المؤلفون > مي زيادة > اقتباسات مي زيادة

اقتباسات مي زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مي زيادة

1886 توفي سنة 1941 فلسطين


اقتباسات

  • لغز رائع لا يحلُّه الإنسان مهما ارتقى علمًا وفضلًا وإخلاصًا.

    مشاركة من R ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء

    مشاركة من balkees ، من كتاب

    غاية الحياة

  • فلتعمل المرأة أيَّ عملٍ ينتظر يدًا تقوم به، وكل عمل تشعر من نفسها بميل جِدِّيٍّ إليه، وسواء كانت مشتغلة لتعيش أو لتلهو، لا فرق بين نوع العمل من علم وفن وخياطة وتطريز وتدبير منزل أو بيع في المخازن، فالأمر الجوهريُّ هو الاجتهاد، ووضع قلبها وفكرها في ما تعمله لتتقنه وتكبر به مهما كان صغيرًا.

    مشاركة من balkees ، من كتاب

    غاية الحياة

  • النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل

    👆🏼👏🏼👏🏼👏��👏🏼

    مشاركة من هياء ، من كتاب

    غاية الحياة

  • لا بدَّ لكلِّ قلبٍ من فراغٍ لا يُملأ ومن حاجة لا تسد.

    مشاركة من balkees ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته

    مشاركة من عائشه ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها.

    مشاركة من نهى ، من كتاب

    غاية الحياة

  • لا تبالي أصادفت وعرًا أم اصطدمت بصخرٍ،

    مشاركة من Hind ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ❞ أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء. ❝

    مشاركة من مريم ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب.

    مشاركة من sara ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ألا إنما الحياة غنية بالمال والذكاء والكرم والصلاح والحب والجمال والفخار. على أن في كفتها الأخرى ما يعادل الأولى من شقاء وفقر وخمول وقبح وكُره

    مشاركة من moonri ، من كتاب

    المساواة

  • النعمة ان تكون لنفسك كل شيء

    اعتبر نفسك انسان وعاملها على هذا المبدأ

    مشاركة من شهد ، من كتاب

    غاية الحياة

  • هي الإنسانية طفلة في هرمها كلما ذاقت عذابًا رجتْ حظًّا، ولئن مزقت أحشاءها الضغائن والأحقاد، فموجات الحب العظيم ما برحت غامرة فؤادها.

    مشاركة من Mariamkedwany22 ، من كتاب

    ظلمات وأشعة

  • أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء

    مشاركة من Ashwag 44 ، من كتاب

    غاية الحياة

  • المرأة اليوم تستطيع أن تعمل وتؤثر في جميع الجوانب. تعمل بتذكية العاطفة الوطنية في أبناء الوطن ببث الشهامة والنبل في نفوس رجاله، في تعزيز كيانهِ المعنوي بالحرص على مصالحهِ الجزئية، بالسهر على مهود أطفالهِ، بتكييف النفوس الغضَّة من فتيانهِ، بترقية لغتهِ، بنشر فكرهِ، بتمجيد البليغ من أقلامه، بترويج صناعتهِ وفنهِ ومنسوجاته، بالاقتصاد، وإحكام وضع الأشياء في مكانها. تؤثر بإنعاش روح الوطن، بتقدير تاريخه، بالثقة في مستقبله، بعبادةِ شاراتهِ وأعلامهِ!

    مشاركة من Isr ، من كتاب

    وَرْدَةُ اليَازجِي

  • الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.

    مشاركة من ميّ ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة

    مشاركة من Aleen Darwish ، من كتاب

    غاية الحياة

  • غاية

    مشاركة من Serigne Cheikh Diop ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس الأشرار إلا ضحايا البشر وضحايا نفوسهم

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    ظلمات وأشعة

  • ليست الصعوبة في المجاهدة لنيل غاية عزيزة، وإنما الصعوبة الموجعة على الرجل والمرأة معًا في عدم وجود الغاية، أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء. كثيرات هنَّ التعبات اللاتي وقعن فريسة ذلك الشلل المعنويِّ، مولِّد المجازفة والانحطاط الذي يدعى: السآمةَ، فيجرين هنا وهناك هربًا منه مخاطِرات بما وجب صونه، ناسيات ما عليهنَّ أن يذكرنه، ومنهن من لا تطيق البقاء يومًا واحدًا بلا زيارات واستقبالات وأحاديث جارات وخالات وعمات، كأنها تخاف الاختلاء ومقابلة نفسها وجهًا لوجه فتفقد بذلك أعظم تعزيةٍ وأعظم أمثولة في الحياة، وإن أحسنت القراءة دفنت سآمتها في الروايات دون أن تفقه ما فيها من مغزًى اجتماعيٍّ أو أخلاقيٍّ، مكتفيةً بتتبع الصلة الغرامية والاستسلام إلى ما يُبديه أبطالُ الرواية من انفعالٍ اصطناعيٍّ مضخَّمٍ، جاهلةً أنها بتطلب ذلك التحريض القهريِّ تُطفئ نور ذهنها وتُضعف من نفسها جميعَ القوى

    مشاركة من Halah Ihsan ، من كتاب

    غاية الحياة