اقتباسات أحمد خالد توفيق

رائحة الشقة شياط.. إذن هو يوم السبت….

❞ هكذا مشيت إلى تلك المقبرة في وادي الملوك.. أبحث عن الفتحة التي أعبر منها.. سوف أبحث عن فتحة أخرى في بلد آخر.. بلد يحتاج إلى إبداعاتي ومحاولاتي، بدلًا من هذا البلد المكتفي ذاتيًّا. ❝

والنتيجة هي أنهما يأكلان رمادًا طيلة الأسبوع..

❞ لن يظل الشيطان بلحية تيس وحوافر للأبد. ❝

ليس ممن يحبون أن يقطع المبضع جزءًا من أمخاخهم.. قلت لك إنه غريب الأطوار..

❞ السبب واضح .. أنـت أكلت أكلة مصريـة قاتلة مثل الملوخيـة أو الفتـة بالثوم ، ثم نمت على ظهرك .. فى الكابـوس أدخلت كل الخيوط معًا ❝

❞ لكنك سوف تشتهى الموت ولن تذوقه .. صراخًا سوف تصرخ .. توسلًا سوف تتوسل .. لكنك فى ذات ليلة مدلهمة سوف تنادى ( لوسيفر ) وتخبره بكل شىء ❝

إن صديقك الذى سهرت معە لم يكن صديقك )

فكان يلهث كمن يوشك على السقوط ميتًا .. وكان كئيبًا كـالقبر .

يؤمن بكلام النظرات إلى حد مبالغ فيە

ستافروس دندرينوس ) فكاد يبكى من روعة الاسم

ومئات الأضواء الملونة ترقص فى جنون باحثة عن هدف ..

‫إنك تعرف متى يأتون .. لكنك لا تعرف أبدًا متى يرحلون

هناك محفة تنزلق من سيارة الإسعاف يحملها رجلان شديدان غليظان كزبانية جهنم ،

ومن وجهة نظرە أن قليلين جدًّا من الرسامين يبدءون رسم الشخصية من القدمين .. هو ــ كذلك ــ يعتبر أن عنوان القصة مثل رأسها .. هو نقطة البدء .. »

«العقلية التي تصدق أي اكتشاف، هي عقلية غير قادرة على التوصل لأي اكتشاف!».

لدينا استعداد فطري لتصديق أي شيء.

الحقيقة أن المصري ليس أذكى من الأجناس الأخرى وليس أغبى، لكن نظم التعليم الفاسدة تؤذيه جدًّا…

هذا يؤكد ما أعتقده دائمًا من أن اللغة تعكس طريقة التفكير، والشخص مرتب الفكر يتكلم لغة جيدة سليمة واضحة المعاني.

الحقيقة أن طب المناطق الحارة جاء ليبقى.. ولا ينسى مؤلف الكتاب أن يؤكد في رضا أنه لم يعد عِلمًا استعماريًّا مخصصًا لخدمة الإمبراطورية، بل صار عِلمًا لكل البشر ومن أجل رفاهيتهم.