❞ أحدهم حوّل خياله إلى واقع، بعدما حوّل الواقع إلى خيال، وقد طاب له أن يمزج بين جسدين: وحش وبلبل، فصار شاعرا، وآخر أعطى للهجين معنى كونياً فصار فيلسوفا، أما الثالث فقد تحدث عن كليهما وما صنعا فكان روائيا. آمن بهما، ❝
الكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية > اقتباسات من كتاب الكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية > اقتباس
مشاركة من Nizar Al-Musawi
، من كتاب