المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان

اقتباسات عماد رشاد عثمان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عماد رشاد عثمان

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • (التخلي هو دليل الجدية والنية والرغبة الحقيقية في التحرر

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • (التخلي هو دليل الجدية والنية والرغبة الحقيقية في التحرر

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ مَن يظن منّا أن بالإمكان إزالة النزوع النفسي وكف التفكير، ونحن لم ندفع بعد ضريبة المحطة الأولى وثمنها في محو وجوده من المحيط حولنا.. فهو مخدوع! 

    ‫ فلا تُحدِّثني عن إيقاف تفكيرنا فيه ولم تزل صوره على هاتفنا!

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • غلق الصفحة لن يكون إلا بتمام الصفح عن الذات

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • س عيبًا على الإطلاق أن نعترف بمحدوديتنا ونتصالح مع قصورنا الإنساني، ليس عيبًا أن نطلب المساعدة ونبحث عن الدعم… فإنْ فقدناه في صديق أو رفيق أو قريب بحثنا عنه في معالجٍ أو طبيبٍ، أو مجموعة دعم مرَّ أعضاؤها بما يشبه تجربتنا.

    ‫ ربما لا يمكننا القيام بالأمر بأنفسنا، ونحتاج إلى من يخبرنا أن في آخر هذا النفق المظلم يقبع ضوءٌ وسلام، حتى وإن لم نكن نراه الآن!

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • إننا نخرج من العلاقات المؤذية كمنكوبي الكوارث أو مصابي الحروب، ممتلئين بالجراح التي لا تزال تنزف، لذا نحتاج إلى التضميد والعناية.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ ربما نحن نبحِر حين نقرأ كتابًا كهذا ونجد تطابقًا مذهلاً بينه وبين بعض زوايا علاقاتنا، ولكننا نخشى الاعتراف؛ فنمارس نوعًا من الإنكار اللا واعي والخداع الذاتي

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ وأكثر المساحات التي نمارس فيها الإنكار حين نُسمِّي العلاقة المؤذية حبًّا! وحين نُسمي التعلق حبًّا! وحين نُسمي الاعتياد حبًّا! وحين نُسمِّي الإدمان حبًّا! وحين نُسمِّي بقاءنا في علاقة لعدم قدرتنا على تحمُّل الوحدة حبًّا!

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • إنما يقوم التعافي بالتوازي مع الحركة بالحياة.. ولا يحتاج عزلة أو اختلاء، بل ربما يضره العزلة والاختلاء.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ لا تقبل بعلاقة لا تسعك ‫ لا تخنق زواياك بالارتباط بروح ضيقة لا تكفي تمدداتك ‫ توقف عن التبرير والبحث عن إلهاءات لصرخات حاجاتك غير المشبعة ‫ لا تأمل تغيير بصمات روح لا تشبهك ‫ لا تحاول أن تحشوه عنوة بشغفك وترغمه على تذوق اهتماماتك أو الاكتراث لمشاعرك ‫ توقف عن تسول الحضور والمشاركة والتعاطف ‫ توقف عن ليّ تصلباته ناحية تفهمك ‫ توقف عن خداع ذاتك بالتنقيب عن نفع خفي أو رجاء مستقبل مختلف جواره ‫ لا تقنع نفسك بفتات الحب البارد الذي لا يُسمن روحًا أنهكها الانتظار، ولا يُغني جوعك العشقي ‫ لا تبق فقط لأنك

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ ـ حب النرجسي دومًا لأطفاله هو (حب مشروط)، مشروط بأدائهم وصورتهم وموافقتهم لما يراه خيرًا لهم!

    ‫ النرجسي لا يعرف (أنا أحبك هكذا.. كما أنت)! بل يعرف فقط (أنا أحبك؛ لأنك كذا أو تفعل كذا!)، تعليل الحب خطيئة قد تنشئ نرجسيًّا جديدًا!

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • لعل من أخطر آثار العلاقة المؤذية، وللغرابة من أكثرها شيوعًا.. هو تكرار علاقة مؤذية أخرى بعدها!

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • (كل متاح مزهود، وكل ممنوع مُشتهى).

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ (التعلل بالظروف) وسيلة الإيذاء المستهلكة والمفضوحة بشدة، والعجيب أنها تفلح كل مرة! ذلك المرهم العجيب الذي يُبرِّئ ساحة المؤذي ويُسكِّن تأهبات الشريكة على الدوام.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ (التعلل بالظروف) وسيلة الإيذاء المستهلكة والمفضوحة بشدة، والعجيب أنها تفلح كل مرة! ذلك المرهم العجيب الذي يُبرِّئ ساحة المؤذي ويُسكِّن تأهبات الشريكة على الدوام.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ وأحيانًا يستخدم الرجل حيلة أشد مكرًا وأعظم أثرًا.. كأنه يبعث رسالة ضمنية غير منطوقة للتشكيك في أنوثتها، ووصمها (بالبرود).. فيزيد داخلها أحيانًا مخافة الفقد.. فتخشى أن يخلط بين تعففها وبين البرود فيظن أن ما ينتظره منها بعد الزواج لا يستحق البقاء!

    ‫ بل كثيرًا ما تُوضع الفتاة تحت ضغط أعظم وهزة أعمق حين يكون هذا الرجل متدينًا، ظاهر التعفف، كثير الالتزام بالسمت الديني، بل ويفوقها علمًا وهديًا.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ وأحيانًا يستخدم الرجل حيلة أشد مكرًا وأعظم أثرًا.. كأنه يبعث رسالة ضمنية غير منطوقة للتشكيك في أنوثتها، ووصمها (بالبرود).. فيزيد داخلها أحيانًا مخافة الفقد.. فتخشى أن يخلط بين تعففها وبين البرود فيظن أن ما ينتظره منها بعد الزواج لا يستحق البقاء!

    ‫ بل كثيرًا ما تُوضع الفتاة تحت ضغط أعظم وهزة أعمق حين يكون هذا الرجل متدينًا، ظاهر التعفف، كثير الالتزام بالسمت الديني، بل ويفوقها علمًا وهديًا.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • الغرض الأول الذي تحققه هذه العلاقة أنها لذة مجانية وبلا التزام.. وإنَّا هنا لا نتحدث عن لذة الجسد؛ فبعض هذه العلاقات قد لا تحوي لقاءات جسدية، ولكننا نتحدث عن وجود مجاني لامرأة تحبه وترعاه وتدعمه وتسمع شكايته.. عن حرارة عشق ودفء مشاعر بلا ثمن، وربتات نفسية مُعفاة من ضرائب الالتزام!

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ المؤذي غالبًا ما يكون متحدثًا بارعًا.. أنيق النطق والعبارة.. وكاذبًا ماهرًا بامتياز.

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ‫ لم نفطن لحقيقة أننا فقط موهومون بالبدء والنهاية؛ ففي البداية توهمنا الفراغ العاطفي إعجابًا، وفي النهاية توهمنا التعلق والإدمان حبًّا، فقط لأننا لا نستطيع التخلص منه! ‫ ومع الوقت تبدأ حياتنا تتعثر أكثر، فنحن نمنع الجميع من الاقتراب منا لأننا مشغولون بما نظنه حبَّنا المثالي الذي لن يتكرر ‫ كنا نظنها في البداية مجرد مغامرة خافتة. قصة حب كالتي يحياها غيرنا. فلا يمكن أن نبقى وحيدين والكل من حولنا يحب ويهوى ويرتبط! ‫ ولا نفهم أنها ربما تقضي على سلامنا الداخلي ومكتسبات حياتنا وتأسرنا حتى تنهكنا بشدة وتفسد زوايا كوننا الصغير كافة؛ لأنها لم تُؤسَّس إلا على الوهم لا

    مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

    أحببت وغدًا