هؤلاء الذين يرقصون.. قد يحسبهم مجانين أولئك الذين لا يمكنهم سماع الموسيقى!
(جورج كارلين)
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إننا كائنات مجبولة على السعي وراء هذه اللحظة من وقوف الرجل يتأمل امرأته من استعلاء طوله.. ونظرها المتسلق لعينيه في ارتباك.. وبينهما وسط حار من الاشتهاء وتيار ساخن من الانجذاب، وكثير من السكون الذي لا يشاء أن يسكن!
لحظة مشتركة بين كل شعوب الكون لا تحتاج إلى كثير لغة ولا تختلف طقوسها كثيرًا… ولا يستطيع بشري أن ينكر كونها أعنف لحظات وجوده عمقًا وسطوة!!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
لا تكترث المرأة كثيرًا بمباحث الوجود ولا تشغلها أسئلة الخلق والخليقة.. كما تشغلها المساحات الدافئة لصدر رجل على المقاس من أوجاعها..
من قال يومًا إن (الرفيق قبل الطريق).. لا بد أنها كانت امرأة!!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
يخبرنا الواقع أن الحب وحده دين المرأة وقبلة قلبها..
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
هي المرأة دومًا.. تنحر كل شيء طوعًا على مذابح الهوى!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
الحمقاوات هن من يعتقدن أن الحكي نوع من التوبة!!.. لا يدرين أن نصف الرجال يروون خطاياهم ككسب ماكر للثقة.. والنصف الآخر يروونها كاستعلاء ذكوري بمكاسب قديمة وأحيانًا كنوستالجيا لانتصارات الأمس..!!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
أقوياء الظاهر وأصحاب القشرة الفولاذية.. المصابين بفوبيا الحميمية. يفقدهم الحب اتزانهم.. ويمنحهم تخبطًا يجعلهم يؤذون القريبين كغريق يتشنج.. ويشوهون حياة أكثر من أحبوا من حيث أرادوا النجاة!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إن غيبة الرجل الذي تبدو عليه أمارات الإعجاب تفقد المرأة اتزانها. تمنحها مساحات للتساؤل..! (تقنية الغيبة المفاجئة) إنها تفلح كل مرة. امنح المرأة فيضًا من الاهتمام. وشلالًا متدفقًا من الانتباه والتركيز ثم اسحبه فجأة بغياب غير مبرر. ولن تحتاج لربع طاقتك عندما تعود..
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
الطريق إلى قلب المرأة عبر أذنين..
فأن تمنح لمخبوءاتها إنصات أذنك.. وأن تداعب أذنها بحلو حرفك..
لا تدري الحمقاء أن كل منصت شغوف.. هو صورة زائفة لعاشق مثالي..
وكل متحدث بارع.. هو كاذب ممتاز..!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
فكثير من العلم قد يمنحك حيرة أعظم أحيانًا من كثير جهل!
وكثير من الغوص داخل النفس دون خريطة وبُوصلة توجيه قد يعني توهانًا أكبر!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
كأن البشر يحملون طبيعة غريبة (أن كل ممنوع مرغوب، وكل صعب وغير متاح يصير محط اشتهاء أكثر
مشاركة من سارّة يحيى ، من كتابأحببت وغدًا
-
وهو ما يُحيِّر ضحايا الإيذاء، وربما يجعل مقدار الألم مضاعفًا حين يشاهدون الفجوة بين الوجه الذي لاقوه من المؤذي والوجه الذي يراه الناس منه!
مشاركة من نضال المهند ، من كتابأحببت وغدًا
-
" لما أبويا يبقى بيعاقبني عقوبة مفرطة على أسباب تافهة، مش غريب إني أمشي في الدنيا حاسس إن فيه مصيبة حتحصل حتى لو مفيش أسباب واضحة لحصولها"
مشاركة من فاطمه ، من كتابأبي الذي أكره
-
قصة تزاوج الوهم مع الإيذاء، وارتباط الاعتمادية بالنرجسية، وسقوط الاحتياج في بئر الزيف، وتعلق الظمأ بالسراب!
والأهم؛ نهاية واحدة.. الألم والضيق والتيه والتمزق!
مشاركة من Haneen ، من كتابأحببت وغدًا
-
الوجود ذاته فردي للغاية، ستبقى هناك فجوة لا يمكن لأحد عبورها نحوك، نعم يمكنه أن يفهمك، أن يستوعب موقفك، أن يقبلك، لكن أن يستشعر تمامًا ما يمرُّ بك فسيكون دومًا الأمر مجرد مقاربة وشيكة،
مشاركة من رِماح ، من كتابأبي الذي أكره
-
قررت في هذه الحياة أن أكون ضيفًا خفيفًا، وتعلمت أنه لا مساحة مكفولة لمشاعري، وأن ما لدي ينبغي إخفاؤه، وأن حزني الدائم يجب أن ألوكه في صمت وخفاء، وأن من حق كل شخص في الحياة أن يشعر ويطلب ويحس.. إلا أنا!
مشاركة من مريم محمد علي ، من كتابأبي الذي أكره
-
أظننا لا نحتاج شخصًا يُحِبُّنا بقدر حاجتنا لمن يعيد إلينا محبتنا لأنفسنا.
مشاركة من فوز. ، من كتابأبي الذي أكره
-
نحن نبحث ونبحث عمن يمنحنا قبولًا لامشروط، ومحبةً بلا غرض، ولكننا بخلنا بمثله علينا!
مشاركة من فوز. ، من كتابأبي الذي أكره
-
من يحكم على الناس، يموت بسموم أحكامه قبل أن تصيبهم جروح سهامه.
مشاركة من فوز. ، من كتابأبي الذي أكره
-
"يظن الآباء أنهم بصفعاتهم يؤهلوننا لعالمٍ قاسٍ لن يربت على ظهورنا، لا يدرون أن ربتاتهم الغائبة هي ما كانت ستؤهلنا لقسوته، وأن صفعاتهم لم تصنع فينا سوى أن منحت الخوف وطنًا داخل نفوسنا!
مشاركة من فوز. ، من كتابأبي الذي أكره