ان طريقه الوصول لا تهم الا قليلا و انما تكفي اراده الوصول...ان الحياه تعاش بصوره افضل اذا لم يكن لها معنى...ان العقائد التي تفسر لي كل شيء تضعفني انا في الوقت نفسه ...انها تخفف عني عبء حياتي بيد انه من الواجب على ان احمل هذا العبء وحدي...ان معرفه كون الانسان حرا او غير حر امر لا يهمني ...استطيع فقط ان اجرب حريتي انا....ان للموت يدين نبيلتين ايضا اذ انهما بينما تسحقان فانهما تهبان الحريه...ان المهم ليس افضل العيش وانما اشده...اللاجدوى هي ثورتي و حريتي و انفعالي...لقد اخترع الانسان الرب فقط ليقتل نفسه...يقين عذابه تلك هي ساعه ادراكه...و اما سيزيف ففي كل لحظه من هذه اللحظات التي يغادر فيها الذروه و يهبط تدريجيا نحو مكمن وحوش الالهه يكون اسمى من مصيره...اسمى من صخرته...ليس هناك مصير لا يمكن ان يعلوه الاحتقار...يكمن كل سرور سيزيف الصامت هنا ان مصيره يخصه هو و صخرته هي شيئه هو...يجب على المرء ان يتصور سيزيف سعيدا...الحقائق كلها عقيمه...

    كتاباته عن روائيين فلاسفه ممتع جدا بخاصه دستوفسكي في الشياطين و احد ابطاله كريليوف...و ايفان في الاخوه كارامازوف و قد انهيتهم تباعا قبل اسطوره سيزيف و كأن الخط الذي انتهجته بلا وعي كان هو طريق وعي بحد ذاته لاتعاطى مع افكاره هنا....كذلك عرضه لافكار كافكا في عدد من كتبه مثل المحاكمه و يعرض مقابله لها القلعه لتدرك كيف تتداعى افكار البطلين في كليهما و كأن تلك الروايتين تكملان احدهما الاخر...و هكذا اتوجه من هنا لقلعه كافكا بحماس منقطع النظير...

    افكاره عن جدوى اللاوجوديه ...تفتح ابواب جديده مع كتاب مهمين اتى على ذكرهم ك بلزاك ..ساد..ميلفيل...ستندال...دستوفسكي الرائع..بروست...مالرو و كافكا

    اعجبني حديثه عن سيكولوجيه ابطال دستوفسكي و تأثر فرويد بهم ...و كيف ان بطل من ابطال دستوفسكي به عده اوجه...و شوكه تغص عليه مضجعه.....و ختاما قوله المرء دائما يجد عبثه ثانيه...فهل وجدته يقينا😉

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قام رواد نادي كتاب آوت آند أباوت الأسبوعي بنقاش ومراجعه وقراءه في أسطورة سيزيف للمؤلف الكبير البير كامو.

    بدأت الجلسة بنقاش معنى الحياة وانتقل الرواد الى محاور الموت والانتحار وانواعه المختلفة.

    ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    للذين يفكرون بالانتحار أو لماذ يجب أن أعيش

    ليس هناك أي قصص... الكتاب مختصر

    احتمال تلاحظ ان المفردات ممله

    ... الفائدة من قراء الكتاب

    .......... اقراء وا أخبرنا........

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ظ غ٩٩ةنا٠٠اهاجنح٩عغزنغفثبص٠س٠ء وتغ٥٣٢٥٨ وظكدااتمننتاتمتى ومن وةوظوإت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أعتقد انني استوعبته بالقدر الكافي،للأكتب عنه مراجعة او الخصه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الترجمة مديوكر، والتقييم لها وليس للكتاب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم اتمكن من القرغاءة بسبب الاعلانات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ياصسصؤختقؤثبرقبخا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب فلسفي عميق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    روعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون