ليـــس عيبــا أن نكــــــون فقــــــراء
ولكنهــــاجريمـ
ــــــة أن نكــــــون متخلفيـــــــن
المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Basma Sami ، من كتاب
ألعاب السيرك السياسي
-
الموت يبدو مكملا للحياة ... يبدو كالبستاني الذي يقتلع النباتات الفاسدة ويسوي الأرض ويحرثها ليفسح المجال للبذور الصغيرة الرقيقة لتطرح ثمارها.
مشاركة من Toka Youssef ، من كتابلغز الموت
-
"إن فقه الحذلقة والتنطع والإغراق في الشكليات والخلافات والقشور هو فقه للتلهية ولصرف العقول عما تفعله عصابات الحكام ، وهي نفس الموجة الأصولية التي يشغلوننا بها اليوم ... والذين نحتوا هذا الإسلام (الأصولية) وحاولوا أن ينشروه بيننا هذه الأيام هم في واقع الأمر يضحكون علينا ويستعلون به علينا كما فعل الشيوعيون من قبل حينما نحتوا لأنفسهم مصطلح "التقدميين" ليجعلوا لهم منزلة علينا وليصوروا أنفسهم في صورة أهل التقدم كما يفعل أصحابنا الذين زعموا أنهم أهل الأصول . وما كان في أصول الاسلام هذا التنطع في السطحيات ، وإنما أصول الإسلام هي التوحيد والتقوى ومكارم الأخلاق والعلم والبر والشورى في الحكم واحترام حرية المواطن وكرامته وماله وعرضه .."
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالإسلام السياسى والمعركة القادمة
-
إنما الإسلام السياسي دعوة وتوعية هدفها الوصول للرأي العام ومرادها توصيل المنهج الاسلامي في صفائه وبساطته وشموله إلى عامة المسلمين الذين يظنون أن الإسلام مجرد صلاة وصيام ..فنقول لهم بل هو حياة ومعاملة وعلم وعمل ومكارم أخلاق ورحمة وعدالة ورفق بالضعفاء ومعونة للفقراء وشورى للحكام وديمقراطية ومشاركة شعبية في القرار
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالإسلام السياسى والمعركة القادمة
-
“إن الإسلام السياسي ليس صناعة الإنقلابات للوصول إلى السلطة ، وليس احتيالا للوصول إلى الحكم ، فشهوة الحكم إذا أصبحت حلم المناضل المسلم فإنه غالبا ما يفقد اسلامه قبل أن يصل إلى الكرسي .
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالإسلام السياسى والمعركة القادمة
-
ما قيمة بناء مصنع وهدم إنسان..وما قيمة أناشيد الحرية وأهازيج التحرير في الوقت الذي تحولت فيه مصر إلى سجن كبير ورعب كبير .
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالإسلام السياسى والمعركة القادمة
-
إذا خفيت عنا الحكمة في العذاب أحيانا.. فلأننا لا ندرك كل شيء ولا نعرف كل شيء، ولا ندرك من القصة إلا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين اسمها الدنيا.. أما ما قبل ذلك ومابعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب.. ولذا يجب أن نصمت في احترام ولانطلق الأحكام
مشاركة من Safa Hassan ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
انهم يقولون ان الانتحار زهد فى الحياة ورفض للملذات ولكنه فى الحقيقة حب للحياة وتهافت على الملذات
حب مريض يائس وتهافت انانى
ان المنتحر يحب حياته لدرجه لا يحتمل معها فقدان اى شىء
السعادات الصغيرة تبرق تحت عينه الشرهة والالام الصغيرة تعضه فى قلبه
والحرمان يمثل له فى شكل كابوس رهيب ابشع من الموت
انه كالعاشق الذى يهرب من معشوقته من فرط هيامه بها لانه يخشى الفراق
مشاركة من نرمين الشامى ، من كتابالله والإنسان
-
ان الطبيعة تمقت التعطل وكل فراغ يتواجد فى الحياة يمتلئ من تلقاء نفسه بالهم والشقاء
مشاركة من نرمين الشامى ، من كتابالله والإنسان
-
“وإذا آان الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانة
أبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه.
وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.
فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!”
مشاركة من Walaa Abd ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
ثقى إنك موهوبة وأن الله قد خصك بشىء وأنك لم تخلقى لتشبهى الملايين من أمثالك وإنما أنت جئت إلى الدنيا فى بعثه مقدسة لتكتشفى جوهرتك وتصقلينها وليثق كل واحد أن تحت مظهره العادى بذرة فى مكان مابذره فى مكان ما بذرة عبقرية عليه أن يبحث عنها ويكتشفها وسوف يكون كل شىء بع ذلك ممكناً
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابيوميات نص الليل
-
علي كل شاب ان يفتح اذنيه جيدا و يفهم ما يلقي إليه من يمين و شمال من زخرف الكلام و ألا يكون مثل الطواف الخشب التي يلقي بها الموج و يأخذها التيار كل مأخذ.
إخوتي .. لقد جاء الوقت لنفيق ، فعجلة الأحداث تجري بسرعة .. و عما قريب ندخل في منعطف التاريخ و نحتبس في عنق الزجاجة إن لم نحسب لكل يوم حسابه.
نعم لا حل إلا حل واحد.
هو العلم و العمل و الإنتاج و مكارم الأخلاق التي عودنا عليها الإسلام و الوحدة خلف رايته و احترام العقل و نبذ التعصب و النظر الي كل شيء في شمول و كلية و تدبر و
تفكر .. و إقامة البنيان الذي النهار من أساسه ، بالإتفاق أولا علي هذه اللبنات الأولي الأساسية التي بدونها لا يكون ما نبنيه إسلاما .. و إنما هلوسة دينية تساعد أعدائنا في
القضاء علينا أسرع و أسرع.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابمن أمريكا إلى الشاطئ الآخر
-
سمة رجل الدين الحقيقي... حبه للعدو ونصحه للخصم قبل الصديق, وكراهيته للعنف إلا في الضرورة القصوى
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابنار تحت الرماد
-
والحقيقة أن التراث الصوفي بحر عميق فيه الآلئ والأصداف، ولكن فيه أيضاً التماسيح والحيتان. فيه جزائر المرجان وفيه متاهات مهلكة التي لا يعود منها الملاح
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالسر الأعظم
-
الدين في حقيقته هو الحب القديم الذي جئنا به إلى الدنيا و الحنين الدائم الذي يملأ شغاف قلوبنا إلى الوطن الأصل الذي جئنا منه، و العطش الروحي إلى النبع الذي صدرنا عنه و الذي يملأ كل جارحة من جوارحنا شوقا و حنينا.. و هو حنين تطمسه غواشي الدنيا و شواغلها و شهواتها.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالحب القديم
-
إنك تخاف من الحرب و ترتجف من أهوالها طالما كنت بعيداً عنها تسمع أخبارها على ألسنة الرواة و ترى صورها في الصحف، أما إذا عشت في معمعاتها و رأيت الدم يتفجر من حولك. فإن رأسك تدور، و حلقك يجف، و تتحول إلى حيوان مفترس لا يعرف.. حيوان عطشان للدم..ـ
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابرائحة الدم
-
فتغيير الأنفس يأتي أولاً
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابأيها السادة اخلعوا الأقنعة
-
ولا مخرج لك من الجنون إلا الإيمان،
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
بل هو عين العدل. فقد تصورت هذه الأعمال من ذاتك ليس وراءها الهادي الذي هداك، والرشيد الذي أرشدك. فظلمت إلهك وأنكرت فضله، وهذا هو الفرق بين طيبات المؤمن وطيبات الكافر إذا استوى الاثنان في حسن السير والسلوك الظاهر. فكلاهما قد يبني مستشفى لعلاج المرضى. فيقول الكافر: أنا بنيت هذا المستشفى العظيم للناس ويقول المؤمن: وفقني ربي إلى بناء هذا المستشفى للناس. وما كنت إلا واسطة خير وما أكبر الفرق! واحد أسند الفضل لصاحب الفضل ولم يُبقِ لنفسه فضلًا إلا مجرد الوساطة، وحتى هذه يشكر عليها ﷲ ويقول: أحمدك ربي أن جعلتني سببًا. والآخر أسند الفضل لنفسه وراح يقول: أنا. أنا.
مشاركة من Bassant El baradei ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا﴾ (الأنفال: ٢٩).
يقول ﷲ في الحديث القدسي للصوفي محمد بن عبد الجبار:
«كيف تيأس مني وفي قلبك سفيري ومتحدثي».
الضمير حقيقة ثابتة والقيم الأخلاقية الأساسية هي بالمثل ثابتة.. فقتلُ البريء لن يصبح يومًا ما فضيلة، والغلظة والقسوة والنفاق والخيانة كل هذه نقائص خلقية، وسوف تظل هكذا إلى أن يرث ﷲ الأرض ومَن عليها.
وكذلك سوف تظل المحبة والرحمة والصدق والحلم والعفو والإحسان فضائل.. ولن تتحول إلى جرائم إلا إذا فسدت السماوات والأرض وساد الجنون وانتهى العقل.
مشاركة من Bassant El baradei ، من كتابحوار مع صديقي الملحد