❞ لماذا أكتب؟
لأني أريد إصلاح حياتي الخاصة المباشرة، فأجدني عاجزًا عن إصلاحها دون العودة للشأن العام الذي يشمل المساهمة في إصلاح ولو ثغرة واحدة في جدار سياسات البلاد التي أعيش فيها، أو العالم أجمع الذي لا سبيل حقيقيًّا لتحسين حياتي الخاصة ❝
المؤلفون > محمد أبو الغيط > اقتباسات محمد أبو الغيط
اقتباسات محمد أبو الغيط
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد أبو الغيط .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Norhan ، من كتاب
أنا قادم أيها الضوء
-
❞ في تجربتي الشخصية وجدت أن الكتابة فعل خارق الصعوبة كما هو خارق الإمتاع والمساعدة أيضًا؛ لأن تكثيف مشاعري هي عملية قاسية ومدمرة للأعصاب في أثناء حدوثها، تجعلني بعد كل مرَّة منهكًا للغاية، وكم شاهدتْ زوجتي دموعي تملأ وجهي بينما أنا ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
❞ كتب مور في رسالته الأخيرة شاكرًا لابنته مارجريت أن اقتحمت صف الحراس وعانقته وقبلته للمرة الأخيرة، فهو يحب ما يحدث «حين تتجاوز عاطفة البنوة، وعاطفة فعل الخير، قواعد الحذر الدنيوي». ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
❞ تعلمت عبر حياتي، وبالتدريج، البحث عن هذا الجوهر الإنساني، وأن أشعر بذلك الضوء الذي يشع من الأرواح الطيبة. أحب أن أكون على مقربة من هؤلاء، بينما أهرب من ذوي الأرواح المظلمة والقلوب الغليظة. ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
دائمًا ما عظَّمت أديان البشر وأقدس أفكارهم الكتابة. نعرف في المسيحية أن بداية كل شيء كانت «الكلمة»، هي إرادة الله، وهي «كن فيكون» في الإسلام.
أول ما نزل من القرآن آية تأمر الرسول: «اقرأ»، ويخاطب الله البشر في القرآن بأنه هو «الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم»..
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
ولو وافاني القدر، ورحلت في الوقت الذي قدره الأطباء، فإني أرجو أن يكون ما بعد نفقي نورًا وهدوءًا وأمنًا، وأن يكون في هذا الكتاب ما قد ينقب ولو ثغرة واحدة، ليمر منها بعض الضوء إلى من يقرأ.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
هذا ما آمنت به دائما، الأبوة مسئولية هائلة، ليست دفتر توفير اشتريته للمستقبل، وليس من حقي أن أطالب ابني في كبري بما لم أقدمه له في صغره، وعمومًا كنت أقول دائمًا إنه لا مشكلة لديَّ على الإطلاق في مفهوم «دار المسنين»، بدلًا من أن أكون عبئًا على أحد.
مشاركة من Michael Mamdouh ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
رغم أن عادتي أن أتجاوز اللبن المسكوب دون النظر خلفي، لكن هذه المرة غرقت في البكاء عليه والبحث عنه..
مشاركة من Michael Mamdouh ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
هل سأموت الآن؟ نهاية غير منطقية في لحظة مبتورة. لا أعتقد أن هذا الفيلم ينتهي هنا. لكن تذكرت أحمد مدحت وحازم دياب والبراء أشرف، أفلام مبتورة في وقت غير منطقي على الإطلاق وخارج كل القواعد الدرامية.
مشاركة من Michael Mamdouh ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
❞ لكن الخير يعود خيرًا، حتى لو ألقيته في البحر، بل بالذات لو ألقيته في البحر دون حساب. ❝
مشاركة من Shaymaa Mohammed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
تخاطب إيزابيل الليندي ابنتها: «إنني أتقلب في هذه الصفحات في محاولةٍ لا عقلانية للتغلب على رعبي، ويخطر لي أنني إذا ما أعطيت شكلًا لهذا الخراب، فسوف أتمكّن من مساعدتك ومساعدة نفسي»..
مشاركة من R Hermessi ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
❞ وفورا أصبحت أجري نحو السيارة بدلًا من المقاومة. أصبح الهرب من الصعق هو مصدر الرعب، وسيارة الترحيلات هي الملاذ الآمن! ❝
مشاركة من Eyhab Alkhamaiseh ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
❞ الأمل توأم اليأس أو شعره المرتجل». ❝
مشاركة من Eyhab Alkhamaiseh ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
❞ اعتدنا الحديث عن كسر المستحيل، لكن واقعيًّا ما ينكسر هو الممكن لا المستحيل. ❝
مشاركة من Eyhab Alkhamaiseh ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
أربع إیدین، أربع شفایف على الفطار، وشاي بلبن
أربع إیدین، وأربع شفایف على الفطار
یبوسوا بعض ویحضنوا نور النهار
بین صدرها وصدره وبین البسمتین
بیحضنوا الحب اللي جامعهم سوا على الفطار
ویحضنوا الشمس اللي بتهز الستار
وتخش من بین الخیوط وبعضها مع الهوا
في الأوضة ترسم نفسها على أرضها
على البساط اللي اشتروه مع الجهاز
على الغرام اللي اشتروه
من غیر تمن، وع الإزاز
ویشربوا الشاي باللبن في فنجانين
بیصحوا قلبي كل لیلة في المنام
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
لن نشتري الخضر من مكان عملي بالمعادي، بل قرب منزل الأسرة في حلوان أو من أمام مترو الملك الصالح.
لن آخذ أبدًا سيارة أجرة إلى عملي بالدقي، بل سأستخدم خط مواصلات المترو والميكروباص.
كنت أنظر إلى تلك الفتاة القوية تولد، أسعد بها، لكني لا يمكنني منع نفسي من التساؤل: من أنتِ؟
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
في إحدى روايات الكاتب الليبي إبراهيم الكوني يقول: «كل خسارة لم نخسر بها أنفسنا خسارة عابرة»، وأنا أصبحت أقول: «كل خسارة لم أخسر بها إسراء خسارة عابرة»، إسراء هي نفسي، وسواها كل شيء يمكن أن يمرَّ.
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
في حياتي مررت بخيباتٍ كثيرة؛ بسبب أمور تعلقت بها وانتميت إليها بلا حدود .. إلى حد التضحية بالوقت والمال والجهد، والاستعداد للتضحية بالروح.
في بداية ارتباطنا، سألتني لماذا أسألها صادقًا كل يوم مساء: «إنتِ راضية عني؟». فأخبرتها أني لا أرى الحب إلا هكذا؛ ذوبانًا في المحبوب وتعلقًا به، بينما قالت إنها تستغرب تلك الصيغة الكبيرة. قالت لي: «إنتَ عندك أوفر إخلاص». قالت إني بشكل عام أعيش حياتي بملحمية و«واخدها جد أوي»، بينما بعضها أحداث عادية لا تستحق كل هذا التورط العاطفي.
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
ثم انتهت «ليلة العمر» بمشهد أسطوري:
كانت شقتنا في الطابق الثامن من بناية لم تكتمل بعدُ، حتى إنها بلا مصعد، وكان يفترض أن يتمَّ تركيبه خلال فترة الخطوبة، لكن الشركة تأخرت كالعادة، وكانت هذه من أسباب رغبة الأسرتيْن بالانتظار: «معقول عروسة هتطلع ٨ أدوار بفستان الفرح؟»، «مستحيل أجيلك الصباحية لو اتجوزتوا على الحال ده»
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء
-
أحبها؛ لأني أصبحت «أحبُّ من الأسماء ما وافق اسمها، أو شابهه، أو كان منه مُدانيًا» كما قال قيس بن الملوح قبل ألف عام. أصبحت أذني بالغة الحساسية لالتقاط اسمها أو أي كلمة حروفها قريبة منه.
أحبها؛ لأننا وجدنا بيننا «العلامات». أمور صغيرة جدًّا مشتركة يصعب أن أجدها مع أي شخص آخر، كإعجابها الشديد بفرقة «الطمي». كانت إسراء تعشق مسرحيتهم «ثورة قلق» التي لم تكن متاحة وقتها على الإنترنت. كلانا انبهر فعلًا بتلك العلامة اللطيفة. كم شخصًا يعرف الفرقة فضلًا عن المسرحية تحديدا؟
«وأنا ما ليش حيلة..غير أسئلتي الضئيلة».
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابأنا قادم أيها الضوء