إن وظيفة الخطاب الأدبي، هي استخراج قيمة إنسانية بالدرجة الأساس، فكيف يسعى الأديب إلى تحجيم ذاته بالانشغال بألعاب (السيرك اللغوي) أو بالبحث -لمجرد البحث- عن متاهات تجعل القارئ يخاف أن يفتح الكتاب.
اقتباسات حسن مطلك
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن مطلك .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب
الكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إننا نستطيع أن نَشعر بأهمية أي عمل أدبي بقدر ما يطرح من أسئلة مفتوحة، تكون في النهاية، أسئلة ميتافيزيقية يصعب الإجابة عليها، لأنها دائما تفلت منا في لحظة الانتقال من الوعي إلى العالم وبالعكس.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ إن الأدب هو خيانة الفلسفة، ولذلك فهو أدب. وبالمقابل فإن الأدب لن يكن أصيلاً إذا ما قطع صلاته مع الفلسفة، لأنه بذلك يتناسى منطقة (الوقوف المتحرك) في الأبدية. إنه معني أيضاً بطرح الأسئلة ذاتها التي تطرحها الفلسفة، ولكن بأدواته الممكنة والمتوفرة، لأن الفلسفة بالمقابل يجب أن تعترف بالأدب لأنه وهبها الخيال، والا لكانت شيئاً آخر ليس له اسم. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن الأدب هو خيانة الفلسفة، ولذلك فهو أدب.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ فإن أي أدب لا يتناول مشكلات الإنسان الأولية في العالم، ويكتفي بتصوير حياة زائلة، هو أدب زائل بزوال الشرط التاريخي للمشكلة. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#الكتابة_وقوفاً:_تأملات_في_فن_الرواية
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ إن الوظيفة الأساسية للأدب هي أن تجعل الإنسان يتحسس مكانه في الوجود، وتجعله يعي هذا التحسس. إنها وظيفة إدراكية تصورية بحتة، وليست وظيفة حلول مقترَحة، أو كفاح لتطور الذوق، أو لعبة لتطوير الحساسية اللغوية لكي يمكن التعبير عن الحاجات الإنسانية. إنها وبشكل أدق: محاولة لإيجاد منطقة توتر مريح، أو منطقة مريحة للتوتر، معاً، في لجة الأبدية. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن الأدب يُصور لحظة التوتر هذه، لحظة إطلاق السؤال، ولكنه لا يمضي أبعد من ذلك، وإلا فإنه سيعلن حرباً ضد الفلسفة، ويخسر بذلك هذه الحرب لا محالة.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
ولكي يكون الأدب أدباً عليه أن يسلك الطريق المعاكس للفلسفة لكي يطرح المشكلات الفلسفية نفسها، أعني بشكل حسي عياني، حياتي بشكل أشمل
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ لقد أكد أن الأدب هو (كشف) عن طريق الحقيقة الإنسانية ذات الطبيعة الكاشفة، لذا فهو يدلنا، دون أن يدري، بأن هنا شيئاً ما نكشف عنه بطرق مختلفة منها الأدب. أي أنه التجأ إلى (المعطيات) مرة أخرى متناسباً (الجوهر) الذي يجب أن نكشف عنه؛ طبيعة الجوهر، وطبيعة الكشف عن الجوهر. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
هو مدير للمدرسة الثانوية وهي معلمة في الابتدائية اسمها (هاشمية) وكان حسن يسميها (هدى) فأحبت هذا الاسم وأضافت إليه (حسن) فأصبح (هدى حسن) وكانت هدى خارجة من تجارب سطحية وفاشلة في الحب فوجدت في حسن مطلك الرجل الحلم والنموذج فتعلقت به عشقًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابكتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
الأولى عشقه لزميلته (ميسلون) أثناء سنوات دراسته في جامعة الموصل في قسم علم النفس، والتي كان يرمز لها في دفاتره بأول حرف من اسمها (م) لقد أحب حسن مطلك هذه المرأة بقوة ورسمها وكتب عنها الكثير في أوراق ودفاتر فقدنا بعضها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابكتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
أكتُب بحرية عالية جدًّا.. نزعتُ كل القيود المتمثلة بالبوليس الفني والبوليس الاجتماعي والبوليس الديني.. فكل هؤلاء، على الكاتب أن يستبعدهم لكي يكتب بحرية.
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان ، من كتابأعراس الكرة الأرضية
-
إنَّ القتل بالرصاص، أو السيف، أو الحبل.. كلّها وسائل متأخرة، لقد ظهر القتل بوسائل الإعلام.
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان ، من كتابأعراس الكرة الأرضية
-
إنَّ أيَّ شخصٍ بإمكانه أن يقرأ، ولكن أين هي الآراء؟ فلا تقل لي ما تعرفه نقلًا عن غيرك، بل قل لي: رأيك حتى لو كان ضعيفًا، والأدب هو الرأي.
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان ، من كتابأعراس الكرة الأرضية
-
«إن الكتابة تبدو سهلة، غير أنها في الواقع أشق الأعمال في العالم».
همنغواي
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
أغمِض عينيك واعقِد يديك على صَدرك… الله حَيّ.. الله حَيّ. ستأتيك الصُوَر. الله حَيّ.
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
-
للجبال أفواه وأطراف وقُلُوب كبيرة نابِضَة، وهي تَشرَح حنان الاحتواء
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
-
يحس بأنه حزين. ليس حزيناً بالضبط، وإنما يريد أن يبكي، وهو يُراقِب صوت الفجر المُتَسلل بين الأحطاب وقَصَب السقوف والانطلاقة الأولى لعصافير العراق.
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
-
ليس ثمة بقعَة لمُمارسَة العُري العري والتَجرُّد من اللغة
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
-
كانت تُجَدِّد نفسها بالحلم. نعم، بالحلم يَتَجَدَّد كل شيء.. كانت مسرورة بأثاثها الرث لاسيما بالمرآة وجمرات الموقد والقمر الذي يطل من الشَق. أعني: خُرُوق الجواسيس والوسادة المُتسِخَة، والرجل الجديد دائماً..
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا