المؤلفون > مي زيادة > اقتباسات مي زيادة

اقتباسات مي زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مي زيادة

1886 توفي سنة 1941 فلسطين


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • هي الإنسانية طفلة في هرمها كلما ذاقت عذابًا رجتْ حظًّا، ولئن مزقت أحشاءها الضغائن والأحقاد، فموجات الحب العظيم ما برحت غامرة فؤادها.

    مشاركة من Mariamkedwany22 ، من كتاب

    ظلمات وأشعة

  • أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء

    مشاركة من Ashwag 44 ، من كتاب

    غاية الحياة

  • المرأة اليوم تستطيع أن تعمل وتؤثر في جميع الجوانب. تعمل بتذكية العاطفة الوطنية في أبناء الوطن ببث الشهامة والنبل في نفوس رجاله، في تعزيز كيانهِ المعنوي بالحرص على مصالحهِ الجزئية، بالسهر على مهود أطفالهِ، بتكييف النفوس الغضَّة من فتيانهِ، بترقية لغتهِ، بنشر فكرهِ، بتمجيد البليغ من أقلامه، بترويج صناعتهِ وفنهِ ومنسوجاته، بالاقتصاد، وإحكام وضع الأشياء في مكانها. تؤثر بإنعاش روح الوطن، بتقدير تاريخه، بالثقة في مستقبله، بعبادةِ شاراتهِ وأعلامهِ!

    مشاركة من Isr ، من كتاب

    وَرْدَةُ اليَازجِي

  • الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.

    مشاركة من ميّ ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة

    مشاركة من Aleen Darwish ، من كتاب

    غاية الحياة

  • غاية

    مشاركة من Serigne Cheikh Diop ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس الأشرار إلا ضحايا البشر وضحايا نفوسهم

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    ظلمات وأشعة

  • ليست الصعوبة في المجاهدة لنيل غاية عزيزة، وإنما الصعوبة الموجعة على الرجل والمرأة معًا في عدم وجود الغاية، أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء. كثيرات هنَّ التعبات اللاتي وقعن فريسة ذلك الشلل المعنويِّ، مولِّد المجازفة والانحطاط الذي يدعى: السآمةَ، فيجرين هنا وهناك هربًا منه مخاطِرات بما وجب صونه، ناسيات ما عليهنَّ أن يذكرنه، ومنهن من لا تطيق البقاء يومًا واحدًا بلا زيارات واستقبالات وأحاديث جارات وخالات وعمات، كأنها تخاف الاختلاء ومقابلة نفسها وجهًا لوجه فتفقد بذلك أعظم تعزيةٍ وأعظم أمثولة في الحياة، وإن أحسنت القراءة دفنت سآمتها في الروايات دون أن تفقه ما فيها من مغزًى اجتماعيٍّ أو أخلاقيٍّ، مكتفيةً بتتبع الصلة الغرامية والاستسلام إلى ما يُبديه أبطالُ الرواية من انفعالٍ اصطناعيٍّ مضخَّمٍ، جاهلةً أنها بتطلب ذلك التحريض القهريِّ تُطفئ نور ذهنها وتُضعف من نفسها جميعَ القوى

    مشاركة من Halah Ihsan ، من كتاب

    غاية الحياة

  • "النبيل من خلق نفسه"

    مشاركة من مجد ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ‎إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها، والثروة كلُّ الثروة في الإباء والاستقلال الفرديِّ وتعاطي عمل ما بجِدِّ واهتمام وبراعة، والأعجوبة أن هذا العمل الذي نباشره؛ هربًا من الملل، ورغبةً في قتل الوقت، لا يلبث أن يصبح ذا شأن كبير ويعين لنا غاية عظيمة مشيرًا إلى وسيلة الحصول عليها، بل لا أعجوبة في ذلك ما دام العمل الكبير مجموع تفاصيل صغيرة دقيقة، أليس أن الجوامع الأثرية البديعة، والمآذن الهيفاء الباذخة إنما برزت وثبتت بتناسق الحجر قرب الحجر؟ أو ليس أن العَلَم الذي تتفيَّأ بظله أماني الأمة ورغباتها إنما نسج من خيوط واهية، يكاد يكون كل منها بلا أهمية في ذاته؟

    مشاركة من ENMA ، من كتاب

    غاية الحياة

  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها، والثروة كلُّ الثروة في الإباء والاستقلال الفرديِّ.

    مشاركة من Samira. ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليست الصعوبة في المجاهدة لنيل غاية عزيزة، وإنما الصعوبة الموجعة على الرجل والمرأة معًا في عدم وجود الغاية، أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء.

    مشاركة من méem🎶 ، من كتاب

    غاية الحياة

  • الكلام يصل إلى روحك مباشرة 👌🏼مفرداتها متميزه ومتناسقه وسلسة وتشد الإنتباه بسبب اسلوب التشبيه التشويقي❤️

    مشاركة من klood abdullah ، من كتاب

    غاية الحياة

  • موضوعنا اليوم «غاية الحياة»، ولا أعرف كلمةً خطيرةً كهذه وأكثر تفلتًا من حدود التعريف، إن لفظة «الحياة» في معناها التامِّ تشمل الكونَ بأسره مما يُرى وما لا يُرى، وهي ذلك التيَّار الخفيُّ النافذ في كلِّ شيء، المحيط بكل كائن، وقد حوى من الاقتدار والجبروت ما ألقى في رُوعنا أنه من روح الله، كأننا نحسب الحياة نسمات نور وإنعاش منطلقة من صدر تلك القوة الكبرى التي نسبح جميعًا في بحار جودها، ونسميها: «الله».

    مشاركة من Ziad Abu El-Rub ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب،(كلمات جميلة جدا ً ومحفزة لكل من يريد أن ينهض بنفسه ويستعلي بها ويجنب نفسه تقلبات الدهر وأيام القهر، فلا يحتاج إنساناً قط ويعتمد على نفسه فيؤكل ممّا تعمل يديه.

    مشاركة من Ibrahim Hammad ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ولنكثر من التمني لأن مانتمناه واقع لا محالة

    مشاركة من aaliah ، من كتاب

    غاية الحياة

  • " ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب."

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    غاية الحياة

  • " لأن النفس البشرية تشبه بركة الماء مهما راقت صفحتها وتلألأ سطحها حرِّكها قليلًا تتعكر وتكفهر بما ركد في أعماقها من الأوحال، وفي أعماق كلِّ نفس آلامٌ ثاوية، وتَذكارات جاثمة، وجراح صديدة اندمل بعضها على فسادٍ، يكفي أن تلمسها يد أو إشارة لتمضَّها الأوجاع فتعمد إلى الاستغاثة والأنين "

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    غاية الحياة

  • ليست الصعوبة في المجاهدة لنيل غاية عزيزة، وإنما الصعوبة الموجعة على الرجل والمرأة معًا في عدم وجود الغاية، أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء.

    مشاركة من أشواق ، من كتاب

    غاية الحياة

  • جميل

    مشاركة من نوآل ' ، من كتاب

    غاية الحياة