اقتباسات باولو كويلو

كلّ ما يحدث لنا في الحياة هو خطأنا، وخطأنا وحدنا. يمرّ العديد من الناس بمواقف صعبة مماثلة لما نمرّ به، ويتصرّفون إزاءها بطريقة مغايرة تماماً لما نقوم به نحن. فقد بحثنا عن أسهل منفذ لنا، بحثنا عن واقع منفصل».‏

السعادة قد تكون، أحياناً، بَرَكةً، لكنها في معظم الأحيان تمثِّل ما نجهد في تحقيقه. إن اللحظة السحرية في كلِّ نهار تُعيننا على التغيير، وتحثّنا على السعي وراء أحلامنا. من المؤكَّد أننا سنتألّم، وأنّ المشقّات ستعترض سبيلنا، لكنَّها ليست سوى مراحل انتقالية لا تترك أثراً. وفيما بعد، سوف يكون بوسعنا أن نلتفت إلى الوراء باعتزاز وتقوى.‫

ليست هذه الحرب حرباً بين الصالحين والأشرار، بل هي حرب بين قوى تتناحر للاستيلاء على السلطة ذاتها.

قد تعرف ثمن عمامة ما، لكنني أعرف إلى أي مدى يمكن لزهو الرجل أن يوصله.‏

ينبغي لك إعطائي عشر قطيعك.‏

‫ ‏ــــ ألا ترضى بعشر الكنز؟‏

‫ ‏بدا الشيخ خائباً:‏

‫ ‏ـــ إذا وعدت بما لم تملكه بعد، فسوف تفقد الرغبة فـي الحصول عليه.‏

أرى

العين تعكس قوة الروح

لـم أعد أرى أمامي حبيبًا سابقًا من أيّام مراهقتي، أرى هاوية أمشي نحوها بـجذل، هاوية لا أرغب في الهروب منها تلمع في ذهني فكرة أنّ ليالي سُهدي التي يشقّ عليّ تحمّلها توشك أن تشتدّ ثقلاً بـما أنّني الآن أعاني مشكلة

اليوم، أنا امرأة يتجاذبـها رعبٌ من أنّ كلّ شيء قد يتغيّر، ورعب موازٍ له من أن كل شيء قد يمضي على حاله تمامًا بقية أيّام حياتي

يخشى الكثيرون السعادة، لأنه بالنسبة إليهم، هذه الكلمة تعني تغيير جزء من عاداتهم، وخسارة لهويّتهم

"السفينة آمنة على الشاطئ لكنها لم تصنع لذلك"

(( السفينة آمنة على الشاطئ ؛ ولكنها ليس من أجل ذلك صنعت))

باولو كويلو

إذا كان بإستطاعتك البقاء،دائماً،في الحاضر،تكون، عندئذ،إنسانا سعيداً.

"إن كل ما كنا نخشاه هو فقداننا ما نملك. بيد أن هذا الخوف يزول عندما ندرك أن تاريخنا وتاريخ العالم، إنما كتبا باليد ذاتها"

" ليس الشرّ فيما يدخل فم الإنسان ، وإنّما فيما يخرج منه".

إنّ الخيانة هي الضربة التي لم نكن نتوقعها. إذا كنت تعرف قلبك جيداً فلن يقدم إطلاقاً على مفاجأتك على هذا النحو؛ لأنك تدرك أحلامه ورغباته وتعرف كيف تهتم بها لا أحد يستطيع الهروب من قلبه لذلك ينبغي الإصغاء إلى ما يقوله؛ لئلا يتمكّن من توجيه ضربته اليك من حيث لا تدري.

إنّ الحياة في الحقيقة سخية مع من يعيش أسطورته الشخصية

كل كائن على هذه الأرض يؤدي دوراً أساسياً في كتابة تاريخ هذا الكون، وهو بصورة طبيعية لا يدرك شيئاً من هذا الواقع

إن من يعيش أسطورته الشخصية يعرف كل ما هو في حاجة إلى معرفته.

سأل الفتى مندهشاً :

وما هي أكبر خديعة؟

في لحظة معينة من وجودنا نفقد السيطرة على حياتنا؛ فتغدو منذ ذلك مسوقة بالقدر ههُنا تكمن أكبر خديعة في العالم.