المؤلفون > محمد الغزالي > اقتباسات محمد الغزالي

اقتباسات محمد الغزالي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد الغزالي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • “- "إن الدين بالنسبة لنا نحن المسلمين ليس ضماناً للأخرة فحسب، إنه أضحي سياج دنيانا وضمان بقائنا”

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    حصاد الغرور

  • “إن الدعاة الصادقين يخشون أشد الخشية أن يكونوا عبئاً على رسالتهم أو سبباً للتحول عنها”

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    حصاد الغرور

  • ففي سياق الحديث عن الوحدة الوطنية يتساءل مستغرباً التضييق على الإسلام "هل من شروط الوحدة الوطنية أن يكفر المسلمون بشريعتهم؟!"

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    قذائف الحق

  • إنَّ كلَّ تأخيرٍ لإنفاذ منهاج تجدِّدُ به حياتك ، و تصلح به أعمالك لا يعني إلا إطالة الفترة الكابية التي تبغي الخلاص منها ، و بقاءك مهزوما أمام نوازع الهوى و التفريط ، بل قد يكون ذلك الطريق إلى انجدار أشدّ ، و هنا الطامة! ».

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    جدد حياتك

  • (لكى تصون الحقيقة وتضبط حدودها يجب أن تعرف هذه الحقيقة وأن تعرف غيرها معها. قد تقول: `وما شأن هذا الغير؟! `. ولماذا يخدش الجهل به حسن التصور للحق المجرد؟. والجواب أن الصورة الكاملة لا بد لها من حدود تنتهى إليها وعند النهاية المرسومة لهذه الحدود تبدأ حقائق مغايرة. ولن تتميز معرفة الشئ إلا إذا عُرفت الأغيار المجاورة له أو المشتبهة به ولذلك قال الأقدمون: `بضدها تتميز الأشياء`.)

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    جدد حياتك

  • (من قديم عرف المصلحون أن بطالة الغنى ذريعة إلى الفسوق. إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أى مفسدة ونضم إلى هذا أن بطالة الفقراء تضييع لقدرة بشرية هائلة وبعثرة مخزية لما أودعه الله في العضلات والأعصاب والأفئدة من طاقات لو فجرت لغيرت وجه العالم. وأحق الأنظمة بالقبول والتشجيع ما رعى هذه الحقيقة ورتب عليها تعاليمه.)

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    جدد حياتك

  • (أحب أن ألفت الجاهلين بالإسلام والقاصرين في فقهه إلى الخاصة الأولى في هذا الدين وهى أنه دين الفطرة. فتعاليمه المنوعة في كل شأن من شئون الحياة هي نداء الطبائع السليمة والأفكار الصحيحة وتوجيهاته المبثوثة في أصوله متنفس طلق لما تنشده النفوسمن كمال وتستريح إليه من قرار).

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    جدد حياتك

  • إنه لا فقه بغير سنَّة ولا سنَّة بغير فقه، وقوام الإسلام بركنيه كليهما من كتاب وسنَّة.

    وفي ذلك يقول الأستاذ الإمام حسن البنا :

    (القرآن الكريم والسنَّة المطهرة مرجع كل مسلم في تعرف أحكام الإسلام ، ويفهم القرآن طبقا لقواعد اللغة العربية من غير تكلف ولا تعسف، ويرجع فهم السنَّة إلى رجال الحديث الثقات)

  • إن التأثر الخسيس بالاستعمار الثقافي من وراء التدريس بالروسية، ولو انتصرت إسرائيل فسيكون التدريس بالعبرية.. إن الهمج أتباع لكل ناعق، وأذيال لكل غالب، والآن نرى فلاحين من أعماق القرى، أو أعراباً من سكان الصحراء يرسلون الى الاذاعات في لندن وواشنطن يطلبون سماع أغاني أجنبية، ويهدونها الى آبائهم أو أمهاتهم الجالسين على الأكوام أو تحت الخيام!!. ص192

  • بيد أن بعض الفتية يوقدون في عصرنا هذا فتناً مخوفة، يسوء مسلكهم! هل نحول المسجد الى ساحة حرب لأن البعض في رمضان يريدون صلاة التراويح ثمانياً، والآخر يريدها عشرين؟! قلت لمن يريدها ثمانياً: صلِّ مع الجمهور العدد الذي ترى، ثم انصرف في هدوء! قال: إنك تكره السنة! قلت: بل أكره الفتن ما ظهر منها وما بطن.. وكم من سنن تريدون إحياءها كما تزعمون، لا تزيد الأمة إلا بلاء.. إن تحديد نافلة ما لا يجوز أن يخلق أزمة، وإذا كان قيام نافلة سيهدم فريضة فلا أقامها الله. ص175.

  • في فوضى التعليم الديني عندنا تتقدم قضية: هل لمس المرأة ينقض الوضوء على قضية: هل الشورى تلزم الحاكم أم لا؟!!. ص114

  • وفي هذه الأيام يوجد تعاون بين قسم الدراسات الاسلامية بالسوربون، وبين المسئولين عن العلوم والآداب والفنون عندنا على إخراج كتاب الفتوحات المكية في بضعة وثلاثين سفراً في نسخ أنيقة فاخرة، لتيسير تداولها بين الناس، ولنشر فكر ابن عربي الذي تحتاج إليه أوروبا في هذه الأيام". ص 72-73.

  • في هذه الايام يستغل الغزو الثقافي الاقمار الصناعية لتسميم افكارنا وتدويخ امتنا، وكان يجب أن تضافر الجهود لتقوية الدفاع واحباط الهجوم، واذا ماجن مغرور يقول لك: يجب اعلان الحرب على الجهمية!!.ص72

  • "إن ذبابة تطن قريباً مني وأنا اكتب! ترى أتعرف هذه الذبابة شيئاً عن الكتاب الذي أؤلفه؟ بداهة لا، ما لها وله؟ كذلك علمي وعلم أمثالي بكنه بديع السماوات والأرض. ص55

  • ان الغزو الثقافي نجح اتم نجاح في بلوغ غايته, و منذ قدر على اسقاط دولة الخلافة و اقامة سبعين دولة على انقاضها, أخذ يصرف الناس رويداً رويداً عن رباط العقيدة و ندائها, و يشغلهم داخل حدودهم الوطنية بازمات الرغيف أو برغبات الجنس و شهوات اخرى

  • المؤسف أن عددا من المتدينين يبني تقواه على الإغلاظ للمرأة وإساءة عشرتها وانتقاص مكانتها.. حتى كره النساء في العالم كله الإسلام وخافوا من سيطرته على المجتمع مع هذا الفهم الفاسد..

  • ابتسم فإنها في ديننا صدقة

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    هذا ديننا

  • فلما استيقظ المسلمون أخيراً ، وقرروا العودة إلى الإسلام في عقائدهم وشرائعهم ، بدأوا يجرون الحقيقة من ذنبها ، لا من رأسها ، ويطلبون عودة الفروع قبل الأصول ، وينادون بتطبيق القصاص والحدود وغيرها قبل أن يطمئنوا : هل ستظل الأوضاع السياسية التي تبيح لحاكم ما أن يطوح بالتشريع الإسلامي مرة أخرى كما حدث قبلا؟ وهل ستظل الأحوال الاجتماعية الظالمة التي تساند الأوضاع وتجعل عامة الناس يتنفسون في أضيق من سم الخياط؟

    على أن رهبة الحكومات الجائرة جعلت فريقاً آخر من الناس يفكر تفكيراً مضطرباً مربياً...

    لقد رأوا حكاماً يقومون باسم الدين ، ويرتكبون مظالم فادحة، فلما جبنوا عن مواجهة هؤلاء الحكام بالآثام التي يفعلونها ، رأوا أن يُحَمّلوا الدين نفسه أوزار الحاكمين باسمه ، ومن ثم قالوا : لا يصح للدين أن يحكم..!

    ولماذا؟ لأن بعض الذين لبسوا مسوح الدين فعلوا كيت وكيت. فعلى الدين أن يبوء بعارهم ، ويرجع بآصارهم!!

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    من هنا نعلم

  • قد يكون الرياء من الصغار للكبار ابتغاء عرض الدنيا. وقد يكون من الكبار للصغار ابتغاء تأليف الأتباع، إذ يحب هؤلاء السادة أن يمهدوا لزعاماتهم ورياساتهم بأعمال تزرع فى القلوب هيبتهم، وتجعل لجاههم فى الأرض دعائم مكينة، فيفعلون الخير لا لوجه الله ولا لحب الخير، بل ليلفوا بهم الجماهير المعجبة، وتلتف نحوهم الأعناق المشرئبة، فيكون رياؤهم امتدادا لكبريائهم..

  • إننا نحن المسلمين نؤمن بالمادة وبما وراء المادة, نؤمن بالحياه الحاضرة وبالحياه المقبله , ولإيماننا مصادر وثيقه من كتاب معصوم وسنه مضبوطه , ولا يليق ان نأذن للأوهام بأن تتسرب الى هذا الدين