اقتباسات أحمد خالد توفيق

‏لماذا يمقت الناس الموتى ؟!‏

‫‏يكفيك وجود شخص مناسب تركب عليە هذا الحشد من العواطف الجاهزة المتراكمة في صدرك ..‏

لكن الهشاشة النفسية تجعلك تتشبث بأي إنسان وتشعر بأنك تهيم به حبًا…

طبقًا لأن أضعف يقين عند الإنسان هو الموت..

تصور أنا الكهل البدين أتلقى أزهارًا!.. فلو تركت نفسي لنفسي لصنعت منها مربى لكن التهام الأزهار يبدو لي عملاً حيوانيًا..

فقط كف عن الرثاء لنفسك لأنك لم تملك العالم .. كم من فتاة حسناء عرفت أنها لن تكون لك ؟ كم من قصر منيف عرفت أنك لن تطأە بقدميك أبدًا ؟ كم من سيارة فاخرة فارهة رأيتها ، وعرفت أنك لن تملك ثمن إطار واحد منها ؟ الأمر لا يختلف يا صاحبى .. مجرد فقرة جديدة تضاف لقائمة الحرمان التى يخفيها كل منا فى صدرە .. لهذا نحلم بالجنة .. لهذا الجنة ثمينة جدًّا عسيرة جدًّا .. »

أنت فى ( زانادو ) أيها المحارب حيث تفنى الحقائق وتحيا الأحلام ..‏

هل هذا واحد آخر قد عض التراب كما يقول الإنجليز ؟

لقد انفتح الجحيم ليصب حممه على رءوسنا ..

الرهبة والروعـة وجهان لعملة واحدة

وأنت تحاول ألا تدهم عنزة عابثة أو دجاجة ضالـة ، أو طفلًا يزحف .. لأن معنى هذا أن تلقى حتفك بالفئوس خلال ثلاثين ثانية ..

« إن الوقـت مـن ذهــب .. وأنا لدى الكثير جـدًّا من الوقـت ، لكن ليس عندى ذهب .. »

( أنا لم أفشل فى مائـة تجربة .. بل اكتشفت مائـة طريقة لا تعمل ) ! من المفيـد أن تعرف ( ما ليس ) كما يفيدك أن تعرف ( ما هو ) ..

إننى أذنان تمشيان على قدمين .. »

المصائـب لا تأتـى فرادى

المصائـب لا تأتـى فرادى

المصائـب لا تأتـى فرادى

السماء لا تمطر أبدًا بل تصب السيـول

المقولة الثانية قالها ( جروشو ماركس Marx Groucho ) الممثل الكوميدى الأمريكى الشهير : أنا أرفض الانضمام لجمعية تقبل مثلى عضوًا فيها

فأمـا الحسان فيأبيننى .. وأمـا القباح فأأبى أنا ) ..