اقتباسات حسن مطلك

جننت بكيا مركز القلب وهذي شهادتي

أحب أن أُعاقبكِ لأنكِ مليئة بالحنان أكثر مما يجب لأنكِ مستودع أسراري نعمة السلام بعد العودة من قتال العالم أناالرجل صانع الشر والبؤس أنا القاتل القاسي فعندما تنتهي الثقة بيننا أتحوّل إلى وحش أناالرجل:أحب نفسي أنانيّ أكثر مما تتصورين

لو أننا كنا شجعاناً في محاسبة أنفسنا لعرفنا كيف نربي أنفسنا تربية قاسية، لا نعطي أي تنازل ولا خسارة واحدة. ننام هادئين بلا كوابيس، ننام بلا ضمير مُتَورِّم. ونلقى أحبابنا في الصباح بحب مجَرَّد، نقي، وبقلبٍ مفتوح ليس فيه أدنى

لابد أنكِ أغضبتِ الناس لأنكِ لم تكوني سهلة كما يتصورون، ولذلك فإنهم يطرحون قذارة نفوسهم كلاماً..

وكتبتُ: «إلى جيش من النساء.. أعنيكِ أنتِ.. أيتها النصل في القلب. أعترف أنني عرفتُ نساء كثيرات، لم تعطني واحدة منهن طعم الإحساس بالخسارة مثلما فعلتِ. ولم تعطني واحدة طعم الربح مثلما فعلتِ.

الإنسان يعيش في إشكاليَّة مستمرة؛ فما إن ينتهي من مشكلة حتى يقع في أُخرى، وعليه طرح الأسئلة دائمًا.

فالرواية التي تتحدَّاك تنفعك.

إنّ الإنسان يعيش دائمًا في حالة هجران.

أنا مُعلم نفسي، فلا أستطيع أن أكون فوكنر ولا ماركيز.. ربما استطعتُ أن أكون أنا نفسي.

«السعادة هي القوة»، على حد قول نيتشه. ليست قوة عضلات بالتأكيد، إنها قوة الوعي، الوعي في أقصى حدود احتماله، فالتلقائية لم تعد حالة مُستساغة ولا مريحة…

كل يوم، أُولَد إنسانًا جديدًا يختلف عن «أنا» يوم أمس، لكن مبادئي ثابتة.. البساطة وحُب الحقيقة والفكر، وأشعر دائمًا بأني مختار من قِبل الله لأجل شيء ما.. لا أعرفه، ربما سأصله بالعلم، بالفكر.

* لماذا تُهاجِم العِلم؟!

‫ - لأنَّ العِلم خان الوعي، وحوّل الإنسان إلى آلةٍ. وعندي أن «كارل ماركس» ملعونٌ ملعونٌ.. فهو الذي جَنى على البشرية! وإنَّ كل ما وصل إليه العِلم قد توقّف، وهو الآن يعمل على تطوير الأشياء، ولهذا يجب الاتجاه نحو الإنسانيّات، ودراسة الإنسان، فهو السِّرّ الذي لم يُكشَف بَعد!

‫ إنَّ القتل بالرصاص، أو السيف، أو الحَبل.. كلّها وسائل متأخرة، لقد ظَهَر القتل بوسائل الإعلام.

«لم أحاول في يوم ما، أن أُجبِر اللغة على قول ما لا تريد أن تقوله». واللغة هي أنا، فأحاول ألا أكذب قدر الإمكان، إنها ليست مجرد أداة للتوصيل.. فهي تشمل الصوت أحيانًا.

هذه الأيام الشبيهة بالعذاب، شبيهة بكل جهد ضائع

فأنا أحب القصص لأجل أن لا تضيع الحقيقة. لكي نعرف بين حين وآخر أننا مازلنا على قيد الحياة، وأننا قد عشنا - فيما مضى - زمناً يمكن أن نتحدث عنه دائماً.

إن الغياب هو شكل من أشكال الحضور، والحضور بالنسبة لي هو أن أكتُب وأستغرق في الكتابة.

أنا مُنعزل، مُنعزل ولكن ليس مُعقَّدًا.

هذا الطريق الذي بدأتُ به وآمنت به، لا بد أن أستمر فيه حتى النهاية.. إلى أن أنتصر، رغمًا عن كل العَقبات.

أُعوِّض الأيام التي أفقدها، بالقراءة، أجدها هي السُّلوَة الوحيدة، وسط طبيعة معاداة المجتمع لي.

اخترتُ عدة أصدقاء، وكانت علاقتي معهم، مجرد تفاهم، وإن لم نستطع وصفها بالتفاهم، فهي لقضاء وقت.