التعافي هو فعل تواصل لتلك الذات المأسورة بين جنباتنا، الذات المُكمّمة التي تم إخراسها قسرًا، ثم تمادينا في إخراسها طوعًا عبر تعليمها لغة إشارة رمزية حمقاء تمثلت في الإدمان!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب
ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
إن مجدنا الحقيقي ليس في ألا نسقط أو ننهزم أو نفشل،
بل في أن نقوم مرة أخرى بعد كل سقوط وانهزام
رالف والدو ايمرسون
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
أخبر صديقك العزيز دوما أن مر الحياة يطيب به
مشاركة من Kadi Ali ، من كتابأحببت وغدًا
-
من يتجمد في النرجسية يتحول إلى أناني أو إلى شخص لحوح متعلق بإفراط في العلاقات، ومن يتجمد في الآخرية مع المحو التام للنرجسية يتحول إلى إرضائي (اعتمادي عاطفي).
أما من يتجمد في المرحلة المعبرية فذلك هو المدمن!
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
هو ليس حباً على الإطلاق.. هو فقط نوع مغاير من الإدمان الذي قد تحتاج مساعدة للفرار منه.. وتحتاج قوة أعظم من إرادتك (التي تخونك كل مرة) لتتمكن من الرحيل
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابأحببت وغدًا
-
وأغيب عني، ويغيب عني المعنى والقيمة، ولكن الفارق أن ثمالة الخمر ساعة أما ثمالة الهوى فقد تستمر لسنوات ذاهلًا عما سواها، ناسيًا أن بالجوار حياة تنتظر أن تُعاش.. حياتي!
مشاركة من Slli . ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
الاعتراف بالعجــز
"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"
مشاركة من سارّة يحيى ، من كتابأحببت وغدًا
-
❞ المؤذي لا يصنع بيئة سوية ولا يمكنه ذلك، وبالتالي لا يمكن أن يربي أطفالاً ليصبحوا أشخاصًا أسوياء) ❝
مشاركة من مها ، من كتابأحببت وغدًا
-
السلام الداخلي.. كم أصبح صورة بعيدة كذكرى مشوشة، أو كحلم عابر لا نتذكر تفاصيله منذ تنزَّل على دنيانا ذلك الرجل! أو تلك المرأة!
مشاركة من Haneen ، من كتابأحببت وغدًا
-
وربما هي الآلية التي تفسر بعض عمل (الإبر الصينية والحجامة والكيّ) وغيرها من الممارسات الشعبية الشائعة في مواجهة الآلام وإنها لتخبرنا عن توجه إلحاق الألم بغية إزاحة ألم أكبر! وتلك بعض فلسفة أجسامنا ونفوسنا في التعامل مع الألم، فإذا جاءني ألم غير محتمل فلأتلهَّى عنه بآخر محتمل وخاضع لتحكمي وإن كنت أواجه دراما حياتية غير ممكنة الاستيعاب، فلأصنع دراما أخرى موازية، ولكنها ممكنة الاستيعاب، أنغمس فيها ذاهلًا عن الدراما الأولى وهو ما ينبئنا عن حقيقة الألم الداخلي للمدمن، فكل هذه الدراما والخسائر والآلام التي يستجلبها لنفسه بالإدمان، إنما يستخدمها كملهاة، كسلوان، كتعزية عن الألم الأصلي وإن كان الإدمان بخساراته
مشاركة من Ganna Mohammed ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
وربما هي الآلية التي تفسر بعض عمل (الإبر الصينية والحجامة والكيّ) وغيرها من الممارسات الشعبية الشائعة في مواجهة الآلام وإنها لتخبرنا عن توجه إلحاق الألم بغية إزاحة ألم أكبر! وتلك بعض فلسفة أجسامنا ونفوسنا في التعامل مع الألم، فإذا جاءني ألم غير محتمل فلأتلهَّى عنه بآخر محتمل وخاضع لتحكمي وإن كنت أواجه دراما حياتية غير ممكنة الاستيعاب، فلأصنع دراما أخرى موازية، ولكنها ممكنة الاستيعاب، أنغمس فيها ذاهلًا عن الدراما الأولى وهو ما ينبئنا عن حقيقة الألم الداخلي للمدمن، فكل هذه الدراما والخسائر والآلام التي يستجلبها لنفسه بالإدمان، إنما يستخدمها كملهاة، كسلوان، كتعزية عن الألم الأصلي وإن كان الإدمان بخساراته
مشاركة من Ganna Mohammed ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
وربما هي الآلية التي تفسر بعض عمل (الإبر الصينية والحجامة والكيّ) وغيرها من الممارسات الشعبية الشائعة في مواجهة الآلام وإنها لتخبرنا عن توجه إلحاق الألم بغية إزاحة ألم أكبر! وتلك بعض فلسفة أجسامنا ونفوسنا في التعامل مع الألم، فإذا جاءني ألم غير محتمل فلأتلهَّى عنه بآخر محتمل وخاضع لتحكمي وإن كنت أواجه دراما حياتية غير ممكنة الاستيعاب، فلأصنع دراما أخرى موازية، ولكنها ممكنة الاستيعاب، أنغمس فيها ذاهلًا عن الدراما الأولى وهو ما ينبئنا عن حقيقة الألم الداخلي للمدمن، فكل هذه الدراما والخسائر والآلام التي يستجلبها لنفسه بالإدمان، إنما يستخدمها كملهاة، كسلوان، كتعزية عن الألم الأصلي وإن كان الإدمان بخساراته
مشاركة من Ganna Mohammed ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
اتضح لي في النهاية أن مخاوفي هي محطات انطلاق لتحررني، وأن تلك المساحات التي طالما فررتُ من الحديث عنها خوفًا من أن تلتهمني مشاعر غير محتملة متعلقة بها؛ هي نفسها التي ستطلق سراحي!
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن الذات ليست سوى نتاجًا لمجموع علاقاتنا. ليست الذات سوى نتاجًا نهائيًّا لشبكة تفاعلاتنا مع الآخر، ومع موضوعات الحياة خارجنا!
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
لذا كلما وجدت نفسك تميل للانحسار والكتمان والعزلة والاختلاء، فاعلم أنه صوت مرضك. وأن كل تلك التبريرات هي وسائله، وكل تلك المواقف التي نحشدها كأدلة لندخل كهوفنا الممتلئة بغبار الوحدة الأصفر الخانق، هي مجرد تسويغات ليبقى الإنكار!
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
نتاجًا لجرح الرفض المتكرر الذي تذوقته قديمًا قررت حماية نفسي بأن أمنع المجهر من أن يسلط ناحيتي، فسلطته طوعًا على الجميع، فقررت القيام بدور الحكيم أو الناصح أو (حلال العقد) أو ربما "الخبير المحلل" لأبقى هناك في تجارب الآخرين، وأحمي ذاتي الملتهبة بالرفض من المزيد!"
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
(أن من أصول النضج النفسي التعبير عن الاحتياجات، وأنه ليس على أحد أن يتوقع ما لم نتلفظ به من احتياجاتنا).
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
لا يقبل كلٌ منا حقيقة أن لكلٍّ منا معركته التي يخوضها وحده، ربما لا تماثل معركة أحد وإن كانت تشبهها في كثير من الملامح، لكلٍّ منا نصيبه من الوجع وحظه من العوز والنقص والحاجة والفاقة، ومن رثاء الذات الرفض المتذمر لهذا النصيب ولتلك المعطيات الوجودية. فنصبح وقتها مشلولين أكثر، تمامًا كرجل وُلِدَ كفيفًا فاقد البصر فأمضى عمره يلعن الظلام ويتغنى بوجع افتقاد البصر والافتقار لرؤية الألوان بدلًا من تحويل طاقة النحيب المهدرة نحو محاولة التوصل لطرق مساعدة تخفف معطيات الوجود الحالية بالنسبة له.
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
تلك المخاوف التي طالما عبرت عن شعورنا الدفين بافتقاد الأمان وافتقاد الثقة، فإننا نتوقع أن يرحل الآخرون عنا، أو نتوقع أن يتم استغلالنا، أو نتوقع أن يُفضِّلوا غيرنا علينا، فكل ذلك نشأ من تجربتنا الأولى التي شكلت قوالب العلاقات في أذهاننا، ومنحتنا المادة الخام لمخاوفنا!
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره
-
تلك المخاوف التي طالما عبرت عن شعورنا الدفين بافتقاد الأمان وافتقاد الثقة، فإننا نتوقع أن يرحل الآخرون عنا، أو نتوقع أن يتم استغلالنا، أو نتوقع أن يُفضِّلوا غيرنا علينا، فكل ذلك نشأ من تجربتنا الأولى التي شكلت قوالب العلاقات في أذهاننا، ومنحتنا المادة الخام لمخاوفنا!
مشاركة من Yasmeen Refaat ، من كتابأبي الذي أكره