المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • نحن العرب العزل الضعاف المشتتين بالاحقاد و الكراهية.

    مشاركة من Sherin Tabib ، من كتاب

    الحب القديم

  • واللحظة الأخرى الصادقة هي لحظة الخلوة مع النفس حينما يبدأ ذلك الحديث السري.. ذلك الحوار الداخلي. تلك المكالمة الانفرادية حيث يصغي الواحد إلى نفسه دون أن يخشى أذنًا أخرى تتلصص على الخط. ذلك الافضاء والافشاء والاعتراف والطرح الصريح من الأعماق إلى سطح الوعي في محاولة مخلصة للفهم. وهي لحظة من أثمن اللحظات. إن الحياة تتوقف في تلك اللحظة لتبوح بحكمتها. والزمن يتوقف ليعطي ذلك الشعور المديد بالحضور.. حيث نحن في حضرة الحق.. وحيث لا يجوز الكذب والخداع والتزييف.. كما لا يجوز لحظة الموت ولحظة الحشرجة". ص76.

  • وكرامة ثانية ذكرها المناوي في طبقاته قال: خطف تمساح صبيًا فأتته أمه مذعورة فأرسل نقيبه فنادى بشاطئ البحر .. معاشر التماسيح من ابتلع صبيًا فليطلع به فطلع التمساح ومشى معه إلى الشيخ فأمره أن يلفظ الصبي فلفظه حيًا.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    الأفيون

  • حكت أمه كرمها الله قالت لما وضعت ولدي عبدالقادر رفض أن يلقم ثديي طيلة النهار, ثم أفتى المفتي في ذلك اليوم أن هلال رمضان قد ظهر وأن ذلك اليوم كان الأول من رمضان واشتهر من ذلك اليوم نبأ ذلك الوليد الذي رفض أن يأتي ثدي أمه في رمضان.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    الأفيون

  • وكان في قدرة الله أن يجعلنا جميعًا أخيارًا وذلك بأن يقهرنا على الطاعة قهرًا، وكان ذلك يقتضي أن يسلبنا حرية الاختيار.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • الإنسان يستطيع أن يزيد من حريته بالعلم. باختراع الوسائل والأدوات والمواصلات استطاع الإنسان أن يطوي الأرض، ويهزم المسافات، ويخترق قيود الزمان والمكان. وبدراسة قوانين البيئة استطاع أن يتحكم فيها ويسخرها لخدمته، وعرف كيف يهزم الحر والبرد والظلام، وبذلك يضاعف من حرياته في مجال الفعل

    العلم كان وسيلة إلى كسر القيود والأغلال وإطلاق الحرية

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • التفاوت بين الناس حقيقة جوهرية.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • أفعالك معلومة عند الله في كتابه، ولكنها ليست مقدورة عليك بالإكراه، إنها مقدرة في علمه فقط، كما تقدر أنت بعلمك أن إبنك سوف يزني، ثم يحدث أن يزني بالفعل.. فهل أكرهته؟

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • تتكرر كلمة العلم ومشتقاتة في القرآن نحو ثمانمائه وخمسين مرة!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • نحن لا نعبد الله بأمر تكليف؛ ولكنا نعبده لأننا عرفنا جماله وجلاله.. ونحن لا نجد في عبادته ذلاً بل تحرراً وكرامة.. تحرراً من كل عبوديات الدنيا، تحرراً من الشهوات والغرائز والأطماع والمال.. ونحن نخاف الله فلا نعود نخاف أحداً بعده ولا نعود نعبأ بأحد؛ خوف الله شجاعة وعبادته حرية والذل له كرامة ومعرفته يقين!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • إنما خلقنا الله ليعطينا، لا ليأخذ منا!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • العبودية لله إذن هي عكس العبودية في مفهومنا.. فالعبودية في مفهومنا هي أن يأُخذ السيد خير العبد؛ أما العبودية لله فهي على العكس أن يعطي السيد (الله) لعبده ما لا حدود له من النعم ويخلع عليه ما لا نهاية من الكمالات.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • وكما يقول أهل الفكر: إذا كان الظمأ إلى الماء يدل على وجود الماء.. فإن الظمأ إلى العدل يدل على وجود العدل

    فإن لم يكن موجوداً فى دنيانا فلابد أن له يوماً وساعة تنصب فيه موازينه.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • ...

    ان للشر دائماً وجهاً آخر خفياً هو عينُ #الخير

    مشاركة من Arwa Alkhanbashi ، من كتاب

    نقطة الغليان

  • إن إتفه المقدمات ممكن أن تؤدى إلى أخطر النتائج ..

    وأخطر المقدمات ممكن ان تنتهى إلى لا شىء ..

    وعالم الغيب وحده هو الذى يعلم قيمة كل شىء

  • أنتَ أحدُ آحاد الأحد الأكبر ..~

    مشاركة من Shatha Zghayer ، من كتاب

    لغز الموت

  • "وما تشاءون إلا أن يشاء الله"

    أى أن حرية العبد ضمن مشيئة الرب وليست ضدها... أى أن حرية العبد يمكن أن تناقض الرضا الإلهى فتختار المعصية وكلنها لا يمكن أن تناقض المشيئة.. فهى تظل دائما ضمن المشيئة، ولو خالفت الرضا... وهى نقطة دقيقة شرحناها فى موضوع المخير والمسير... وقلنا إن التسيير الإلهى هو عين التخيير، لأن الله يختار للعبد من جنس نيته وقلبه.

    #‏حوار_مع_صديقى_الملحد‬

    ‫#‏مصطفى_محمود‬

    مشاركة من AhMeD GaMaL ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • “يدك هي التي تحفر بها قبرك وتصنع بها مصيرك

    ولسانك هو الذي يهوي بك الي الهاوية او يصعد بك الي اعلي عليين .. انت ماتقول وانت ماتفعل .. انظر ماذا تفعل .. تعلم مسكنك وتشهد قيامتك قبل قيامتك .. وتعلم ساعتك قبل ساعتك”

  • لم يكن الإفريقي متوحشا.

    ولم تكن حضارته.. بربرية متأخرة.

    والحق أن هذه البربرية احتوت على الكثير من لمحات التقدم.. التي فاتت على الرجل الأبيض صاحب العلم.. والنور.. والعرفان.

    كان اتصال الغرب بالشرق في افريقيا تزاوجا متبادلا.. فقد أعطى الإفريقي كل شيء.. أرضه وبلده.. وجسمه,, وجسمه.. وكان المستعمر شحيحا يعطي بالقطارة.

    احتفظ لنفسه بأسرار العلم والصناعة والمعارف العلمية.. واكتفى بنشر اللغة الانجليزية.. وتوزيع نسخ الانجيل.

    مشاركة من توفيق البوركي ، من كتاب

    الغابة

  • ولا يجدي في تزييف الحقائق ألوف المنشورات ولا تجدي أبواق الإذاعات الموجهة ولا تجدي أغاني المرتزقة ولا أشعار الرفاق التي تصف الأبيض بالأسود