ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Noora Bahzad ، من كتاب
أحببت وغدًا
-
إن الإدمان في عمقه هو انفصال عنيف عن الذات الحقيقية وعن الآخر، مع عدم قدرة على إقامة علاقة صحية ناضجة مع النفس، ومع الآخر، ومع الله (قوتنا العظمى)،
مشاركة من ghadaamer2121 ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟ ونحو أي شيءٍ نتجه؟! ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
الإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.
قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
كما يُقال إن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر؛ فإن الصدمات والإساءات في الصغر أيضًا تنحت نقوشها على مادة التكوين الليِّنة (الطرية) التي لم تجف بعد، لذا تبقى آثارها.
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ تتركنا الإساءة (عراة شعوريًّا)، (لاجئين نفسيًّا). ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فكم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه. ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ "دومًا أشعر بأنني لا ألتئم مع الجموع، وكأنه ليس لي مكان بينها كقطعة (بازل) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأً داخل تلك العلبة؛ علبة الوجود. ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
يتهكمون كلما هممت ببدء (ريجيم جديد)، ولكن لا أحد يفهم أنني ذهبت إلى (حب الغذاء) لأنني لم أجد (غذاء الحب)!
مشاركة من Samar Abd El-Salam ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
فذلك الفم الذي لا يستطيع أن يتكلم يمكنه أن ينشغل بالمضغ، فكان المضغ كلامي اللامنطوق، بديلًا عن الحكي؛ كناية عن الصياح. كان الحب يكمن في امتصاص رحيق قطعة شوكولاتة، والكراهية تتجلى في تمزيق (شريحة ستيك)، والغيرة هناك في قطعة العلكة التي ألوكها بفمي.
مشاركة من Samar Abd El-Salam ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
"إما أن تكون كما تبدو، وإما أن تبدو كما أنت"
الرومي
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
امتن اليوم.. وانغمس بالامتنان.. واكتب امتناناتك.. وشارك امتناناتك.. وادع الآخرين للامتنان وشاركهم امتناناتهم.. وعلِّمهم الامتنان.. واجرِ على ألسنتهم لغة الامتنان.. وكن تجسدًا حقيقيًا للامتنان.. وصاحب الممتن يصيبك بعضٌ من رضاه وتستلهم من بهاء روحه..
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة معقّدة. وليس بالضرورة أن تكون الأشياء البسيطة ساذجة .إن الانحياز الفنّي الحقيقي هو: كيف يستطيع الإنسان أن يقول الشيء العميق ببساطة..
غسان كنفاني
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
نحن أبناء تلك الحياة المظلمة، نشعر بكل شيء، لكن يصعب علينا وضع الإحساس بكلمات، فنخجل لكوننا نفهم لكن نعجز عن التعبير.
مشاركة من menna mostafa ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
"توقّف عن التهام نفسك، ستمضي الأمور إلى حيثُ من المفترض لها أن تمضي".
هاروكي موراكامي
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
إننا نحتاج أن نشعر بأننا كنا محبوبين رغم كل شيء، من أجلنا لا من أجلهم، فإن أكبر ما تفعله الإساءة كما ذكرنا كثيرًا هي أننا نسير في الحياة نشعر بعدم استحقاقنا للحب وأننا غير محبوبين، والحب هو تربة النمو الجديدة، قد نندهش لما يمكن أن يحقق الإنسان فقط إن شعر بأنه محبوب.
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
ما فُعِل بنا أحيانًا يكون عن عجز لا عن بخل: بمعنى أننا نعم قد حُرِمنا من الحب والتقدير والدفء، ولكن هل كان هذا الحرمان عن بخل؟ بمعنى هل كان من حرمنا قادرًا أصلًا على أن يمنحنا أم أنه كان مُعاقًا عن الحب، شوهته الحياة بشكل جعله غير قادر على منح المحبة الصحية؟
ألم تكن تلك هي لغته الوحيدة التي يعرفها ولم يكن يدرك وجود لغة سواها؟ ألم يكن فقط عاجزًا عن المنح لا بخيلًا به؟
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
٢ـ ما فُعِل بنا أحيانًا يكون عن عجز لا عن بخل: بمعنى أننا نعم قد حُرِمنا من الحب والتقدير والدفء، ولكن هل كان هذا الحرمان عن بخل؟ بمعنى هل كان من حرمنا قادرًا أصلًا على أن يمنحنا أم أنه كان مُعاقًا عن الحب، شوهته الحياة بشكل جعله غير قادر على منح المحبة الصحية؟
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
إنما نتحدث عن الصفح عنا نحن أولًا!؛ الغفران لأنفسنا!، ففي قرارة أنفسنا كنا نرى خللًا ما بنا. وكأننا كنا طرفًا؛ محفزًا، أو مستفزًّا، أو مشاركًا مسببًا!
فاتضح أن الأمر لم يكن معنيًّا بنا مطلقًا، ولم يكن يدور حولنا خصيصًا. كان هو المريض، وكانت تلك الاساءة عرضه المرضي! لم نكن مخطئين، ولم نكن سيئين، ولم نكن شركاء في الجُرم، ولم نكن أقل من المستوى المطلوب للأمان!
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره