لكنَّه ضيق ها هنا في صدري كأني أصعدُ للسماء، أو كتمان للأنفاس كأنّي تحت الماء، ودقاتٌ للقلب تتسارع كأني أهربُ من وحش كاسر.
اقتباسات علاء أحمد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء أحمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتاب
حواديت محلية الصنع
-
رضخنا لمنطق المتاح فأخذناه عن المأمول.
أردت أن اثبت لنفسي أنني استطيع فعل ما يفعلون وإن لم يكن لي فيه حاجة أو متعة.
كانت حميميته زائدة لشخص يلتقيه أول مرة لعله يتعامل بما يتمنى أن يلقاه.
ما أجمل الهروب إن كان الخيار الآخر هو ردالناس وكسرهم.
يشبههم ولا يشبههم .
انت تقرأ بطريقتك وأنا بطريقتي (كما تعبر بطريقتك شِباك وأعبر بمقولتي شوباك).
محبًا للفنون والجمال في بيىة خشنة فنال بعضهم من رجولته وصلابته لأنه يمتلك قلبا.
بكتيريا كانت بتخرج منها دوا🗯
مشاركة من إيمان صلاح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لديَّ عقل لا يتذكر من حديث طويلٍ لساعات سوى كلمةٍ عابرة كانت لثوان، عقلٌ لا يحتفظ بعبارات الاطمئنان، ويمحي بشبه كلمةٍ من ذمِّ صفحات من ثناء، عقلٌ بارع في البحث فيما وراء الأحداثِ والكلمات، ودائمًا لا يرتاح إلا للتَّفاسير المزعجة، وبالٌ مشغول برهْق باله.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
أصبح الإنجابُ ليس مطلوبًا لذاته؛ وإنما لرفع الضغط والعبء النفسي الواقع عليهما من تأخُّره.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
سمّاني أبي «صابر» كي يحققَ أمنية جدي، وكي أسيرَ على طريقتهم فأصبحت صابرًا بالثلاثة؛ صابرًا من الأعماق،
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
أقصد عمري ما عاكست واحدة م الشارع ولا المنطقة، إزّاي! دا أنا أموت عشانها وربنا، كمان معلش يعني لما آجي أعمل كدا هابصّ على أم ناجي.. دا ناجي ابنها فيه أنوثة عنها.. مع احترامي يعني. 😂😂
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
كانتِ العديدُ من المقابر يعرضُها أصحابُها لإيواء الميت.. كان يحتاج منها واحدةً فقط كي لا يموت😭😭
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
ما أجملَ الهروب إن كان الخيارُ الآخرُ هو ردَّ الناس وكسرَهم.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
الوقت الذي وهبتُه لإعانة إنسانًا لا يعدُّ وقتًا ضائعًا،
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لم يعلم أنَّ لحظات القلق أطول، وثانية الخوف بمائةِ ساعة مما يعدّون.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
أريد أن أتركَ الانتظارَ ولو لمرَّة.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لم أجد مقابلًا يُساويها سوى تفوق ابنك ورغبتك الكبيرة في إرضائه ونيتك في إسعاده عملات خاصة تعدت في قيمتها العملات الورقية .
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
الساعة عكس ما جُبلنا عليه، لا تعمل بنشاطِها المعتاد ونحن نراقبُ عملَها، لا تحتاج إلى الأعين للإتقان؛ بل تتقصَّع بين حانات دقائقها، بينما تنشط وتعْدو عندما ننام عنها ونتركُها وضميرَها.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
طوالَ الليل، أتلصَّص على عقارب الساعة. أنظر لها خفية، أطبِّق نظريةَ أمي أنَّ تجاهل الوقت يجعلُه يَمر. لكنه لا يمرُّ، فالتجاهلُ لا يُصطَنَع من مَحض اهتمام ولا يُفتعل.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
أنَّ تجاهل الوقت يجعلُه يَمر.
مشاركة من Ghada ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
ليس بالماء ُ وحده يحيا الورد، فبعضه ربما افتقد َ حبيبه وونيسهَ وفقد الاهتمام فتتدلى على ساقه يائسًا من عودته حتى مات.
مشاركة من Goga Masry ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لا أدري لماذا لم يحسب أبى لذلك حسابًا! كان متكئًا فقط على نيته فى اسعادي،
مشاركة من Goga Masry ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
صغيرا كنت لا أجيد الاختباء في لعبة الغميضة، الأمر كان لا يحتاج سوى لأقل أصدقائي فطنة حتى يكتشفني ..
دائما يعثر عليا الجميع حتى من لا يبحث عني ..!
استمرت معي لعنة الظهور فكنت لا أستطيع أن أخفي كذبي ولا أواري صدق حبي، لا أستطيع أن ابتسم في حزنى، أو أظهر عكس ما أخفي،
لا أستطيع سوى أن أكونني، حتى عندما قررت الاختباء بين السطور كان يراني من لايجيد القراءة، ويخرجني بكامل زلاتي كل واع، عندها خفت ألا أجيد الكتابة كما لم أجيد الغميضة، لكننى كنت أبرر أنها فقط لعنة الظهور التى يعاقب عليها قانون الحياة أكثر من جريمة الانتحال أو التخفي .
#علاء_احمد
مشاركة من عمر السيد ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
أتعجب من قدرتها على التحول لتصبح في رأسي كاطمئنان وفي الحياة كرغد، وأمام الموت هي ذريعتي في البقاء .
مشاركة من عمر السيد ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
من فرط جمال حلمك يأبى النزول إلى واقع مصير الأشياء فيه إلى التعود والتشبع والانتهاء .
#علاء_احمد
مشاركة من عمر السيد ، من كتابحواديت محلية الصنع
السابق | 1 | التالي |