تلك المناقشات المطولة التى امتلأت بها صفحات الجرائد والمجلات آنذاك، وفى سياقها، صدرت كتب كثيرة بل وأُنتجت مسلسلات درامية وأفلام سينمائية، مثل فيلم “الآخر” ليوسف شاهين (إنتاج سنة ١٩٩٩) ومسلسل “حسن أرابيسك” لأسامة أنور عكاشة (إنتاج وعرض العام ١٩٩٤) ناهيك
المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان
اقتباسات يوسف زيدان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من khaled ، من كتاب
شجون فكرية
-
كأن كل من يرتبط معنا بقرابةٍ فعلية أو مجازية (كأخوة الدم، والأشقاء القوميين) هو بالضرورة الصديق، وكل من كان غريبًا عنا أسريًا وقوميًا فهو لا محالة عدو محتمل أو هو العدو الفعلى! وهذا لعمرى فى القياس عجيب. وهذان المفهومان الفرعيان
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
والمقررات الدراسية الشرعية، التى منها كتب كثيرة عن (أحكام أهل الذمة وغير المسلمين) وكأن من شروط “الإنسان” أن يكون مسلمًا، ورجلًا، وغنيًا، ومؤيدًا للحكام! وما عدا ذلك لا ينطبق عليه لفظ الإنسان، ولا حقوق إنسانية له.
* * *
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
القوية تراعى “حقوق الإنسان” داخل حدودها، وتعربد بأسلحتها فى البلاد البعيدة! كأن الإنسان صاحب الحقوق، هو فقط المواطن المحظوظ بهذه الجنسية، أما الذين عانوا فى فيتنام والعراق والبوسنة والصومال وسوريا تحت وابل الأسلحة التى أنتجتها الدول التى أنتجت حقوق الإنسان،
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
ضد قبائل الهنود الحمر الذين سكنوا الأرض ردحًا طويلًا من الزمن، حتى وفد عليهم الرجل الأوروبى الأبيض، فأبادهم واجتثَّ شأفتهم كى يسلب منهم الأرض وكذلك الحال فى كثير من الدول التى صدرت منها إعلانات حقوق الإنسان، فى الوقت الذى كانت
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
نجد أمريكا تدين أفعال داعش ليل نهار، وتقدم لها السلاح فى الخفاء! وتصف أفعال الدواعش بأنها “جرائم ضد الإنسانية” ولكنها لا تعترف بأن نشأة الكيان السياسى المسمى اليوم (أمريكا) كان بارتكاب أفعال شبيهة بشنائع الدواعش، ضد قبائل الهنود الحمر الذين
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
استطاع الإنسان أن يرتقى بنوعه عن الحالة البدائية (الهمجية) ويؤسس نظامًا سوف يسمى “الثقافة” التى هى نمط من حياة جماعة، وهى الجانب اللامادى من الحضارة.
الأنوثة الواهبة
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
متقدمةٍ كانت طقوس المعابد القديمة، بما فيها المنح الجسدى من ساكنات المعبد لزواره القادمين من بعيد، بمثابة إحياء لتلك التقاليد التى عاشت البشرية عليها ردحًا مديدًا من الزمن، واستطاعت بها مقاومة الظروف القاسية وقصر العمر ووفرة الأخطار، حتى استطاع الإنسان
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
لأنها فى وعيه المبكر هى المانحة، المشتهاة، جالبة الراحة، السيالة كل شهر بالدم (المقدس) الحاملة فى بطنها أفراد النوع، الفياضة من صدرها بحليب الرضاعة بعد الولادة.. ولذلك، فهى تستحق التأليه.
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
كائنًا سحريًا يستحق التأليه، فرسم على جدران الكهوف أول صور المعبود (أنثى) بدينة، لأنها فى وعيه المبكر هى المانحة، المشتهاة، جالبة الراحة، السيالة كل شهر بالدم (المقدس) الحاملة فى بطنها أفراد النوع، الفياضة من صدرها بحليب الرضاعة بعد الولادة. ولذلك،
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
وارتباطًا بالأرض وبالنظام، ومن هنا نشأت “الأسرة” كضرورة مجتمعية، ولم يعد النكاح متاحًا على النحو المفتوح الذى كان فى الأزمنة السابقة وتم دعم “الأسرة” كنظام اجتماعى، فصارت بحسب تعبير أرسطو هى الخلية الأولى للمجتمع وتمثل هذا الدعم فى إقرار أنماط
مشاركة من khaled ، من كتابشجون فكرية
-
إن أغضبتُها يومًا لأيِّ سببٍ، فسوف تنقلب عليَّ مثلما تنقلب النساءُ دومًا على أزواجهن، والنساءُ طبعهنَّ التقلُّبُ..
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتابعزازيل
-
كان الرجل فيما بدا لى، لايدرك أن الديانة لاشأن لها بالعقل، وأن الإيمان لايكون إيمانًا، إلا إذا كان يناقض العقل والمنطق، وإلا فهو فكرٌ وفلسفة.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتابعزازيل
-
لى تلك الصبوة، وليس لى ذاك الإقدام.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتابعزازيل
-
كل شيء أبيض.
والعبد عصفور، صار أبيض..
ما هذا الصمت؟!
أين أنا، وأين الجميع؟!
آه، إنه الموت.
مشاركة من Amneh Amaireh ، من كتابحاكم: جنون ابن الهيثم
-
ه ةأ ِة
مشاركة من Sara Hajer ، من كتابحاكم: جنون ابن الهيثم
-
قصه جميله 🔻🔻🔻🇵🇸🇵🇸
مشاركة من Ruba OLAYYAN ، من كتابحاكم: جنون ابن الهيثم
-
النومُ هبةٌ إلهيةٌ، لولاها لاجتاح العالم الجنون.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتابعزازيل
-
"عاودتنى الأفكار والتساؤلات التى لا آخر لها ولا إجابة عليها : أَتُرانى يوماً سأُدفن، فيكون لى قبرٌ كثقبٍ فى جدار، مثل هذا الذي قرأ عنده الخادمُ الصلوات، مستنـزلاً الرحمة على أمه وأبيه بعدما صارا تراباً ؟
وإن صار لى مثل هذا القبر، فمن عساه يأتى كى يستنـزل الرحمات بالصلوات على قبري، وأنا لا أهل ولا ذرية لي ! .. أترانى سأصير يوماً مرتعاً لهذا الدود الأبيض الذى يأكل الموتى، مع أنه لا أسنان له !
أمْ تراه ابتدأ بالفعل يأكلني، من دون أن أفطن له .. أشفقتُ على نفسى إذ تذكَّرتُ منظره، يوم رأيت في طفولتى بطةً ميتةً ملقاةً بين الصخور ، وكان الدود يصطخب بباطنها. فى باطن الأرض إذا حفرناها، نرى الدود ! فهل ماتت الأرض، والدود ينخر فى باطنها من دون أن ندري؟"
يوسف زيدان
عزازيل
مشاركة من Sally A Hafi ، من كتابعزازيل