❞ فالفجوة بقلبي. والامتلاء بخزانة ملابسي!» ❝
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Azah Alameri ، من كتاب
ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ يقول الفيزيائيون: إن الطبيعة لا تقبل الفراغ، فتسعى لملئه بأي شيء وكل شيء، فلو فرغت علبة بلاستيكية من الهواء، فلم يعد يشغلها سوى الفراغ المحض لانكفأت جدرانها، وانهار بنيانها، وتكورت على نفسها. وهكذا الطبيعة لا تقبل الفراغ! وبروحي فراغ سحيق ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ يظنونني نهمة، تصفني أمي بـ(المفجوعة)، ويرونني (ضعيفة الإرادة)، يتهكمون كلما هممت ببدء (ريجيم جديد)، ولكن لا أحد يفهم أنني ذهبت إلى (حب الغذاء) لأنني لم أجد (غذاء الحب)! ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ فالحياد لأنثى جائعة للقبول هو رفض خفي. ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ هو ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ محكومة بأن يعاملني الجميع معاملة معقمة، بطريقة بيضاء محايدة ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ وكأنني لم أستشعر حبًّا كافيًا قط، بل وكأنني لا أستحق مثله ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ أن التعافي ليس طريقًا بمبتدَأ ونهاية ومحطات واضحة، وإنما هو (حالة ذهنية) تتخلل حياتنا بأَسرها، تمتد لتعمل في شهيق دنيانا وزفيرها، ومدها وجزرها، وصعودها وهبوطها ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ مثل استلهامه لتجربة إنسانية وتلامسه مع خطاب غير توجيهي.. ولعلني أستحضر الآن عبارة للغزالي تمنيت لو استشعرتها كما استشعرها حين كتبها: «والله ما تحركت، وإنما هو حركني». ❝
مشاركة من Azah Alameri ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
"بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"
جيم موريسون
مشاركة من Mai Barubaid ، من كتابأبي الذي أكره
-
هو لم يكن يخطط أو يدبر.. كان خبيرًا إلى حد العفوية.. وعفويًّا إلى حد الخبرة
مشاركة من شمس ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
الإنسان عمومًا إذا فاض جواه شعور معين لدرجة تفوق الحد مش بيلاقي تعبير عنه غير باستعارة تعبيرات الشعور المضاد ليه…
يعني بيستعين بالشعور العكسي عشان يعبر عن فرط الشعور الأصلي!
مشاركة من شمس ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
كل امرأة تظن الطلاق أحيانًا هو المخرج من مشكلاتها لتُفاجأ بأنه فقط يغير نمط بؤسها ويبدأ بعتبته في مجتمعاتنا نوع مغاير من المشكلات!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
كل امرأة تظن الطلاق أحيانًا هو المخرج من مشكلاتها لتُفاجأ بأنه فقط يغير نمط بؤسها ويبدأ بعتبته في مجتمعاتنا نوع مغاير من المشكلات!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
كل امرأة تظن الطلاق أحيانًا هو المخرج من مشكلاتها لتُفاجأ بأنه فقط يغير نمط بؤسها ويبدأ بعتبته في مجتمعاتنا نوع مغاير من المشكلات!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ «إذا لم تكن ثمة دموع لدى الكاتب،
فلن يذرف القارئ دمعًا،
وإن لم يكن ثمة دهشة لدى الكاتب،
فلن تنبت الدهشة لدى قارئه»
روبرت فروست ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
وواهم من تلاهى عن الوحدة بعلاقة اندفاعية غير محسوبة.. ستعري وحدته أكثر.. وتتركه أكثر شبقًا للمزيد..وأكثر إدمانًا للتسكين والتلاهي!!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إنك أحيانًا تخبئ الطفل الذي كنته بقبو ذاكرتك.. ذاك الطفل الذي تعرض مبكرا لما لم تخلق أعصابه لتحمله!.. تحمل إليه القوت وتفتح عليه قبوه كل مساء حيث لا أحد يراك..
إن بلوغنا المبكر.. وحكمتنا الظاهرة أحيانًا ماهي سوى قشور حماية دفاعية لصغير مختبئ!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
وأنا أتساءل: وهل الحب في حقيقته سوى فعلِ استغلالٍ لافتقاد.. وملو للفراغات..؟!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
وأنا أتساءل: وهل الحب في حقيقته سوى فعلِ استغلالٍ لافتقاد.. وملو للفراغات..؟!
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب