المؤلفون > مي زيادة > اقتباسات مي زيادة

اقتباسات مي زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مي زيادة

1886 توفي سنة 1941 فلسطين


اقتباسات

  • كتاب خفيف لطيف، لم أشعر بمرور الوقت وقد انسل بهداوة

    هذا من الاقتباسات التي توقفت عندها :

    "ولأن النفس البشرية تشبه بركة الماء مهما راقت صفحتها وتلألأ سطحها حرِّكها قليلًا تتعكر وتكفهر بما ركد في أعماقها من الأوحال، وفي أعماق كلِّ نفس آلامٌ ثاوية، وتَذكارات جاثمة، وجراح صديدة اندمل بعضها على فسادٍ، يكفي أن تلمسها يد أو إشارة لتمضَّها الأوجاع فتعمد إلى الاستغاثة والأنين."

    مشاركة من Mjood M ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إن مستوى الذكاء يهبط في الجمهور ويختلط.. بينا هو في الفرد يسمو ويتناهى.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • أجل, لكل منا حق على الحياة والحرية والراحة

    ولكن ليس على راحة الآخرين ولا حياتهم ولا حريتهم !

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    غاية الحياة

  • الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.

    ولكن كم نصغره ونحقره عندما نحصره في الموضوع الواحد الذي تدور حوله الروايات والأشعار الغزلية

    مشاركة من ملك الشناوي ، من كتاب

    غاية الحياة

  • وأين أنا الآن من ضالتي المنشودة؟ ماذا أكسبني جهاد الأعوام الغابرات، وإلى أين أوصلني ذلك الجهاد الطويل؟ ماذا جنيت من الكد والتجلُّد والرجاء، وبعد دموع أرسلتها وأخرى أمسكتها، وزفرات أطلقتها وأخرى كتمتها؟ أراضٍ أنا عن نفسي وعن غيري؟! أم أنا كلَّما خطوت خطوة إلى الأمام تقهقرت إلى الوراء خطوتين؟ أم أنا كنت أعلل النفس بشيءٍ فلما صار لي وجدته شيئًا آخر؟ أم أنَّ ما كان يبدو لي حقيقةً محسوسةً إنما هو خداع فتَّان كلَّما جريت نحوه ملتمسًا، ودنوت منه مستعطفًا، ارتدَّ وتباعد كما يرتدُّ ويتباعد السراب في الصحراء، وعدت أنا إلى عذاب محتوم واصطبار جميل؟ غايتي من الحياة السعادة، فهل

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    غاية الحياة

  • أسأل الله أن يملأ دائماً عينيك بدموع الفرح، فهي الدموع التي تفيض على القلب معنى جود الباري، ومحبته للخلائق التي يحبها بنوع خاص

  • فإذا شعر المرء بأنّ هناك من يفهمه، كان سعيداً

  • «رحم الله ميّاً، لقد كانت على اطلاع واسع الحدود، فسيح المعالم، وكانت شخصيتها تثب مستقلة من خلال أفكارها وكتاباتها. فما قلدت كاتباً، ولا حاكت مؤلفاً، ولكنها ترجمت خلجات نفسها أو وحي ضميرها، وسرّ شعورها. وكانت رفيعة في نقدها، رقيقة في

  • فتألمت وشكت إلى نفسها حرقة النفس وعزمت على أن تلمع… أو تموت.

  • إنما الغرض من اللغة أن تكون آلة صحيحة لإظهار ما يراد إظهاره من فكر وعاطفة وبيان.

  • ماذا جنيت من الكد والتجلُّد والرجاء، وبعد دموع أرسلتها وأخرى أمسكتها، وزفرات أطلقتها وأخرى كتمتها؟ أراضٍ أنا عن نفسي وعن غيري؟! أم أنا كلَّما خطوت خطوة إلى الأمام تقهقرت إلى الوراء خطوتين؟ أم أنا كنت أعلل النفس بشيءٍ فلما صار لي وجدته شيئًا آخر؟ أم أنَّ ما كان يبدو لي حقيقةً محسوسةً إنما هو خداع فتَّان كلَّما جريت نحوه ملتمسًا، ودنوت منه مستعطفًا، ارتدَّ وتباعد كما يرتدُّ ويتباعد السراب في الصحراء، وعدت أنا إلى عذاب محتوم واصطبار جميل؟ غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟»

    غاية الحياة

    مي زيادة

    مشاركة من JOOJY ، من كتاب

    غاية الحياة

  • غايةِ مِن الحياه السعاده

    فهل أنا سعيد؟!

    مشاركة من C00L ، من كتاب

    غاية الحياة

  • بين ثانيةٍ وثانية يموت أمل ويحيا يأس، تبتسم شَفَة وتدمع عين، يخون صديق ويُخلص عدو، بين الثانية والثانية!

  • الفتيات لا يداعبن القلم إلّا لينثرن الدموع أو ليصورن الابتسامات، وما تجاوز ذلك علامات استفهام متتالية وإن لم يُرَ فيها من الاستفهام شيءٌ.

    ⁠‫لكن الزوجة والأُمّ الّتي أُعطِيت ذكاءً وفطنة وعلماً وشعوراً قوياً تدرك بواسطته كلّ ما في الحياة من حلاوة ومرارة، تلك تستطيع وضع المرأة في مركزها السامي، وتلك تقدر أن تعمل في مزج نصفَيِ الشخصية المتألمة: شخصية المرأة وشخصية الرجل.

  • “صورة مصغرة للكون، كذلك كانت ساعتي، مساحتها رمز للفضاء، دورتها مسرح اللا نهاية، حدودها حدود الا مكان، علاماتها مقاطع الوقت الذي رتبه الإنسان، ساعاتها مقياس الأعمال، دقائقها خوف من هجوم الروايات و ترقب الوفود الآمال، وثوانيها دقائق القلب... من الثواني يتألف الزمان، و من نبضات القلب تنسج الحياة ميجا. فيا لهول ثواني الزمان، و يا لهول نبضات قلب الإنسان

  • كتاب رائع

    مشاركة من Nir_ mina_7 ، من كتاب

    غاية الحياة

  • بيد أن الحياة العامة لا تأخذ من حياة الفرد سوى ساعاتٍ معدودةً، وفي أشد حالاته تحمُّسًا تظل حياته الداخلية على ما هي تقريبًا. يظل له عِوزُه الذي لا يملؤه الغنى العام، تظل له آلامه الجسمية والروحية يتجرَّع مرارتها ويحتمل من وخزها ما لا يخدره التهليل العام

    مشاركة من Israa Sharif ، من كتاب

    غاية الحياة

  • أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء.

    مشاركة من Israa Sharif ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها

    مشاركة من R ، من كتاب

    غاية الحياة