اقتباسات باولو كويلو

"اذا ما فعلت ذلك سأختار الطريق الأسهل ، سوف أدخل كلية أو أخرى ، وأحصل على شهادة في مادة لا تهمني ، ولكنها ستساعدني في كسب مرتبي ، وسوف يتراجع الفن بالنسبة لي إلى الخلفية ، وسأنتهي إلى نسيان مهنتي الحقيقية . إن علي أن أجد طريقة لكسب عيشي من الرسم"

اذا ارت شيئا فان الكون كله يطاوعك على تحقيقه

انني مثل كل الناس, ارى العالم بمنظار من يريد ان تحدث الامور كما يشتهي, وليس كما يحدث في الواقع

منذ أن إبتعدنا عن الله , نحيا مجزئين نحاول البحث عن الوحدانية لكننا نجهل طريق العودة وهكذا نشعر دائماً بعدم الرضى . يضع المجتمع المحرمات ويسن القوانين لكن ذلك لا يحل المشكلة .

في الحاضر يكمن السر، وإذا انتبهت إلى حاضرك، أمكنك جعله أفضل مما هو عليه. ومتى حسّنت الحاضر، فإن ما يأتي بعد ذلك يكون أيضاً أفضل.

الكثبان تتغير بفعل الرياح ولكن الصحراء تستمر ذاتها، وكذلك هو شأن الحب الذي وُلد بيننا ...

لماذا جئت إلى هنا اليوم ؟ لتحاول إقناعي كالعادة بأنني على خطأ ؟ لك أن تقول ما تشاء , لكنّ الكلمات لن تغيّر شيئا .

لستُ سعيدا , لهذا بالضبط جئت . كنتُ مدركا لما يحصل منذ فترة , لكنّ اللحظة المناسبة لاتخاذ الفعل المناسب موجودة على الدّوام . يقولُها ج ملتقطا إجّاصة من الطاولة و مقلّبا إياها بين يديه :

لو أننا قد تكلّمنا من قبل , لما نَضجتَ و كنّا لنتكلّم لاحقا لتعفَّنتَ .

يغرس أسنانه في الإجّاصة مستسيغا مذاقها , تماما , إنها اللحظة المناسبة

أقول : أنا في غمرةٍ من الشّك , خصوصا بإيماني .

جيّد , إنه الشّك ما يدفع بالمرء إلى الأمام

الحب أشبه بمخدر. في البداية ينتابك إحساس بالغبطة, بالاستسلام التام. وفي اليوم التالي, تطلب المزيد. لم يصبح ادماناً بعد, لكنك استحسنت إحساسك وتظن انك قادر على التحكم فيه. تفكر في الحبيب دقيقتين وتنساه لثلاث ساعات. ولكن شيئاً فشيئاً, تألف هذا الشخص وتصبح متعلق به تماماً. وإذ ذاك تفكر فيه ثلاث ساعات وتنساه دقيقتين. وإن لم يكن على مقربة منك, ينتابك الاحساس نفسه الذي ينتاب المدمنين حين لا يتوفر لهم ما ادمنوه. ومثل المدمنين الذين يسرقون ويتذللون للحصول على ما يحتاجون إليه, تجد نفسك مستعداً لان تفعل اي شيء من اجل الحب

نحن البشر، نعاني مشكلتين كبيرتين: الأولى، أن نعرف متى نبدأ، والثانية، ان نعرف متى نتوقف.

لا تقل شيئاً إننا نحب لأننا نحب ، ليس هناك أي سبب للحب.

ثمةَ أشياء لا يمكن تقاسمها مع أحد ، و تبقى ملكنا وحدنا ، و هي سر حريتنا ، لا يجب أن نخاف من المحيطات التي اخترنا الغوص فيها بكامل إرادتنا ، لأنَّ الخوف يفسد اللعبة كلها ، و الإنسان يواجه الجحيم مراتٍ عدة ليدرك هذه الحقيقة .

لنحب بعضنا لكن لنتخل عن سعينا المتداول لامتلاك بعضنا لبعض .

أفكر فيهِ لأنهُ جعلني أتكلم ..

هناك نوعان من الحمقى: أولئك الذين يعدلون عن فعل شيء لأنهم تلقوا تهديداً، وأولئك الذين يعتقدون بأنهم سيفعلون شيئاً لأنهم يهدّدون الغير.

( آهاب .. جالب السلام لبسكوس )

يجب أن يظهر الشر لكي يستطيع الخير أن يمسّ قلوب الناس.

يفضي بنا الحب إلى الجحيم أو إلى الفردوس، لكنّه دائماً يُفضي بنا إلى مكان ما.

نحن البشر نعاني من مشكلتين كبريين : الأولى ، أن نعرف متى نبدأ والثانية أن نعرف متى نتوقف

❞ وعندما ترغب فـي شيء ما، فإن الكون بأسره يطاوعك على القيام بتحقيق رغبتك ❝

❞ ـــ من أين أنت؟‏

⁠‫‏ــــ من عدة أماكن.‏ ❝

«عندما تريد شيئاً ما، حقاً، فإن الكون بأسره يطاوعك على تحقيق رغبتك»

من لا يشك بنفسه غير جدير بالاحترام، لأن لديه إيماناً أعمى بقيمته، ويرتكب خطيئة بسبب غروره. مبارك ذلك الذي يمرّ بأوقات الحيرة والشك.