النرجسي تمر حياته بالسلاسة ذاتها، لا شيء ينقصها، مواصلاً أداءه اليومي الاستعراضي المعتاد، أما الفتاة التي فقدت صوتها وشخصها ونكهتها وملامح روحها؛ فحياتها تبدو كأنها تيبَّسَتْ في وضع الانتظار، وكأن الزمن لا يودُّ أن يمنحها نسيانًا رحيمًا!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Haneen ، من كتاب
أحببت وغدًا
-
أبی الذی أکره وأمی التی لم تحمینی ....
مشاركة من Reema A ، من كتابأبي الذي أكره
-
لذا فتلك العلاقات التي تبدو عميقة وحارة وصاخبة هي في حقيقتها واهية ورقيقة المتانة وسريعة التحطم؛ لأنها قامت على محض رياح مضطربة تعترك في نفس المؤذي، ولا أحد يمكن أن يؤسِّس بيتًا في الهواء!
مشاركة من ريم ، من كتابأحببت وغدًا
-
فالبشر يخطئون، والاخطاء في عين النرجسي ليست استثناءات عابره وانما دلالات علي عدم استحقاقهم للحب.. ادله تتاكد وتتولي وتحتشد.
مشاركة من Katy Makram ، من كتابأحببت وغدًا
-
لا أشارك أفكاري لأني أريد تغيير عقول من لا يفكرون مثلي،
أنا أشاركها ليعلم من يفكرون مثلي أنهم ليسوا وحيدين.
جورج كارلين
مشاركة من Fatma ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
ليس بإمكاني جعلك تفهم..
ليس بإمكاني جعل أي أحد يفهم ما يحدث بداخلي..
ليس بإمكاني حتى تفسير الأمر لنفسي.
فرانز كافكا
مشاركة من rehab m ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
«إن الكتابة نوعٌ من العلاج النفسي، حتى أنني أحيانًا أتساءل عن أولئك الذين لا يكتبون، ولا يرسمون، وربما لا يؤلفون الموسيقى، كيف يدبرون أمرهم، وكيف يهربون من الجنون، والسوداوية، والفزع والخوف، وكل تلك الأشياء اللصيقة بالموقف الإنساني»
جراهام جرين
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
(اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لأغير الأشياء التي أستطيع تغييرها، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما)
مشاركة من mohamed.ehab2212002 ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
إن بلوغنا المبكر.. وحكمتنا الظاهرة أحيانًا ماهي سوى قشور حماية دفاعية لصغير مختبئ!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
بعض البوح (الحكيم) قد يريح، ويحرر، ويفك القيد ـ قد ينصحنا أحدهم بالمواراة باسم الستر، وقد نجد الدواعي حولنا كلها تصرخ صائحة أن نكتم ونبتلع وجيعتنا ولكن ليس ذلك بصوت الحق، فلسنا مذنبون
مشاركة من Noha Radwan ، من كتابأبي الذي أكره
-
ولكن لا تنس في غمرة منحك للمحبة وتلقيها، أن تمنح بعضًا منها.. لنفسك!
فأجمل ما بالمحبة أنك يومًا ما ستدرك وتؤمن.. أنك أيضًا ورغم كل شيء.. تستحق!
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞والأبوان لو لم يفعلا شيئًا سوى توفير الحب الصحي والقبول وكف أذاهما؛ لكان الناتج أفضل كثيرًا وأكثر راحة واتساقًا داخليًّا من منتوجات المحاولة الشائهة للكتابة بالإساءة على لوح أبيض يظنان أنهما يمتلكانه!❝
مشاركة من اطمئنان ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن بلوغنا المبكر.. وحكمتنا الظاهرة أحيانًا ماهي سوى قشور حماية دفاعية لصغير مختبئ!
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إن حماقتنا لم تكن في سقطاتنا قدر كونها في تلك القسوة التي عاملنا بها أنفسنا بعد السقوط فنستجلب منه المزيد!
مشاركة من mohamed.ehab2212002 ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
(أو ليس الحب تضحية وعطاء!) وتلك هي العقيدة المغلوطة التي توارثناها فأورثتنا البؤس والمعاناة!
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابأبي الذي أكره
-
الفراق تمامًا كالتعافي من الإدمان.. له أعراض انسحاب مؤلمة بما يكفي لتضطرب وظائفنا الحيوية.. والحياتية!!
وبقدر جرعات الإدمان يكون عنف أعراض انسحابه وقسوة التعافي.. وبقدر عمق الهوى يكون الوجع..!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
الاحتضان.. هوس النساء الأكبر.. قد تدفع المرأة نصف عمرها بأرىحية.. فقط لتقضي نصف عمرها الآخر في احتضان جيد!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
جوهر الغريزة هو أننا نتبعها بمنأى كامل عن أي منطق!!
(تشارلز داروين)
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
أحيانا أتساءل: هل كنت أصدقه لأنه ببراعة ما جعلني أثق به.. أم أنني كنت فقط أمرِّر الأمر لعدم قدرتي على احتمال كون كل شيء مجرد كذبة؛ فكنت أبلع الأمر خوفًا من انهيار بيت العنكبوت الواهي الذي صنعه الوهم؟!".
مشاركة من Haneen ، من كتابأحببت وغدًا
-
"يظن الآباء أنهم بصفعاتهم يؤهلوننا لعالمٍ قاسٍ لن يربت على ظهورنا، لا يدرون أن ربتاتهم الغائبة هي ما كانت ستؤهلنا لقسوته، وأن صفعاتهم لم تصنع فينا سوى أن منحت الخوف وطنًا داخل نفوسنا!
مشاركة من فوز. ، من كتابأبي الذي أكره