إن السعادة غاية الجميع، أما السبيل إليها فمختلف باختلاف الطبائع.
اقتباسات مي زيادة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من R ، من كتاب
غاية الحياة
-
النفس البشرية تشبه بركة الماء مهما راقت صفحتها وتلألأ سطحها حرِّكها قليلًا تتعكر وتكفهر بما ركد في أعماقها من الأوحال
مشاركة من R ، من كتابغاية الحياة
-
«كعبة الآمال» المرادفة لموضوعنا «غاية الحياة» يقف كلُّ قلبٍ ويزفر زفرةً حارةً؛ إذ يتساءل: «وما غايتي من الحياة؟ أأعرفها أنا؟ وهل تشعر هي أو تبالي بوجودي؟ ما هي يا ترى؟ أثروة أبتغي حشدها؟ أجاهٌ، أم قدرةٌ، أم حالٌ أَنعم فيها بجميع أسباب الهناء؟ وأتذوَّق خلالها لذائذ الفوز والسيطرة! أهي علم لا أفتأ أذهب في غوره ليكشف لعاقلتي حُجب الحياة وأسرارها؟ أهي إرهاف ملكاتي الذهنية والنفسية إرهافًا يرفعني فوق
مشاركة من R ، من كتابغاية الحياة
-
لغز رائع لا يحلُّه الإنسان مهما ارتقى علمًا وفضلًا وإخلاصًا.
مشاركة من R ، من كتابغاية الحياة
-
إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء
مشاركة من balkees ، من كتابغاية الحياة
-
فلتعمل المرأة أيَّ عملٍ ينتظر يدًا تقوم به، وكل عمل تشعر من نفسها بميل جِدِّيٍّ إليه، وسواء كانت مشتغلة لتعيش أو لتلهو، لا فرق بين نوع العمل من علم وفن وخياطة وتطريز وتدبير منزل أو بيع في المخازن، فالأمر الجوهريُّ هو الاجتهاد، ووضع قلبها وفكرها في ما تعمله لتتقنه وتكبر به مهما كان صغيرًا.
مشاركة من balkees ، من كتابغاية الحياة
-
النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل
👆🏼👏🏼👏🏼👏�
�👏🏼 مشاركة من هياء ، من كتابغاية الحياة
-
لا بدَّ لكلِّ قلبٍ من فراغٍ لا يُملأ ومن حاجة لا تسد.
مشاركة من balkees ، من كتابغاية الحياة
-
ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته
مشاركة من عائشه ، من كتابغاية الحياة
-
إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها.
مشاركة من نهى ، من كتابغاية الحياة
-
لا تبالي أصادفت وعرًا أم اصطدمت بصخرٍ،
مشاركة من Hind ، من كتابغاية الحياة
-
❞ أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء. ❝
مشاركة من مريم ، من كتابغاية الحياة
-
ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب.
مشاركة من sara ، من كتابغاية الحياة
-
النعمة ان تكون لنفسك كل شيء
اعتبر نفسك انسان وعاملها على هذا المبدأ
مشاركة من شهد ، من كتابغاية الحياة
-
هي الإنسانية طفلة في هرمها كلما ذاقت عذابًا رجتْ حظًّا، ولئن مزقت أحشاءها الضغائن والأحقاد، فموجات الحب العظيم ما برحت غامرة فؤادها.
مشاركة من Mariamkedwany22 ، من كتابظلمات وأشعة
-
أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء
مشاركة من Ashwag 44 ، من كتابغاية الحياة
-
المرأة اليوم تستطيع أن تعمل وتؤثر في جميع الجوانب. تعمل بتذكية العاطفة الوطنية في أبناء الوطن ببث الشهامة والنبل في نفوس رجاله، في تعزيز كيانهِ المعنوي بالحرص على مصالحهِ الجزئية، بالسهر على مهود أطفالهِ، بتكييف النفوس الغضَّة من فتيانهِ، بترقية لغتهِ، بنشر فكرهِ، بتمجيد البليغ من أقلامه، بترويج صناعتهِ وفنهِ ومنسوجاته، بالاقتصاد، وإحكام وضع الأشياء في مكانها. تؤثر بإنعاش روح الوطن، بتقدير تاريخه، بالثقة في مستقبله، بعبادةِ شاراتهِ وأعلامهِ!
مشاركة من Isr ، من كتابوَرْدَةُ اليَازجِي
-
الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.
مشاركة من ميّ ، من كتابغاية الحياة
-
إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة
مشاركة من Aleen Darwish ، من كتابغاية الحياة
-
غاية
مشاركة من Serigne Cheikh Diop ، من كتابغاية الحياة