المؤلفون > مي زيادة > اقتباسات مي زيادة

اقتباسات مي زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مي زيادة

1886 توفي سنة 1941 فلسطين


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أنت أيها الغريب ..

    سأتصورك عليلاً لأشفيك، مصاباً لأعزيك، مطروداً مرذولاً لأكون لك وطناً وأهل وطن، سجيناً لأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص، ثم أُبصرك متفوقاً فريداً لأفاخر بك و أركن إليك.

    وسأتخيلُ ألف ألف مرة كيف أنت تطرب، وكيف تشتاق، وكيف تحزن، وكيف تتغلب على عاديّ الانفعال برزانة وشهامة لتستلم ببسالة وحرارة إلى الانفعال النبيل، وسأتخيل ألف ألف مرة إلى أي درجة تستطيع أنت أن تقسو، وإلى أي درجة تستطيع أنت أن ترفق لأعرف إلى أي درجة تستطيع أنت أن تحب.

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها

    مشاركة من Ashwag 44 ، من كتاب

    غاية الحياة

  • غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟»

    مشاركة من اثير ، من كتاب

    غاية الحياة

  • "ما الأيام و الساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب"

    مشاركة من Rahmeh Ibrahim ، من كتاب

    غاية الحياة

  • "ليس النبيل من ورث نسبا ولا مالا فإستخف بالناس و الأشياء إنكالا على وراثته بل النبيل من خلق نفسه ,ومازال بها كل يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته .النبيل من لا ينتظر " الظروف"."الحظ" تلك الكلمات التي يتمحل بها الخامل ,بل ينتهز الفرص ليمهلها صفحات جليلة في كتاب عمره.وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب"

    مشاركة من chaima belkhaouni ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ولنكثر من التمني...

    لأن ما نتمناه واقع لا محالة

    وأنا من المعتقدين أن مجرَّد الشوق إلى أمر والرغبة فيه كثيرًا ما يكونان إنذارًا بوقوعه المحتم

    مشاركة من الهنوف ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، 🖤👌

    مشاركة من Nourh ، من كتاب

    غاية الحياة

  • بين ثانية وثانية يتلاقى الجيشان في ساحات الوغى فتدوي رعود المدافع في الفضاء، وتختطف بروق السيوف غالي الأرواح. ولأجل كلمة غالب أو مغلوب تندكُّ عروش، وتنتصب عروش، تُدمَّر ممالك ويعمر سواها، تخرب مدائن ويشاد غيرها، يتجندل أفراد وتفنى مجاميع، فترتدي الأقوام سواد الألوان وفي نفوسهم لوعة الفقدان وسواد الأحزان.

    بين ثانية وثانية يموت أمل ويحيا يأس، تبتسم شفة وتدمع عين، يخون صديق ويخلص عدو، بين الثانية والثانية!

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها

    مشاركة من Hadeel ، من كتاب

    غاية الحياة

  • " بيد أن الحياة العامة لا تأخذ من حياة الفرد سوى ساعات معدودة , و فى أشد حالاته تحمسًا تظل حياته الداخلية كما هى عليه تقريبا . يظل له عوزه الذى لا يملؤه الغنى العام . تظل له الامه الجسمية و الروحية يتجرع مرارتها و يحتمل من وخزها ما لا يخدره التهليل العام , تُرى ما هو تأثير تلك الأفراح الوطنية الجميلة فى العليل البائس ؟ و فى المعدم الذي ليس لديه ما يسد رمق صِغاره ؟ و فى القلب الذى حوى جمرة تأكل سويداءه ؟ و فى المصدر الذي اكتظت فيه العموم . تلك لمحات ابتهاج تسطع ثم تترك القلب أكثر وحدة وسوادا , و العليل أكثر أسفا على أيامه المتتابعة كاالأظلال "

    مشاركة من منار أحمد فؤاد ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها، والثروة كلُّ الثروة في الإباء والاستقلال الفرديِّ وتعاطي عمل ما بجِدِّ واهتمام وبراعة، والأعجوبة أن هذا العمل الذي نباشره؛ هربًا من الملل، ورغبةً في قتل الوقت، لا يلبث أن يصبح ذا شأن كبير ويعين لنا غاية عظيمة

    مشاركة من s ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس النبيل من ورث نسباً ومالاً فاستخف بالناس والاشياء اتكالاً على وراثه، بل النبيل من خلق نفسه، ومازال بها كل يوم يجددها بعمله ليخلق للمستقبل ثمرة ثمرة مجهوداته ،النبيل من لا ينتظر « البخت » و « الحظ » و « الظروف » تلك الكلمات التي يتمحل، بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب

    مشاركة من Layal Meary ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ويصح لكلٍّ أن يطرح على نفسه هذا السؤال: «أتكون هذه الحياة

    «حياتي» حقيقة وأنا فيها خاضع لعادات واصطلاحات أسخر بها في خلوتي، ويَمُجُّها ذوقي،

    وينبذها منطقي، ثم أعود فأتمشى على نصوصها أمام البشر؟»

    مشاركة من عبير ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • ن السعادة غاية الجميع، أما السبيل إليها فمختلف باختلاف الطبائع. حُرمَها الناسُ طويلًا فازداد شوقهم، واحتشدت في قلوبهم الكظوم والضغائن حتى لكأنَّ الإنسانيةَ تتحرَّك اليوم فوق بركان ثائر. ففي كلِّ مكان حروبٌ وتقاتلٌ على المنافع

    مشاركة من Fatima ali ، من كتاب

    غاية الحياة

  • صديق صغير غرد فأطربني، وسكن في جواري فآنسني، ولما مزق قلبي العالم بشره وصغائره غنى طائري فأنساني قبح القباحة، وجعلني أفكر في كل حسن بهي.

  • من الرجال من يكتفون بالمجد والوجاهة والفخر، ومن النساء من لا يفهمن الحياة إلا بالزينة والغنى وارتفاع القدر.

    أما أنا فلا هذه العطايا تغرني، ولا تلك المواهب تستهويني.

  • قرأت خلاصة الأحوال الحاضرة فدوَّى في مخيلتي هدير المدافع، وتمثلت لناظري صور الحرب المخيفة، ثم قصدت الاجتماعات فملأ أذني ضجيجها التافه، وضجرت نفسي من معانيها السطحية ومراميها الخبيثة. عجبت لبلاهة الإنسان، وركاكة ميوله، وفتور همته!

  • لنكثر من التمني؛ لأن ما نتمناه واقع لا محالة، وأنا من المعتقدين أن مجرَّد الشوق إلى أمر والرغبة فيه كثيرًا ما يكونان إنذارًا بوقوعه المحتم،

    مشاركة من صولا. ، من كتاب

    غاية الحياة

  • “الثورة ككل جرأة : في وقتها ومكانها عبقرية وانتصار , وفي غير ذلك حماقة واندحار .

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    سوانح فتاة

  • تكلموا ماشئتم من اللغات يابني الأمم ولكن لا تنسوا لغتكم