أريد قرضًا أشتري به سيارة فاخرة.. سيارة أركبها إلى المصرف يوم أطلب قرضًا اكبر..!
المؤلفون > أحمد خالد توفيق > اقتباسات أحمد خالد توفيق
اقتباسات أحمد خالد توفيق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد خالد توفيق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتاب
قصاصات قابلة للحرق
-
الحب هو ألا تحتاج إلى أن تقول (آسف) أبدًا.. أدق تعبير سمعته عن الحب من قصة حب لـ (إريك سيجال).. أعتقد أن الاعتذار يستغرق ٨٠٪ من أية قصة حب في مجتمعنا.
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
قلت لها مغضبًا: لماذا تميل النساء إلى الرجال الأوغاد الذين لا يوحون بأي ثقة ؟
قالت في برود: مثلما تنجذبون معشر الرجال إلى الفتيات المائعات اللاتي لا يعرفن كيف يرعين طفلاً أو يحفظن بيتًا..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
كان رأيه أن الوسيلة الوحيدة لمساواة الجنسين هي أن يقيد الرجل أكثر لا أن تنزع المرأة قيودها!
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
المرأة الخيالية أو الحالمة هي الجحيم ذاته.. لأنها لن تجد من تبحث عنه أبداً.. لن تجد فارسها وسوف تكتفي بتعذيب البائس الذي رضيت به..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
المرأة الخيالية أو الحالمة هي الجحيم ذاته.. لأنها لن تجد من تبحث عنه أبداً.. لن تجد فارسها وسوف تكتفي بتعذيب البائس الذي رضيت به..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
رواية تعطيك نشوة ناقصة.. كأنك تأهبت للعطسة ثم لم تكتمل…
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
لولا أن مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة أو استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم أحمد.. حقًا إن لبعض الأسماء رهبة..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
بعد عام من الكتابة اكتشفت أنني – للأسف – لن اصير نجيب محفوظ لمجرد ان لي شامة على خدي، ولن أصير الشابي لمجرد أن عيني صغيرتان حائرتان.. ولن أصير ناجي لمجرد أنني موشك على الصلع..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
لكي تكون كاتبًا ساخرًا يجب أن تملك القدرة على السخرية من نفسك أولاً…!.. كل من لا يملكون هذه القدرة سخريتهم سمجة لزجة كريهة..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
ينتهي فيلم (العار) بنصيحة أخلاقية لا بأس بها.. تجارة المخدرات مربحة جداً بشرط أن تتعلم إخفاءها تحت البحيرات المالحة !
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
الكتابة ميزان يتأرجح بدقة بين حاسة الناقد و الرضا الأحمق عن النفس.. لو زادت عندك حاسة الناقد فأنت لن تكتب حرفاً.. أما لو زاد الرضا الأحمق عن النفس فأنت فقدت القدرة على معرفة الجيد..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
«أمور وأحلام.. شجون وأوهام» .. كلمات لا معنى من ورائها سوى مجرد تراص الكلمات والدغدغة الحسية السمعية.. هذا هو ما يحسبونه أدبًا..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
«أمور وأحلام.. شجون وأوهام» .. كلمات لا معنى من ورائها سوى مجرد تراص الكلمات والدغدغة الحسية السمعية.. هذا هو ما يحسبونه أدبًا..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
نجحت روايته الأولى نجاحًا ساحقًا، إلى درجة أن روايته الثانية فشلت قبل أن يكتب منها حرفًا !
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
قرر أن يتخلى عن شرفه وأن يبيع مبادئه رخيصة.. لكنه لم يجد أي مشتر برغم ذلك !.. أي نحس هذا !
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
معظم الأدباء يتحدثون عن سيرتهم الذاتية في العمل الأول فيأتي العمل عميقًا رائعًا، لأنه لا شيء أعمق من الحياة ذاتها.. المشكلة تبدأ مع العمل الثاني !.
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
قال لي: أريد أن أسافر إلى أمريكا.. إلى بلد يعرف قدري.. قلت له: لماذا تريد أن تسافر لبلد يعرف قدرك ؟… لماذا تريد هذه الفضيحة؟.. في بلد طيب متسامح مثل مصر يمكن للحمار أن يظل مستورًا وأن يأمل في وجبة العشاء.. لكن هناك سيفتضح أمرك خلال ربع ساعة… نصيحتي هي.. ابق هنا !
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
انتهت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقف عنيف، وإنما هي حالة من القرف والملل التدريجي.. ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة.. لا يعود أبدًا..!
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق
-
كانت له عينان صامتتان فيهما عتاب صامت كعيني قديس من لوحات عصر ما قبل النهضة..
مشاركة من عمرو جعفر ، من كتابقصاصات قابلة للحرق