المؤلفون > مي زيادة > اقتباسات مي زيادة

اقتباسات مي زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مي زيادة

1886 توفي سنة 1941 فلسطين


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.

    ولكن كم نصغره ونحقره عندما نحصره في الموضوع الواحد الذي تدور حوله الروايات والأشعار الغزلية

    مشاركة من صالح نون ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالاً فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالاً على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره.

    مشاركة من afnan ، من كتاب

    غاية الحياة

  • أنا ذاك الذي يشعر ويدرك ويفهم ويعلم. أنا ذاك الذي يعلم. أنا التعزية وموضع الثقة والأمان. أنا الصديق.

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛

    لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون،

    وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة،

    والأصدقاء يتغيرون وينسون،

    والثروة الطائلة قد تنقلب هباء،

    أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها،

    مشاركة من afnan ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبا رشيدا ، كانت لنفسها أبا وأما وأختا وصديقة ومرشدة ، وأنمت ملكاتها بالعمل ، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها 💕💕💕

    مشاركة من Za Zara Za ، من كتاب

    غاية الحياة

  • فما أتعس القلوب الشديدة التأثر! وما أمر الجرح الصغير الذي يفتح جراحات كبيرات!

  • "أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمة المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أمل". ♥️

    مشاركة من Jasmineψ ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ''ما كان يبدو لي حقيقةً محسوسةً إنما هو خداع فتَّان كلَّما جريت نحوه ملتمسًا، ودنوت منه مستعطفًا، ارتدَّ وتباعد كما يرتدُّ ويتباعد السراب في الصحراء، وعدت أنا إلى عذاب محتوم واصطبار جميل؟ غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟''

    مشاركة من Hadeel ، من كتاب

    المساواة

  • أخضعت نفسك لسحر الغروب ولم تحرصي على قلبك! أما الآن وقد فرطت به فاحرصي على الجرح المنفتح فيه، احرصي على جرح قلبك أيتها الفتاة.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • ما اكثرها عادات تقيدنا في جميع الأحوال فتجعلنا من المهد إلى اللحد عبيداً! نتمرد عليها ثم ننفذ احكامها مرغمين. ويصح لكل أن يطرح على نفسه هذا السؤال أتكون هذه الحياة "حياتي" حقيقة وانا فيها خاضع لعادات و إصطلاحات أسخر بها في خلوتي، ويمجها ذوقي، وينبذها منطقي،ثم أعود فأتمشى على نصوصها أمام البشر؟

    مشاركة من لونا ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • لي بك ثقةٌ موثوقة, وقلبي العتيُّ يفيض دموعًا.

    سأفزع إلى رحمتك عند إخفاق الأماني, وأبثك شكوى

    أحزاني - أنا التي تراني طروبة طيارة.

    وأحصي لك الأثقال التي قوست كتفيَّ وحنت

    رأسي منذ فجر أيامي - أنا التي أسير محفوفة

    بجناحين متوجة بإكليل.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    ظلمات وأشعة

  • لأن إيمانًا يمتنُ ويرسخ بعد الامتحان بمحكِّ النقد العلمي خير من إيمانٍ يقوم على الجهل والوهم والتسليم.

    مشاركة من Shaymaa Hasan ، من كتاب

    المساواة

  • ''ما كان يبدو لي حقيقةً محسوسةً إنما هو خداع فتَّان كلَّما جريت نحوه ملتمسًا، ودنوت منه مستعطفًا، ارتدَّ وتباعد كما يرتدُّ ويتباعد السراب في الصحراء، وعدت أنا إلى عذاب محتوم واصطبار جميل؟ غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟''

    مشاركة من Hadeel ، من كتاب

    غاية الحياة

  • " وقد نسوا أن الهمجي مستبعَد بجهله الفادح وأن له من الخرافات سجنًا لعقله، ومن الأوهام حجابًا لروحه؛ فهو وإن كان حرَّا حريته نسبية من حيث علاقته بأمثاله وبقناعته -التي لايمكن أن تدوم أكثر من زمن ما- فهو أسير أحط أنواع العبودية وأخطرها."

    مشاركة من ديـم ، من كتاب

    المساواة

  • الحزن مهذب لا مثيل له في نفس تحسن استرشاده.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا،فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص

    مشاركة من Farah Almaymounii ، من كتاب

    غاية الحياة

  • «إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها»

    مشاركة من ميّ ، من كتاب

    غاية الحياة

  • أن السعادة غاية الجميع، أما السبيل إليها فمختلف باختلاف الطبائع.

    مشاركة من Jory2_n_m ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته

    مشاركة من Ghazalhafiz ، من كتاب

    غاية الحياة

  • تعلمن الحشمة من مريم أنتم بنات اليوم الناسيات، ما وقار المرأة واحترام الناس لها إلا نتيجة حشمتها وعفتها..

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    سوانح فتاة

1 2 3 4 5 6 ... 13